صحافة العرب:
2024-12-18@02:30:53 GMT

دراسة: العناية بالأسنان تقي من أمراض الدماغ

تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT

دراسة: العناية بالأسنان تقي من أمراض الدماغ

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن دراسة العناية بالأسنان تقي من أمراض الدماغ، وأشارت الدراسة إلى أن فقدان أحد الأسنان لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض اللثة يؤثر على منطقة الذاكرة المعروفة باسم الحصين ، والتي تقع في الجزء .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دراسة: العناية بالأسنان تقي من أمراض الدماغ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دراسة: العناية بالأسنان تقي من أمراض الدماغ
وأشارت الدراسة إلى أن فقدان أحد الأسنان لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض اللثة يؤثر على منطقة الذاكرة المعروفة باسم "الحصين"، والتي تقع في الجزء الصدغي الوسطي من الدماغ. ووجد العلماء أيضا أن عدد الأسنان وحجم أمراض اللثة يرتبطان بتغيرات في الحصين الأيسر من الدماغ، والذي يرتبط بمرض ألزهايمر. كما تشير الدراسة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض اللثة الخفيفة ولديهم عدد أسنان أقل، يتقلص حجم الحصين الأيسر بمعدل أسرع بما يعادل حوالي عام واحد من شيخوخة الدماغ. وفيما يتعلق بالأشخاص الذين يعانون من أمراض اللثة الشديدة، فقد وجدت الدراسة أن وجود سن إضافي يرتبط بانكماش الدماغ أسرع في نفس المنطقة من الدماغ، وذلك بما يعادل 1.3 سنة من شيخوخة الدماغ، حسبما نقل موقع "الجزيرة".وأفادت نتائج الدراسة أن معاناة الأسنان من أمراض اللثة الشديدة قد ترتبط بانكماش الدماغ، وأوصى ساتوشي ياماغوتشي، الباحث في جامعة توهوكو، بأهمية الحفاظ على صحة اللثة من خلال زيارات منتظمة لطبيب الأسنان للسيطرة على تطور أمراض اللثة. ويعتبر مرض ألزهايمر، وهو الأكثر شيوعا من أشكال الخرف، مرضا يؤثر على الوظيفة الإدراكية والذاكرة والسلوك، ويمكن أن يصعب على المصابين به أداء الأنشطة اليومية والحفاظ على استقلاليتهم، مما يؤدي إلى الإحباط والارتباك والقلق وفقدان تقدير الذات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة.. اكتشاف موروث يحمله الآباء يزيد احتمالية إنجاب الإناث

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت دراسة علمية حديثة عن تسلسل جيني جديد قد يزيد من احتمالية إنجاب الإناث لدى بعض الآباء، والدراسة اعتمدت على تحليل بيانات جينية لأكثر من 450,000 مشارك في المملكة المتحدة من قاعدة بيانات البنك الحيوي البريطاني، تُعتبر خطوة مهمة نحو فهم العوامل الوراثية المؤثرة في تحديد جنس المولود.

أثبتت الدراسة أن للمورثة “rs144724107” دورًا محتملاً في زيادة فرص إنجاب الإناث بنسبة 10%، وعلى الرغم من أهمية هذا الاكتشاف، إلا أن هناك حاجة لإجراء المزيد من الأبحاث على شرائح سكانية أكثر تنوعًا لتأكيد النتائج وفهم الآليات الجينية بشكل أفضل، وتوضح “البوابة نيوز” كل ماتوصلت اليه الدراسة التي نشرت بموقع livescience.
 

نتائج الدراسة الرئيسية:

1. المورثة “rs144724107” وتأثيرها على جنس المولود:

• وجد العلماء أن حاملي المورثة “rs144724107” لديهم فرصة أعلى بنسبة 10% لإنجاب الإناث.

• النسبة الطبيعية المتوقعة لجنس المولود هي 50% للذكور و50% للإناث، لكن الأشخاص الذين يحملون هذا المتغير الجيني قد ترتفع لديهم فرصة إنجاب الإناث إلى 60% في الحمل الواحد.

