كيربي: الولايات المتحدة أنشأت تحالفا لحماية الملاحة الدولية
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
كيربي: هجمات الحوثيين في البحر الأحمر تهدد حرية الملاحة العالمية
أكد منسق مجلس الأمن القومي جون كيربي أن الولايات المتحدة أنشأت تحالفا لحماية الملاحة الدولية، مضيفا أن الهجمات الأخيرة للحوثيين لم تتسبب بأي إصابات.
وأضاف كيربي الأربعاء، أن هجمات الحوثيين في البحر الأحمر تهدد حرية الملاحة العالمية وأحد الممرات المائية الأكثر أهمية بالعالم.
وبين كيربي أن الولايات المتحدة لا تسعى للصراع وإنما لتوفير ممر آمن للتجارة الدولية في البحر الأحمر.
أخبار ذات صلة ألمانيا تستأنف تصدير الأسلحة إلى السعودية ألمانيا تستأنف تصدير الأسلحة .... ألمانيا تستأنف تصدير الأسلحة .... ألمانيا تستأنف تصدير الأسلحة إلى ....منذ ساعة
بريطانيا: الحوثيون سيتحملون عواقب هجماتهم ضد السفن بريطانيا: الحوثيون سيتحملون .... بريطانيا: الحوثيون سيتحملون .... بريطانيا: الحوثيون سيتحملون عواقب ....منذ 3 ساعات
الحوثيون: استهدفنا سفينة أمريكية كانت تقدم الدعم للكيان الحوثيون: استهدفنا سفينة .... الحوثيون: استهدفنا سفينة .... الحوثيون: استهدفنا سفينة أمريكية كانت ....منذ 6 ساعات
عقب اغتيال وسام الطويل.. جبهة جنوب لبنان على صفيح الرد .... عقب اغتيال وسام الطويل.. جبهة .... عقب اغتيال وسام الطويل.. جبهة .... عقب اغتيال وسام الطويل.. جبهة جنوب ....منذ 9 ساعات
تصاعد التوتر.. العراق يطلب من أمريكا والتحالف مغادرة أراضيه تصاعد التوتر.. العراق يطلب من .... تصاعد التوتر.. العراق يطلب من .... تصاعد التوتر.. العراق يطلب من أمريكا ....منذ 10 ساعات
"بوينغ" تعترف علانية بالخطأ إثر انفجار في طائرة بالجو "بوينغ" تعترف علانية بالخطأ إثر .... "بوينغ" تعترف علانية بالخطأ .... "بوينغ" تعترف علانية بالخطأ إثر انفجار ....منذ 11 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًكيربي: الولايات المتحدة أنشأت تحالفا لحماية الملاحة الدولية
عربي دولي | منذ دقيقةالعفو الدولية تحذر من تحول غزة إلى مقبرة عملاقة
فلسطين | منذ 12 دقيقةإعلام عبري: جنود احتياط في الجيش مستاؤون من ضباط الأركان
فلسطين | منذ 47 دقيقةطقس العرب لـ"رؤيا": منخفضان جويان يبدأ أحدهما الليلة والآخر مطلع الأسبوع القادم - فيديو
الأردن | منذ ساعةألمانيا تستأنف تصدير الأسلحة إلى السعودية
عربي دولي | منذ ساعةالحكومة توافق على استراتيجية قطاع النقل للأعوام 2024 - 2028
الأردن | منذ ساعتين للمزيدالدويري يقترح حلا للتخفيف من الازدحامات في عمان والمحافظات
الأردنالموت يفجع الصحفي وائل الدحدوح مجددا
فلسطينمنخفض جوي يؤثر على الأردن بهذا الموعد - تفاصيل
طقسمنخفض جوي مصحوب بالأمطار يؤثر على الأردن الأربعاء
طقسمنخفض جوي قادم إلى الأردن في هذا الموعد
طقسحالة الطقس في الأردن الثلاثاء
طقس الطقستفاصيل المنخفض الجوي الذي يؤثر على الأردن
منخفض جوي يؤثر على الأردن بهذا الموعد - تفاصيل
منخفض جوي مصحوب بالأمطار يؤثر على الأردن الأربعاء
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ألمانیا تستأنف تصدیر الأسلحة الولایات المتحدة یؤثر على الأردن استهدفنا سفینة العراق یطلب من تصاعد التوتر منخفض جوی
إقرأ أيضاً:
تقرير روسي: الولايات المتحدة تحاول منع حرب أفريقية كبرى جديدة
نشرت صحيفة "نيزافيسيمايا" الروسية تقريرا، تحدثت فيه عن انضمام صراع جديد إلى سلسلة الصراعات العسكرية، التي تشكل أهمية بالنسبة لنظام العلاقات الدولية القائم.
وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن شرارة الصراع بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا اندلعت بعد دخول القوات الرواندية الأراضي الكونغولية.
وتضيف الصحيفة أن الولايات المتحدة عبرت على لسان وزير خارجيتها ماركو روبيو عن اهتمامها بوقف إطلاق النار.
