المملكة تتفوق على أمريكا كأفضل الدول التي يمكن عيش المغتربين فيها
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن المملكة تتفوق على أمريكا كأفضل الدول التي يمكن عيش المغتربين فيها، كشف موقع 8220;اكسبات انسايدر 8221; المختص بالمغتربين حول العالم، أن المملكة العربية السعودية تسبق أمريكا كأفضل الدول التي يمكن عيش المغتربين .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المملكة تتفوق على أمريكا كأفضل الدول التي يمكن عيش المغتربين فيها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف موقع “اكسبات انسايدر” المختص بالمغتربين حول العالم، أن المملكة العربية السعودية تسبق أمريكا كأفضل الدول التي يمكن عيش المغتربين فيها.
وأوضح الموقع الذي يهدف إلى تصنيف الدول وفقا للهجرة اليها والإلقامة والعمل فيها، أن المملكة العربية السعودية تحتل المرتبة الـ 28 كأفضل الدول يمكن للمغتربين العيش فيها، بينما احتلت الولايات المتحدة المرتبة 30.
وتتصدر المكسيك القائمة باعتبارها أكثر الأماكن المرغوبة للمغتربين للعيش في العالم، تليها إسبانيا ثم بنما.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جماعة الحوثي تلوّح باستهداف مصالح أمريكا في السعودية والمنطقة
لوّحت جماعة الحوثي باستهداف المصالح الأمريكية في المملكة العربية السعودية والمنطقة حال عودة الاحتلال الصهيوني للحرب على قطاع غزة.
وقال زعيم جماعة الحوثي في خطاب متلفز بثته قناة المسيرة التابعة لجماعته- إنه "إذا استؤنفت الحرب في غزة، فإن الكيان الصهيوني بأكمله، بدءا من تل أبيب، سيكون تحت النار.
وأضاف "سنتدخل ونقدم الدعم من خلال وسائل عسكرية مختلفة". معتبرا رفض العدو الانسحاب من رفح يمثل خرقا خطيرا للاتفاق.
وأمس الأحد، حذر القيادي في الجماعة نصر الدين عامر دولة الاحتلال من أي عودة للحرب في غزة.
وقال عامر في تدوينة على منصة (إكس) "أعيننا على غزة، وأيدينا على الزناد، وصواريخنا وطائراتنا بدون طيار وكل وحداتنا العسكرية في حالة تأهب قصوى. إن التوجيهات الصادرة عن زعيمنا عبد الملك الحوثي واضحة".
بدوره قال القيادي الحوثي حازم الأسد، إن المصالح الأميركية قد تصبح أيضا أهدافا.
وأضاف: "إذا استؤنفت الحرب في غزة، فنحن مستعدون لحرب شاملة ضد المصالح الأميركية في المنطقة، إذا حاولت الولايات المتحدة الدفاع عن إسرائيل، أو دعم عدوانها على الشعب الفلسطيني في غزة، أو مهاجمة أمتنا".