كاتب اقتصادي: وجود أهداف مشتركة بين المملكة والعراق يسهم في نمو الاستثمارات
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
قال الكاتب الاقتصادي د. صفوان قصي، إن وجود أهداف مشتركة بين المملكة والعراق يسهم في نمو الاستثمارات، والاقتصاد السعودي مزاياه متعددة.
وأضاف قصى، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن تلك الأهداف تعني تشكيل فرق بحثية مشتركة وخريطة واضحة لنمو الاستثمارات وعدم تقاطعها.
وأكمل، أن نقطة القوة في اقتصاد المملكة هي وفرة الأموال فيما يحتاج العراق ذلك لغرض التنويع الاقتصادي، ولديه مشروعات واعدة ومشروعات المياه التي يمكن إدارتها محليا.
فيديو | الكاتب الاقتصادي د. صفوان قصي: وجود أهداف مشتركة بين السعودية والعراق يسهم في نمو الاستثمارات، والاقتصاد السعودي مزاياه متعددة#عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/GjSLGymEAn
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 10, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
في مشهدٍ يجسد الحراك الفني السعودي.. «فن المملكة» ينطلق في«القصر الإمبراطوري» البرازيلي
البلاد – ريو دي جانيرو
أطلقت هيئة المتاحف أمس، أوّل معرض متجوّل للفن السعودي المعاصر تحت عنوان” فن المملكة”، وذلك في أروقة القصر الإمبراطوري في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل، في مشهدٍ يجسد الحراك الفني السعودي أمام الجماهير من مختلف دول العالم.
وتحت عنوان” إضاءات شاعريّة”، تقدّم النسخة الافتتاحية من المعرض مجموعة من الأعمال الفنية المتنوعة، من لوحات وأعمال تركيبية ومقاطع فيديو، تحمل توقيع سبعة عشر فنانًا سعوديًا معاصرًا هم: سارة أبو عبدالله وغادة الحسن، وأيمن يسري ديدبان، وأحمد ماطر، وإيمي كات (محمد الخطيب)، وأيمن زيداني، وشادية عالم، وناصر السالم، ومنال الضويان، ولينا قزاز، ومحمد شونو، وسارة إبراهيم، ودانية الصالح، وفيصل سمره، وفلوة ناظر، ومعاذ العوفي، وعهد العمودي.
وتسلط هذه الأعمال الفنية الضوء على تاريخ المملكة وذاكرة شعبها وتراثها الثقافي، ما يوفرّ للجمهور البرازيلي والعالمي فرصة استثنائية؛ لاستكشاف الفن السعودي المعاصر، وإسهاماته في بناء سرديات ثقافية جديدة.
وقالت المستشارة في وزارة الثقافة منى خزندار:” إن الفن لغة توحّد الشعوب والثقافات، ومعرض فن المملكة خير مثال على هذه الرسالة”، مشيرة إلى أن المعرض شاهد على تميّز المواهب الفنية المعاصرة في المملكة، ويقدّم للفنانين مساحةً لمشاركة قصصهم ورؤاهم مع العالم.
ويتناول المعرض موضوعين رئيسين؛ الأول يرتبط بالصحراء كرمز للرحابة واللانهاية وعمق الحياة، والثاني يتناول فرادة التقاليد الثقافية وتطور الثقافة البصرية بين الماضي والحاضر.
ويسهم موقع المعرض في إضفاء جمالية عليه؛ إذ توفر أجواء القصر الإمبراطوري في ريو دي جانيرو حوارًا بين السياق التاريخي العريق لهذا القصر والموضوعات التي تتناولها الأعمال الفنية المعاصرة المعروضة.