«حماة الوطن» يفتتح الوحدة الحزبية بـ«القصر» لخدمة قبائل مطروح
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
افتتح النائب عيسى أبو تمر عضو مجلس النواب، أمين حزب حماة الوطن بمطروح، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بالبرلمان، الوحدة الحزبية لتجمع العشيبات بقرية القصر بأمانة مركز مرسى مطروح، بحضور سعيد المغواري أمين التنظيم بالحزب، والحاج فرج أبو شملة والحاج هيبة أبو مريزيق الأمناء المساعدين، بمشاركة الأمانات النوعية بالحزب بالمحافظة ومركز مرسى مطروح.
وقال أمين حزب حماة الوطن بمطروح، اليوم، إنه جرى افتتاح الوحدة الحزبية لتجمع قبيلة العشيبات بقرية القصر بمركز ومدينة مرسى مطروح، التي تأتي في إطار توسيع قاعدة الحزب بنطاق بالمحافظة، وزيادة عضوية الحزب بمطروح، وجرى تكريم عددا من المُميزين من قرية القصر، لجهودهم خلال الاستحقاق الرئاسي، تنفيذاً لسياسة حزب حماة الوطن.
وأضاف أمين حزب حماة الوطن بمطروح، أن افتتاح الوحدات الحزبية تأتي في إطار خطة الحزب للانتشار والتواجد داخل المراكز والقرى والنجوع لدي قبائل مطروح بهدف الوصول إلى تجمعات لتتحول إلى وحدات حزبية، مشيراً إلى أن الهدف الرئيسي لهذا التوسع بافتتاح عدد من الوحدات الحزبية خلال الفترة المقبلة، هو لتعزيز الحضور الحزبي في كل مراكز وقرى مطروح، للتفاعل مع قضايا المواطن المطروحي بكافة فئاته، وتقديم الحلول العاجلة للمشاكل التي تواجه المجتمع في مختلف المجالات.
وأوضح أمين حزب حماة الوطن بمطروح، أن حفل افتتاح الوحدة الحزبية لتجمع العشيبات بقرية القصر بالعاصمة مدينة مرسى مطروح، شهدت حضورًا مميزًا لقيادات حزب حماة الوطن بمطروح، مع أهالي قرية القصر في جو يسوده الترابط وروح الفريق الواحد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حماة الوطن مطروح حزب حماة الوطن محافظة مطروح الأحزاب في مصر الرئيس عبدالفتاح السيسي أمین حزب حماة الوطن بمطروح مرسى مطروح
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تكشف تقرير خطير عن وسط الخرطوم وأم درمان وتحذر من مخاطر قرب القصر الرئاسي والمطار وتوجه موظفيها بالعودة في هذا التوقيت
متابعات ـــ تاق برس – قالت بعثة تقييم تابعة للأمم المتحدة بأن عاصمة السوادن الخرطوم “لا تزال غير آمنة” لإعادة تشغيل أنشطتها حتى الآن.
،وحددت الحكومة السودانية، مهلة ستة أشهر لاستئناف حكومتها من العاصمة الخرطوم بعد عامين من الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع.
وأظهر تقرير صادر عن إدارة السلامة والأمن التابعة للأمم المتحدة بعد دراسة أجريت بين” 14 و19 “أبريل الجارى ، أن وسط الخرطوم، يعاني من دمار كبير جراء الحرب ، سيكون غير قابل للوصول من قبل وكالات الأمم المتحدة والدولية حتى يناير 2026 بسبب وجود كميات كبيرة من المتفجرات الحربية وغياب البنية التحتية الأساسية.
و طالب رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبد الفتاح البرهان ،بإجراءت مهمة التقييم تحت إشراف مكتب الأمم المتحدة، والتي تمت الموافقة عليها من قبل المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في السودان، كليمنتين أوو نكويتا-سلامي.
ودعمت إدارة السلامة والأمن في الخرطوم هذه الدراسة بمساعدة خبراء من خدمة الأمم المتحدة لمكافحة الألغام الذين قدروا أن حوالي 10% من الذخائر التي أسقطتها القوات الجوية السوادنية لم تنفجر.
وطبقا للامم المتحدة تتركز الذخائر غير المنفجرة والمخلفات المتفجرة المهجورة بشكل رئيسي حول المطار والقصر الرئاسي، حيث توجد مكاتب وكالات الأمم المتحدة .
وحذر التقرير من أنه لا تزال وحدات قوات الدعم السريع متمركزة في الأحياء الجنوبية من أم درمان، على بعد حوالي 15 كيلومترا من الخرطوم، مما يمثل تهديدا مستمرا للمدينة باستخدام الطائرات المسيرة.
وأشار التقرير إلى أن موظفي الأمم المتحدة تم توجيههم بعدم العودة إلى الخرطوم قبل يناير 2026 بسبب انعدام المياه والكهرباء.
الامم المتحدةالحربالخرطوم