يهود أمريكيون يقتحمون مقر الأمم المتحدة ويطالبون بإيقاف الحرب على غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
نظم يهود أمريكيون مظاهرة مفاجئة في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، مطالبين الإدراة الأمريكية بدعم وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، حيث يشن الجيش الإسرائيلي يوميا منذ 7 أكتوبر غارات عنيفة على الفلسطينيين إثر عملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها حركة حماس.
ودخل نحو 40 شخصًا من مختلف أنحاء الولايات المتحدة دخلوا المبنى أمس الثلاثاء، متظاهرين أنهم مجموعة من السياح، لكن الزيارة سرعان ما تحولت إلى حركة احتجاجية في أروقة الجمعية العامة وفي قاعة مجلس الأمن، من أجل المطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.
ورفع المحتجون لافتات كانت مخبأة في حقائبهم، ودعوا إلى وقف إطلاق النار في غزة، تجنبا لسقوط مزيد من الضحايا المدنيين.
ولم تكن هناك مؤتمرات صحفية مبرمجة عندما تظاهرت المجموعة، التي تمكن أعوان الأمن من إخراجها من المبنى، حيث أكمل المتظاهرون حركتهم الاحتجاجية في الخارج.
وقال أحد المشاركين إنه يتعين على إدارة بايدن ألا تستعمل حق النقض في مجلس الأمن، عندما يتعلق الأمر بقرارات مهمة، مبينا أن مزيدا من الفلسطينيين يقتلون ويطردون من ديارهم، مع استمرار الحرب الإسرائيلية، وهو ما يعرض اليهود أكثر فأكثر إلى الخطر، حسبما نقلت فضائية يورونيوز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يهود أمريكيون مجموعة من السياح الجيش الإسرائيلي إطلاق النار في قطاع غزة قطاع غزة غزة
إقرأ أيضاً:
مندوبة واشنطن بمجلس الأمن: ملتزمون بتنفيذ وقف إطلاق النار في غزة
أكدت مندوبة واشنطن في مجلس الأمن، أن الولايات المتحدة ملتزمة بتنفيذ وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
أبو هميلة: مصر أفشلت وستُفشل أي مخططات أمريكية أو صهـ يونية لتهجير أهل غزةالعالم ينتفض ضد مقترح تهجير الفلسطينيين من غزةوقالت مندوبة واشنطن في مجلس الأمن: "يجب ضمان وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها في غزة".
وأضافت:" ندعم جهود الوسطاء لاستدامة وقف إطلاق النار في غزة".
وفي سياق متصل، قال المستشار الألماني أولاف شولتز إنه "لا ينبغي تغيير الحدود بالقوة" وذلك بعد اجتماع مع زعيمة الدنمارك ورئيسة وزرائها ميتي فريدريكسن،وفق ما أوردت صحف ألمانية.
وأكد المستشار الألماني: " من المهم صمود وقف إطلاق النار والتخطيط للمستقبل السياسي والاقتصادي لقطاع غزة".
أشار شولتز أيضًا إلى أهمية إظهار هدف الوحدة الأوروبية في الوقت الذي يضغط فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مطالبه للسيطرة على جرينلاند.