#سواليف

انتشر في مواقع التواصل مقطع #فيديو للكاتب الإسرائيلي #آفي_ليبكين، حيث توقع أن تمتد حدودهم من #لبنان للصحراء الكبرى أي #السعودية، ومن البحر المتوسط إلى #الفرات، ما أثار غضبا عارما.

وفي مقطع الفيديو، قال ليبكين في تصريحات إعلامية: “أعتقد أن حدودنا ستمتد في نهاية المطاف من لبنان إلى الصحراء الكبرى أي المملكة العربية السعودية، ثم من البحر الأبيض المتوسط إلى الفرات”.

وأردف: “الموجودون على الجانب الآخر من الفرات هم أصدقاؤنا الأكراد.. إذا لدينا البحر الأبيض المتوسط خلفنا والأكراد أمامنا.. ولبنان الذي يحتاج حقا إلى مظلة حماية إسرائيل وبعد ذلك أعتقد أننا سنأخذ #مكة و #المدينة و #جبل_سيناء”، على حد زعمه.

مقالات ذات صلة “القسام” تبث مشاهد استهداف جنود إسرائيليين وتدمير آليات متوغلة في شمال قطاع غزة 2024/01/10

الكاتب والسياسي الإسرائيلي آفي ليبكين: "أعتقد أن حدودنا ستمتد في نهاية المطاف من #لبنان إلى الصحراء الكبرى، وهي المملكة العربية #السعودية، ومن ثم من البحر الأبيض المتوسط إلى الفرات، سنأخذ مكة والمدينة وجبل سيناء". pic.twitter.com/fAi34hR7Kf

— مجلة ميم.. مِرآتنا (@Meemmag) January 9, 2024

وأثار مقطع الفيديو غضب رواد منصة “إكس”، وسخريتهم أيضا، حيث علق أحدهم قائلا: “عشم إبليس في الجنة”، وأضاف آخر: “نهاية المطاف هي زوالكم من على وجه الأرض وقد بدأت البشاير”، فيما رأى البعض أن “هذا حلمهم المزعوم من البداية”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فيديو لبنان السعودية الفرات مكة المدينة جبل سيناء لبنان السعودية

إقرأ أيضاً:

"البيئة" تشارك فى اجتماع لجنة تنفيذ مبادرة "نحو بحر متوسط نموذجي" ​

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شاركت وزارة البيئة بوفد رفيع المستوي برئاسة الدكتور علي أبو سنة الرئيس التنفيذي لجهاز شئون البيئة فى الإجتماع الخاص بلجنة التسيير المعنية بتنفيذ مبادرة "نحو بحر متوسط نموذجي بحلول 2030" ​​(PAMEx) في العاصمة اليونانية، وذلك في إطار استعدادات الحكومة المصرية لاستضافة مؤتمر الأطراف الرابع و العشرين لاتفاقية حماية بيئة البحر الأبيض المتوسط من التلوث المعروفة باسم " اتفاقية برشلونة " والمقرر عقده خلال الفترة من 2-5 ديسمبر القادم، وذلك بحضور الدكتورة هبة شعراوي منسق خطة عمل البحر المتوسط.

وأكد الرئيس التنفيذى لجهاز شئون البيئة أن المبادرة تهدف إلي تطوير استراتيجيات تمويل مستدامة، مع اتباع نهج مبتكر؛ لتوفير المصادر المالية البديلة. بما في ذلك الصناديق الإقليمية وغيرها من أنواع آليات التمويل الوطنية أو الإقليمية ، بحيث يكون هناك زيادة كبيرة في الموارد المالية من جميع المصادر الدولية والمحلية دون الاقتصار علي الجهات الحكومية فقط بحلول عام 2030، و تسعي المبادرة لضم الجهات غير الحكومية والقطاع الخاص  للقيام بدورهم تجاه حماية البيئة البحرية.

