شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الائتلاف الوطني الجنوبي يدعو لاقالة الحكومة ومحاسبة أعضائها ويتخذ جملة من القرارات الادارية، عدن عدن الغد خاص عقدت هيئة رئاسة الائتلاف الوطني الجنوبي برئاسة الشيخ أحمد صالح العيسي رئيس الائتلاف، اجتماعها الدوري لتقييم أنشطة الائتلاف .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الائتلاف الوطني الجنوبي يدعو لاقالة الحكومة ومحاسبة أعضائها ويتخذ جملة من القرارات الادارية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الائتلاف الوطني الجنوبي يدعو لاقالة الحكومة ومحاسبة...
عدن ((عدن الغد)) خاص:

عقدت هيئة رئاسة الائتلاف الوطني الجنوبي برئاسة الشيخ أحمد صالح العيسي رئيس الائتلاف، اجتماعها الدوري لتقييم أنشطة الائتلاف ومناقشة آخر المستجدات على الساحة الوطنية.

وفي مستهل اللقاء، رحب الشيخ العيسي بأعضاء هيئة رئاسة الائتلاف الوطني الجنوبي، مؤكدًا أن هذا الاجتماع يأتي في مرحلة حساسة ومفصلية في تاريخ الوطن.

وناقش الاجتماع عدد من القضايا الادارية الداخلية على مستوى الهيكل التنظيمي للائتلاف وأقر اعادة تشكيل الجمعية العامة وإعادة هيكلة هيئة الرئاسة بما يضمن توسيع قاعدة الائتلاف الشعبية والسماح بانضمام مكونات وشخصيات سياسية واجتماعية جديدة بالاضافة الى تعديل اللوائح وتطويرها.

واستعرض الاجتماع مجموعة من الأنشطة التي تواكب الأحداث المستجدة على الساحة الوطنية وبالأخص التطورات التي تشهدها الساحة المحلية، وما شهدته العاصمة عدن مؤخراً من احتجاجات نظراً لانهيار الحالة الاقتصادية وتردي مستوى الخدمات، في ظل تخلي الحكومة عن مسؤلياتها تجاه المواطنين..

وفي البيان الصادر عن الاجتماع حيا الائتلاف الوطني الجنوبي أبناء العاصمة عدن المنتفضين ضد حكومة الفساد التي أغرقت البلد شيئا فشيئا، مؤكدا وقوفه الى جانب أهلنا في عدن ودعم احتجاجاتهم وسعيهم الدؤوب إلى العدالة وحقهم في التظاهر والتعبير عن الرأي وإسماع أصواتهم للتحالف العربي ودول الرباعية والأمم المتحدة.

وطالب الائتلاف بالاستقالة الفورية للحكومة ومحاسبة أعضائها الذين تسببوا في هذه الأزمة وتشكيل حكومة إنقاذ مصغرة من اختصاصيين مستقلين لإدارة الأزمة السياسية والاقتصادية والأمنية، مشيرا الى أن انتفاضة ابناء عدن هي جزء من الضغط المشروع على القيادة والقوى والأحزاب السياسية من أجل تصحيح المسارات وقبول التغيرات الإيجابية، خصوصا تغيير الحكومة على أساس الكفاءة والنزاهة والحد من الآثار الضارة لتقاسم المناصب بمختلف صورها، محذرا من توسع رقعة الاحتجاجات لتشمل عموم المحافظات الاخرى في حالة عدم الاستجابة لمطالب المحتجين الأحرار في عدن.

كما دعا الائتلاف الى تحصين القضاء وتجريم تدخل القوى السياسية فيه، وتشكيل لجنة تحقيق من متخصصين اقتصاديين وحقوقيين وقضاة لمساءلة الفاسدين واستعادة الأموال المنهوبة، وكذا الدعوة إلى حوار حريص ومسؤول لأبناء عدن يبحث الأزمة ويضع خارطة طريق واضحة وحلولا تحمي المصلحة الوطنية العليا وتطمن المواطنين وتحقق مصالحهم وتطلعاتهم.

نص البيان الصادر عن الاجتماع الاستثنائي لهيئة رئاسة الائتلاف الوطني الجنوبي بشأن تدهور الأوضاع والاحتقان الشعبي في عدن.

يتابع الائتلاف الوطني الجنوبي وبقلق بالغ تدهور الأوضاع المعيشية والإنسانية وانهيار الحالة الاقتصادية وتردي مستوى الخدمات، في ظل تخلي الحكومة عن مسؤلياتها تجاه المواطنين..

وبهذا الصدد يحيي الائتلاف الوطني الجنوبي أبناء العاصمة عدن المنتفضين ضد حكومة الفساد التي أغرقت البلد شيئا فشيئا، ويدعو إلى الوقوف صفا واحدا لتأكيد الدعم للمتظاهرين الشجعان.

لقد أثبتت الحكومة أنها عاجزة عن ابتكار أي حل، وكل ما تستطيع فعله هو الاستمرار في الفساد وإعطاء الأولوية لمصالحها الشخصية على حساب مصلحة المواطنين، وعليه فإن الائتلاف يدعو إلى الاستقالة الفورية للحكومة وتشكيل حكومة إنقاذ مصغرة من اختصاصيين مستقلين لإدارة الأزمة السياسية والاقتصادية والأمنية.

إن هذه الاحتجاجات تؤكد على حاجة القيادة السياسية إلى إجراء إصلاحات ذات مغزى، تستجيب لرغبة الناس في الشفافية والمساءلة والفرص الاقتصادية، وإننا في  الائتلاف نقف إلى جانب أهلنا في عدن ونؤكد أن احتجاجاتهم دليل على توقهم وسعيهم الدؤوب إلى العدالة ونحي شجاعتهم في وقوفهم في وجه الفساد، ونؤكد على حقهم في التظاهر والتعبير عن الرأي وإسماع أصواتهم للتحالف العربي ودول الرباعية والأمم المتحدة.