في المقابل، تعول سلطات جمهورية الكونغو الديمقراطية، وهي الجانب الأضعف في الصراع، على ممارسة الغرب ضغوطات على رواندا وعدم الاكتفاء بالوساطة، وهو ما لم يحدث حتى الآن.
وباتت مدينة غوما، وهي عاصمة إقليم شمال كيفو الكونغولي، يبلغ عدد سكانها 700 ألف نسمة تحت سيطرة متمردو حركة "23 مارس".
وقد أعلن ممثلو الحركة الأربعاء 29 كانون الثاني/ يناير عن قمع آخر جيوب المقاومة من الجيش الكونغولي ومليشيات الماي ماي والوازاليندو المحلية.
وفي الوقت نفسه، يكشف موظفو بعثة الأمم المتحدة والصحفيون عن دعم الجيش الرواندي النظامي حركة "مارس 23".
وتظهر اللقطات المسربة مرافقة جنود يرتدون الزي الرواندي لجنود أسرى من جيش الكونغو الديمقراطية. تفسر السلطات الرواندية هذه المشاهد بعبور الجنود الكونغوليين الحدود، بالقرب من غوما واستسلامهم.
وأجرى وزير الخارجية الأمريكي محادثة هاتفية مع الرئيس الرواندي بول كاغامي. وبحسب وزارة الخارجية الأمريكية، تدعو الولايات المتحدة جميع الأطراف إلى وقف إطلاق النار.
من جانبه، أعرب كاغامي عن ثقته في إمكانية إجراء حوار بناء مع دونالد ترامب، كما فعل مع سلفه جوزيف بايدن، الذي حاول إقناع كاغامي ونظيره رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسكيدي بالجلوس على طاولة المفاوضات في كانون الأول/ديسمبر 2024.
وباءت هذه المحاولة بالفشل بسبب رفض كاغامي، الذي باتت أسباب تهربه من المفاوضات واضحة وتتمثل في استعداد حركة مارس/آذار 23 لشن هجوم.
وكان من المقرر عقد تشيسكيدي وكاغامي، محادثات جديدة في قمة عبر الإنترنت تحت إشراف مجموعة شرق أفريقيا، التي تضم رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، ولكن لم تعقد المحادثات هذه المرة بسبب رفض تشيسكيدي الذي يعول على ممارسة الغرب ضغوطات على رواندا حماية لمصالحه هناك.
وأوردت الصحيفة أن جمهورية الكونغو الديمقراطية تضم عشرات المجموعات العرقية، ويوجد حوالي مئة مجموعة متمردة، وكل منها تعتمد، كقاعدة عامة، على مجموعة عرقية معينة. ومع ذلك، تمكن تشيسكيدي من الحفاظ على النظام النسبي، وذلك من خلال الدبلوماسية الذكية المتمثلة في عقد اتفاقيات مع مختلف الفصائل والقبائل.
وتُعرف حرب الكونغو الثانية، التي استمرت من سنة 1998 إلى سنة 2003، باسم الحرب الأفريقية الكبرى، وشاركت فيها جمهورية الكونغو الديمقراطية وأنغولا وزيمبابوي وناميبيا وتشاد وأنغولا والسودان من جهة، ورواندا وبوروندي وأوغندا من جهة أخرى، وهي ثلاث دول تجمعها نقطة مشتركة وهي اكتساب جماعة التوتسي العرقية ثقلا سياسيا كبيرا.
والجدير بالذكر أنه في التسعينيات اندلعت أيضاً حرب الكونغو الأولى نتيجة إبادة التوتسي المحليين على يد ممثلي جماعة عرقية محلية أخرى، وهي الهوتو.
وتعتبر الأحداث الحالية مجرد حلقة في سلسلة الصراعات بين البلدين. وفي حين يتهم كاغامي سلطات جمهورية الكونغو الديمقراطية بالمماطلة في نزع سلاح "القوات الديمقراطية لتحرير رواندا" وهي جماعة تنحدر من الهوتو وتتخذ من شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية قاعدة لها.
وتفسر سلطات جمهورية الكونغو الديمقراطية بشكل تقليدي تصرفات الدولة المجاورة برغبتها في الاستيلاء على المنطقة الغنية بالمعادن الطبيعية وإحياء إمبراطورية التوتسي.
وبحسب الصحيفة، فإن تدويل الصراع وتكرار السيناريو الواقع قبل عشرين عامًا لا يخدم مصلحة الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وبناء عليه، تحاول الإدارة الجديدة في البيت الأبيض المصالحة بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، بدلاً من الانحياز إلى أحد الجانبين.
وفي ختام التقرير، نوهت الصحيفة بأن المستقبل كفيل بإظهار مدى نجاح السياسة المعتمدة من قبل الغرب. كما من غير الواضح بعد ما إذا كانت حركة "مارس/آذار 23" تنوي التوقف عند هذا الحد أو المضي قدماً، مستغلة ضعف العدو.