ولفت أبو سنه إلى أن المبادرة تعد تحالفًا طوعياً يضم إحدى عشر دولة  متوسطية وهي (مصر والجزائر وقبرص وفرنسا واليونان وإيطاليا ومالطا وموناكو والمغرب والبرتغال وإسبانيا وتونس) وخمس منظمات إقليمية وهى (برنامج الأمم المتحدة للبيئة/خطة عمل البحر الأبيض المتوسط، والمديرية العامة للإدارة والسياسات البحرية في الاتحاد الأوروبي، ولجنة الأسماك العالمية لمصايد الأسماك في البحر الأبيض المتوسط ​​التابعة لمنظمة الأغذية والزراعة، والمنظمة البحرية الدولية، والاتحاد من أجل المتوسط) وذلك  بهدف حماية البيئة البحرية و الشاطئية للبحر المتوسط بما في ذلك الحفاظ علي التنوع البيولوجي في هذه المنطقة البحرية.

وأشار رئيس جهاز شئون البيئة، في بيان له اليوم الى أن نطاق عمل المبادرة يضم أربعة مجالات عمل ومحاور رئيسية، وهى  الحفاظ على التنوع البيولوجي البحري والساحلي في البحر الأبيض المتوسط، تعزيز وتطوير الصيد المستدام لإنهاء الصيد الجائر بحلول عام 2030، مكافحة التلوث البحري والحد من إلقاء القمامة البحرية و  البلاستيكية في البحر الأبيض المتوسط ، وتعزيز ممارسات النقل البحري التي تحمي البيئة البحرية ، موضحاً أن مصر و فرنسا تقودان المفاوضات الخاصة بالمحور الرابع المعني بالحفاظ علي البيئة البحرية من خلال تحقيق سبل إستدامة النقل البحري وتقوم وزارة البيئة في هذا الصدد بالتنسيق الكامل مع وزارة النقل وقطاع النقل البحري لتوحيد الرؤي والجهود المبذولة في هذا الشأن، وما يتم من جهود حاليا للتوقيع علي الملحق السادس من إتفاقية ماربول  الخاصة بالحد من تلوث الهواء من السفن  وما يستتبعه من إلتزامات لخفض الإنبعاثات من الشحن البحري ودراسة المقترحات المقدمة بشأن فرض ضرائب علي السفن التي تتسبب في زيادة الإنبعاثات و التي تتم  أيضا من خلال إجتماعات المنظمة البحرية الدولية التي تشارك فيها مصر .

وعلي هامش الإجتماع عقد الدكتور على أبو سنه إجتماعاً مع السيدة تاتيانا هيما المنسق العام لخطة البحر المتوسط الذراع التنفيذية لإتفاقية برشلونة ، وقد تم خلاله مناقشة  تحضيرات مصر لإستضافة مؤتمر الأطراف الرابع و العشرين والذي سوف تتسلم خلاله مصر الرئاسة الخاصة بالإتفاقية لمدة عاميين، وقد ثمنت المنسق العام للإتفاقية التعاون القائم والمستمر مع جمهورية مصر العربية وتطلعها لعقد عدد من اللقاءات التحضيرية في الفترة المقبلة لمتابعة التحضيرات الجارية.

مقالات مشابهة

  • الست لازم تساعد جوزها يتجوز بدل ما يغلط.. تصريحات أحمد كريمة تثير الجدل
  • “الوطنية لحقوق الإنسان”: خفر السواحل أعاد 563 مهاجرا لليبيا خلال أسبوع
  • “نهاية دموية” لهجوم القطار في باكستان
  • المجلس الأوروبي يمدد مهمة “إيريني” في المتوسط حتى 2027 مع توسيع نطاق مهامها
  • فيديو.. القرش الأبيض يثير الخوف في السواحل التونسية
  • باكيتا: “نلعب على كل الجبهات لنيل لقب أو اثنين في نهاية الموسم”
  • صورة لرئيس الوزراء الكندي السابق تثير جدلا واسعا.. لم يترك الكرسي (شاهد)
  • "البيئة" تشارك فى اجتماع لجنة تنفيذ مبادرة "نحو بحر متوسط نموذجي" ​
  • على المرأة إعانة زوجها للزواج بأخرى بدلًا من ارتكاب الفاحشة.. تصريحات أحمد كريمة تثير الجدل
  • دراسة تحذر من “غرق” مدينة الإسكندرية