أسامة حمدان: تسويق الاحتلال الانتقال للمرحلة الثالثة للحرب هو دعاية كاذبة ومكشوفة
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية “حماس” أسامة حمدان، اليوم الأربعاء، ان تسويق الإحتلال الإنتقال للمرحلة الثاثة للحرب هو دعاية كاذبة ومكشوفة.
وكشف ذات المتحدث في مؤتمر صحفي في بيروت، أن فكرة نزع سلاح المقاومة ساذجة ولا تراعي حقائق الأمور.
والحديث عن خروج المقاومة ومغادرتها مجرد وهم، مشيرا الى ان الوضع في قطاع غزة أعقد وأفضل مما يظنه الاحتلال.
وبخصوص ملف الأسرى، قال اسامة حمدان، أن اسرى الإحتلال الصهيوني لن يعودوا ما لم يستجب لشروط المقاومة، وأولها وقف العدوان.
مضيفا ان الاحتلال فشل في تحقيق أي من أهدافه، وأسراه لن يعودوا ما لم يستجب لشروط المقاومة.
وأوضح القيادي في حركة المقاومة الإسلامية، ان الاحتلال لم يدع جريمة إلا ارتكبها في انتهاك صارخ للقانون الدولي، حيث استهدفت قواته الأطفال في غزة قتلا وخطفا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
في عرض موحد للدعم.. قادة الاتحاد الأوروبي في كييف الأسبوع المقبل
يتوجه قادة الاتحاد الأوروبي والعالم إلى العاصمة الأوكرانية كييف يوم الاثنين المقبل للالتفاف حول الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والتحدث عن ضمانات أمنية بشأن الحرب المستمرة لعامها الثالث على التوالي.
وبحسب صحيفة «بوليتيكو» الأمريكية نقلًا عن مسؤولين، فرئيس الوزراء الإسباني بيدور سانشير، ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين سيحضرون الاجتماع، في حين سينضم زعماء من ليتوانيا ولاتفيا ومالطا وكندا إما شخصيًا أو افتراضيًا في عرض موحد للدعم.
في الذكرى الثالثة للحربوسيعقد الاجتماع في الذكرى الثالثة للحرب الروسية الأوكرانية، وبعد أيام من تحميل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوكرانيا مسؤولية بدء الحرب في 2022.
يأتي الاجتماع في الوقت الذي أعلن فيه مجلس مفوضي الاتحاد الأوروبي أنه يتوجه إلى أوكرانيا لمناقشة أمن الحلف، بعد استبعاد كبار القادة الأوروبيين من محادثات واشنطن مع موسكو في المملكة العربية السعودية في 18 فبراير.الجاري.
وقال العديد من الأشخاص المشاركين في تنظيم الاجتماع إنهم لا يستطيعون الكشف عن أسماء الزعماء الذين سيحضرون لأسباب أمنية، بحسب «بوليتيكو».
وقالت الصحيفة الأمريكية، أن كرواتيا والدنمرك والنرويج وفنلندا وبولندا وإستونيا والسويد وبلجيكا وأيرلندا وهولندا وألمانيا لم يردوا على طلب التعليق على حضورهم المحتمل.