2. آلية تأثير المورثة:

• المورثة “rs144724107” تنتمي إلى عائلة جينات تُعرف بـ ADAMTS، وهي مجموعة جينية ترتبط بإنتاج الحيوانات المنوية وعملية الإخصاب.

• يُعتقد أن هذه الجينات تؤثر على تفعيل أو تعطيل بعض العمليات الجينية المرتبطة بتحديد جنس الجنين، إلا أن الآلية الدقيقة لا تزال غير واضحة تمامًا.

3. تحليل البيانات الجينية:

• اعتمد الفريق البحثي على بيانات من البنك الحيوي البريطاني، وهي قاعدة بيانات ضخمة تحتوي على معلومات صحية وجينية لمئات الآلاف من الأشخاص.

• بدلاً من ربط الجينات مباشرة بجنس الأبناء، قام الباحثون بتحليل جنس أشقاء المشاركين وتتبّع الارتباط الجيني المؤثر لدى الآباء.

4. نسبة انتشار المورثة:

• وُجد أن حوالي 0.5% فقط من المشاركين يحملون المورثة “rs144724107”.

• أشار الباحثون إلى احتمال وجود مورثات أخرى تؤدي دورًا مشابهًا في تحديد جنس النسل.

 

التفسيرات النظرية:

1. مبدأ فيشر للتوازن الجنسي:

• ينص هذا المبدأ على أن الكائنات الحية التي تتكاثر جنسيًا تُنتج أعدادًا متساوية من الذكور والإناث.

• إذا حدث اختلال في التوازن (كزيادة الذكور عن الإناث أو العكس)، فإن الضغوط التطورية ستفضل أنماطًا جينية معينة تُعيد التوازن.

2. التحدي في دراسة البشر:

• أوضح الدكتور جيانزهي زهانغ، أستاذ علم البيئة والتطور البيولوجي بجامعة ميشيغان، أن العثور على متغيرات جينية تؤثر في نسبة الذكور والإناث كان صعبًا لأن البشر عادة ما ينجبون عددًا قليلاً من الأبناء.

3. تأكيد النتائج:

• لم يتم العثور على المورثة “rs144724107” في تحليل مستقل لجينومات 14,500 امرأة بعد انقطاع الطمث ضمن دراسة أمريكية.

• تتطلب النتائج مزيدًا من التأكيد على مجموعات سكانية أكثر تنوعًا، حيث اقتصرت الدراسة الحالية على أشخاص من أصول أوروبية.

 

أهمية الدراسة وتداعياتها:

تغيير الفهم العلمي: تُعد هذه الدراسة خطوة كبيرة نحو فهم العوامل الجينية المؤثرة في تحديد جنس المولود.

تأثير على الدراسات المستقبلية:

• قد يؤدي هذا الاكتشاف إلى بحث أوسع لتحديد مورثات أخرى تؤثر على جنس النسل.

• تبرز الحاجة إلى دراسة الجينات في مجتمعات مختلفة لضمان شمولية النتائج.

الفرص التطبيقية: في المستقبل، قد يساعد فهم هذه الجينات في تطوير تقنيات تُساهم في التنبؤ بجنس المولود أو دراسة عوامل أخرى مرتبطة بالخصوبة.

مقالات مشابهة

  • دراسة: شرب القهوة يعزز الصحة ويطيل العمر المتوقع
  • نجاح ثاني دراسة ببرنامج الإمارات لمحاكاة الفضاء
  • دراسة تكشف سر بريق حلقات زحل الدائم
  • دراسة.. زيادة خطواتك اليومية تحسن صحتك النفسية
  • دراسة: 70% من الأسر المغربية لا تملك سيارة
  • دراسة حديثة.. اكتشاف موروث يحمله الآباء يزيد احتمالية إنجاب الإناث
  • دراسة تكشف الآثار الصحية المدمرة لقلة النوم: هل نحن مستعدون لمواجهة العواقب؟
  • 3 أطعمة تُبطئ نمو سرطان البروستاتا
  • دراسة تربط تساقط الشعر بالصيام المتقطع
  • المشروبات الغازية تؤثر على عمرك الحقيقي.. دراسة صادمة