صحافة العرب:
2024-10-03@08:56:50 GMT

تكنولوجي Google Bard يفوز في معركة Chat GPT بميزتين

تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT

تكنولوجي Google Bard يفوز في معركة Chat GPT بميزتين

تكنولوجي، Google Bard يفوز في معركة Chat GPT بميزتين،اتسمت نهاية عام 2022 ببداية عصر الذكاء الاصطناعي للعالم، وهي تقنية تم العمل عليها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر Google Bard يفوز في معركة Chat GPT بميزتين ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

Google Bard يفوز في معركة Chat GPT بميزتين

اتسمت نهاية عام 2022 ببداية عصر الذكاء الاصطناعي للعالم، وهي تقنية تم العمل عليها لعقود من الزمن، لكنها تبلورت حتى ذلك الحين كإمكانية حقيقية للإنسان.

كانت Chat GPT أول علامة تجارية معروفة في العالم وهي الآن تنتمي إلى Microsoft. إنه روبوت محادثة مفتوح للذكاء الاصطناعي متخصص في الحوار. على الرغم من أنه لم يعد الوحيد  إلا أن حقيقة كونه أول من جعل نفسه معروفًا سمحت له بوضع نفسه كخيار عظيم.

استجابة لظهور Chat GPT، تم تطوير خيار الذكاء الاصطناعي المفتوح، Google Bard، من Google (الشركة الفرعية لـ Alphabet) في مارس 2023، تم إطلاقه على أساس محدود وفي مايو 2023، تم إطلاقه رسميًا، ولكن القليل شيئًا فشيئًا. اكتسبت الأرض شيئًا فشيئًا على منافستها الأصلية.

الاختلاف بين Chat GPT وGoogle Bard

إحدى وظائف Google Bard التي أحدثت فرقًا هي تفسير الصور. يتيح لك تطبيق Google إرفاق رابط بصورة، وعلى المدى القصير سيسمح لك بإرفاقه، بحيث يقوم التطبيق بعمل وصف نصي للصورة.

وفقًا لبوابة Xatacandroid، يوفر التطبيق وصفًا تفصيليًا للغاية للصور، وهي وظيفة يمكن أن تكون مفيدة جدًا للأشخاص ذوي الرؤية المحدودة، نعم، مثل العديد من التطورات في الذكاء الاصطناعي، في بعض النقاط يصف التطبيق معلومات ليست بالكامل بما يتفق مع الصورة.

تحذير للمعلومات: تجنب مشاركة البيانات الشخصية مع Chat GPT

الميزة الأخرى التي تجعل الفرق بين كلا التطبيقين هي الاستجابات الصوتية، وهي وظيفة مفيدة أيضًا لمن يعانون من ضعف في الرؤية، وكذلك لأولئك الذين لا يريدون أو لا يستطيعون التوقف عن قراءة رد كامل.

الأمن الرقمي: المعلومات التي يجب عليك الاحتفاظ بها بعيدًا عن Chat GPT

ميتا تدخل المعركة

يوم الجمعة الماضي، 14 يوليو، أعلنت Meta عن إطلاق أداة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، والتي تم إنشاؤها لإنتاج نص من صورة والعكس صحيح.

عُرفت الأداة باسم CM3leon، وهو أول نموذج تكويني للذكاء الاصطناعي مصمم من لغة متعددة الوسائط.

اختار مارك زوكربيرج، رئيس الشركة  استكشاف هذه النماذج التوليدية للذكاء الاصطناعي التي تم دمجها شيئًا فشيئًا في معالجة اللغة الطبيعية ، حيث يمكنها فهم كل من الصور والنصوص.تُستخدم تقنيات التعلم الآلي المتقدمة في أدوات الذكاء الاصطناعي هذه حتى يتعلموا التفسير الصحيح لما هو مطلوب من قبل المستخدم.

