برلماني: تصدير العمالة المدربة يستهدف توفير فرص عمل للشباب تناسب خبراتهم
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
قال اللواء طارق رسلان، عضو مجلس الشيوخ، والأمين العام لحزب المؤتمر، إن اتجاهات الحكومة لتصدير العمالة المدربة للخارج، يستهدف توفير فرص عمل للشباب المدربين على أحدث النظم في مختلف القطاعات، فيما يتوافق مع خبراتهم.
النظم التكنولوجية الحديثةوأوضح «رسلان» في كلمته خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ اليوم، أن الحكومة تعمل على التنسيق بين مؤسسات الدولة والقطاع الخاص في مختلف المجالات، لتدريب وتأهيل الشباب على مختلف الوظائف، وفقا للنظم التكنولوجية الحديثة لرفع كفائتهم وتأهيلهم للعمل بالخارج.
وأكد الأمين العام لحزب المؤتمر، أن الدولة المصرية غنية بشبابها الواعي، الذي يعد ثروة قومية يجب استغلالها بشكل صحيح، لرفع مكانة الدولة من خلال تدريبهم على العمل والإنتاج، ومواكبة التطور العالمي لدعم الاقتصاد الوطني.
وأشار «رسلان» إلى أن الدولة تعمل على تدريب الشباب وتأهيلهم، من خلال المدارس التكنولوجية التطبيقية، التي تسهم في تخريج أجيال واعية قادرة على العمل والإنتاج بصورة صحيحة، ما يؤهلهم للالتحاق بالعمل في الخارج.
العمالة المصرية الفنيةوكان رئيس مجلس الوزراء، عقد اجتماعا لمتابعة إنجازات ملف تصدير الكوادر والعمالة المصرية الفنية المدربة للخارج، بحضور مسؤولي عدد من الوزارات المعنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المؤتمر حزب المؤتمر العمالة المدربة العمال
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: الدولة المصرية تصدرت المشهد في دعم القضية الفلسطينية
أكد شريف سمير نائب رئيس تحرير جريدة الأهرام، الدور المحوري الذي تضطلع به مصر على الصعيدين الدولي والتاريخي، مشيرًا إلى تصدرها المشهد في دعم القضية الفلسطينية، ورعايتها لجهود الوساطة في صفقة تبادل الأسرى، وموقفها الشجاع الرافض للتهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة.
مصر تدافع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينيوأضاف «سمير»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن ما تقوم به مصر يؤكد التزامها الراسخ تجاه القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، وذلك من خلال تقديم المساعدات الإنسانية عبر المعابر، والدفاع عن حقوقهم المشروعة في العودة إلى أرضهم، وإفشال مخططات التهجير.
الإسراع في إعادة إعمار قطاع غزة لتمكين الفلسطينيين من العودة لأرضهموشدد على أن أهم ما يجب أن تسفرعنه القمة العربية تحت القيادة المصرية، هو الإسراع في إعادة إعمار قطاع غزة لتمكين الفلسطينيين من العودة إلى ديارهم، ومنع تصعيد العمليات العسكرية الإسرائيلية، مع ضرورة تجميد العلاقات الاقتصادية والتجارية مع الاحتلال الإسرائيلي والقوى العظمى، متابعًا: «هذه الإجراءات إذا تم اتخاذها بشكل فعلي من خلال القمة الطارئة، تكون دليلا عمليا على التضامن العربي بالأفعال وليس الأقوال».