بهذا المعنى، يفتح "CM3leon" بموارد أقل بخمس مرات من الموديلات السابقة، على الرغم من ذلك، فهو قادر على تقديم أعلى أداء في كل من نتائجه.

ذكرت Meta في مدونتها الرسمية أن الأداة الجديدة لديها القدرة على إنتاج صور أكثر تناسقًا وتفصيلاً من خلال اتباع مطالبات الإدخال. هناك العديد من المهام التي يمكن أن يؤديها الذكاء الاصطناعي.

نص إلى صورة: من نص معين سيتمكن المستخدم من الحصول على تمثيل مرئي له. يجب أن يكون وصف الصورة مفصلاً بالكامل مع التركيبات الدقيقة للحصول على النتائج المتوقعة.

إنشاء وتحرير الصور الموجهة بالنص: يمكن أن يكون هذا النشاط صعبًا عند التعامل مع كائنات معقدة أو عندما لا يتضمن طلب المستخدم تفاصيل كافية. للقيام بذلك، يجب أن تكون وصفيًا للغاية مع ما تريد وبالتغييرات التي تريد إجراؤها على الصورة.

مهام النص: يمكن لنموذج الذكاء الاصطناعي هذا إنشاء تسميات توضيحية وأوصاف طويلة وقصيرة بناءً على مدخلات المستخدم. ستتمكن أيضًا من إرشاد الذكاء الاصطناعي إلى إنشاء تعليقات للصور والإجابة على الأسئلة المرئية.

تحرير الصور: تحرير الصور يسترشد بإطار لا يتضمن مؤشرات نصية فحسب، بل يتضمن أيضًا معلومات التصميم التي يتطلبها. بهذه الطريقة، تمنحك الأداة تعديلات متسقة بصريًا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

شراكة بين «القابضة» و«EQTY Lab» لتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي

 

أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت «القابضة - ADQ» إبرام شراكة مع «EQTY Lab»، الشركة المزودة لحلول الذكاء الاصطناعي ومقرها سويسرا، بهدف تعزيز استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بطريقة مسؤولة ضمن محفظة شركاتها.
وقالت الشركة، في بيان، إن هذه الشراكة تتماشى مع استراتيجيتها في إدارة المحافظ، والتي تركز على تحديد الفرص المناسبة لإضافة القيمة وإحداث تحول ملموس، وتحقيق النمو المستدام، بما يسهم في بناء شركات وطنية رائدة في قطاعاتها وقادرة على مواكبة الاحتياجات والمتطلبات في المستقبل.
وتسهم تقنيات الذكاء الاصطناعي في إحداث ثورة في العديد من القطاعات، عبر تعزيز الكفاءة وخفض التكاليف وتوفير قدرات جديدة.
وتشمل بعض التطبيقات ضمن محفظة «القابضة - ADQ» المتنوعة من الشركات تحسين الكفاءة التشغيلية ومستوى الإنتاجية، وتعزيز العمل المناخي، وتحفيز الابتكار ودعم التطور التقني، وذلك ضمن قطاعات رئيسة مثل الرعاية الصحية والطاقة والتصنيع والنقل والزراعة.
ومن خلال شراكتها مع منصة «EQTY Lab»، ستقوم فرق العمل بتوظيف أدوات «AI Integrity» لضمان أن تكون نماذج الذكاء الاصطناعي التابعة لشركة «القابضة - ADQ» موثوقة وآمنة وشفافة ومتوافقة مع أعلى معايير الحوكمة، وذلك بهدف ترسيخ الثقة ومبادئ المسؤولية عند استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. 
وتندرج هذه الجهود في إطار مساعي «القابضة - ADQ» لتشجيع الشركات التابعة لها على تبني أفضل الممارسات، وتعزيز التحول الرقمي والتقني.
وقال حمد الحمادي، نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة في «القابضة - ADQ»: «يمثل الذكاء الاصطناعي ثورة تقنية، ويتيح آفاقاً جديدة للتعامل مع عالمنا، ويتميز بإمكانات كبيرة وقادرة على تغيير القطاعات، وتعزيز الكفاءة وتوفير حلول مبتكرة، وتعكس شراكتنا مع «EQTY Lab» التزامنا المستمر بتمكين محفظة شركاتنا من تجربة التقنيات المؤتمتة والذكاء الاصطناعي وتوظيفها بطريقة مسؤولة، ما يفسح المجال أمام الشركات للاستعداد للمستقبل وتحقيق الأهداف الوطنية الرامية للوصول إلى مستقبل مترابط ومزدهر ومستدام.
وكانت الشراكة بين الطرفين بدأت في عام 2023 مع إطلاق»ClimateGPT«، بدعم من«Erasmus» و«Apptek»، أول منصة ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر ومتعددة اللغات صُممت لمعالجة آثار التغير المناخي وتعزيز الاستدامة. 
وتتيح المنصة للباحثين وصناع السياسات وقادة الأعمال، إمكانية اتخاذ قرارات مدروسة وتحفيز العمل المناخي، عبر الاستفادة من أكثر من 300 مليار معلومة خاصة بالمناخ تم استنتاجها من بيانات من 10 مليارات صفحة إلكترونية، وملايين الدراسات والمقالات الأكاديمية المتاحة للعموم.
وتتم استضافة المرحلة الأولى لمنصة«ClimateGPT» في محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في أبوظبي، وهي أكبر محطة مستقلة في العالم لإنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية، ما يجعل المنصة معتمدة بشكل كامل على الطاقة المتجددة.
وستكون«القابضة - ADQ»، وشركاتها التابعة، مثل «مجموعة أدنيك»، و«الاتحاد للقطارات»، و«طاقة»، و«مصدر»، أول من يستخدم هذه التكنولوجيا في دولة الإمارات.
وتساعد منصة «ClimateGPT» على فهم أثر التغير المناخي على البيئة والمجتمع والاقتصاد، نظراً إلى أنها تغطي العديد من التخصصات العلمية، لتساهم بذلك في تمكين«القابضة - ADQ» ومحفظة شركاتها من استكشاف الحلول المبتكرة التي تعزز أهداف العمل المناخي العالمية، وتدعم جهود حماية البيئة.
وتقوم شركة «مصدر»، وهي جزء من محفظة «القابضة - ADQ» من خلال شركة «طاقة»، حالياً باستخدام منصة «ClimateGPT»، لدعم الأبحاث، وتنفيذ العديد من المبادرات الخاصة بالممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة.
كما نجحت فرق العمل، بالتعاون مع فريق «مجموعة أدنيك» في بناء مكتبة مخصصة من الأبحاث العالمية لدعم الجهود البحثية لفريق الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة لدى المجموعة.

أخبار ذات صلة بيع 49% من «ألفا ظبي كونستركشن» لمصلحة «القابضة» «القابضة - ADQ» تطرح إصدارها الثاني لسندات تدرج في بورصة لندن بقيمة 2 مليار دولار

مقالات مشابهة

  • معلومات قد تذهلك تفاصيلها… هل يستطيع الذكاء الاصطناعي اكتشاف المشاعر من النصوص
  • الذكاء الاصطناعي يغير قواعد اللعبة للمزارعين الأفارقة
  • الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل وظائف الموارد البشرية
  • شراكة بين «القابضة» و«EQTY Lab» لتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي
  • رحلة الترجمة من القواميس الورقية إلى الذكاء الاصطناعي
  • قوة صاعدة: فرص الإمارات في سباق الذكاء الاصطناعي
  • حزب العدل يتناول تحولات السياسة في عصر الذكاء الاصطناعي
  • فيم يختلف نموذج أو 1 عن نماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى؟
  • كيف أجاب الذكاء الاصطناعي عن تفاصيل اغتيال نصر الله ؟
  • الذكاء الاصطناعي: هكذا اغتالت إسرائيل حسن نصر الله