إن ما يجري في عدن، إنما هو ثورة جياع عفوية، وتعد هذه الثورة فرصة لإحداث تغيير جذري، طالما ظلت بعض الأطراف ترفضه بسبب اعتمادها على القوة التي أثبتت الأيام أن القوة لا يمكنها أن تفرض واقعا سياسيا يكره الآخرين على المضي وفق بوصلته.

يؤكد الائتلاف أن انتفاضة ابناء عدن هي جزء من الضغط المشروع على القيادة والقوى والأحزاب السياسية من أجل تصحيح المسارات وقبول التغيرات الإيجابية، خصوصا تغيير الحكومة على أساس الكفاءة والنزاهة والحد من الآثار الضارة لتقاسم المناصب بمختلف صورها، ونحذر أنه في حالة عدم الاستجابة لمطالب المحتجين الأحرار في عدن فإن رقعة الانتفاضة ستجتاح عموم المحافظات الاخرى .

وعليه فإن الائتلاف يدعو إلى ما يلي:١. إقالة الحكومة ومحاسبة أعضائها الذين تسببوا في هذه الأزمة.٢. تشكيل حكومة إنقاذ مصغرة من اختصاصيين مستقلين لإدارة الأزمة السياسية والاقتصادية والأمنية.٣. تحصين القضاء وتجريم تدخل القوى السياسية فيه.٤. تشكيل لجنة تحقيق من متخصصين اقتصاديين وحقوقيين وقضاة لمساءلة الفاسدين واستعادة الأموال المنهوبة.٥. الدعوة إلى حوار حريص ومسؤول لأبناء عدن يبحث الأزمة ويضع خارطة طريق واضحة وحلولا تحمي المصلحة الوطنية العليا وتطمن المواطنين وتحقق مصالحهم وتطلعاتهم.

صادر عن الائتلاف الوطني الجنوبي 16 / 7 / 2023م

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الدوري موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی عدن

إقرأ أيضاً:

نتنياهو أمام أسبوعين حاسمين.. تحدّيات تُهدد استقرار حكومته

أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، اليوم الأحد، 16 مارس 2025، بأن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو يواجه فترة حاسمة خلال الأسبوعين المقبلين، حيث ستحدد التطورات السياسية مصير حكومته واستقرارها.

ووفق الصحيفة، فإن قانون الميزانية يعد أكبر العقبات التي تواجه الائتلاف، إذ إن عدم تمريره بحلول 31 آذار/ مارس سيؤدي إلى حل الكنيست والتوجه إلى انتخابات مبكرة.

وأشار تقرير للصحيفة العبرية، إلى أن تمرير الميزانية سيمكن نتنياهو من تنفس الصعداء وتضمن له الاستقرار حتى موعد الانتخابات في تشرين الثاني/ نوفمبر 2026، فيما أشارت إلى ملفات أخرى من شأنها تهديد استقرار الحكومة، وعلى رأسها قانون التجنيد واستئناف الدفع بمخطط "الإصلاح القضائي".

وفي حين يتطلب تمرير الميزانية أغلبية 61 صوتًا من أصل 120 في الكنيست، أشارت الصحيفة إلى أن المشكلة بالنسبة لنتنياهو مزدوجة، إذ تتعلق بانسحاب حزب "عوتسما يهوديت" بقيادة إيتمار بن غفير من الائتلاف، إضافة إلى تهديد رئيس حزب "يهدوت هتوراه"، يتسحاق غولدكنوبف، بالتصويت ضد الميزانية بسبب قانون التجنيد.

اقرأ أيضا/ إسرائيل: الرقابة تفرض حظرا للنشر على قضية جديدة تتعلق بمكتب نتنياهو

ويحظى الائتلاف حاليا بـ62 مقعدًا، أو 63 إذا أضيف إليهم عضو الكنيست "المتمرد" ألموغ كوهين ("عوتسما يهوديت"). ولكن في حال نفذت حسيدية "غور" (مرجعية دينية ممثلة بعضوي كنيست في "يهدوت هتوراه") تهديدها، فإن الدعم الفعلي للميزانية سيبقى عند الحد الأدنى.

وأفادت "يديعوت أحرونوت" بأن هذا الذهاب إلى إقرار الميزانية وبحوزة نتنياهو 61 فقط، يشكل مخاطرة كبيرة بالنسبة له، فيما يحاول في الأيام الأخيرة استمالة بن غفير للعودة إلى الائتلاف عبر وسطاء، مقدمًا له مليارات الشواكل كحوافز مالية.

إلا أن بن غفير اشترط ثلاثة مطالب للموافقة: استئناف الحرب بقوة على قطاع غزة ، وقف المساعدات الإنسانية بالكامل، وتبني خطة التهجير لسكان القطاع. ونقل التقرير عن مصدر في حزبه قوله: "هم يعرضون علينا مليارات، لكننا نطالب بأيديولوجيا".

وأضافت الصحيفة أن المحادثات بين نتنياهو وبن غفير تتم من خلال وسطاء، لكنها لم تحرز تقدمًا كبيرًا حتى الآن. ومع ذلك، يعتقد نتنياهو أن لديه فرصة أكبر لإقناع بن غفير بالعودة إلى الائتلاف بدلاً من إقناع غولدكنوبف بالتصويت لصالح الميزانية دون تمرير قانون التجنيد.

وفي تعليق صادر عن مكتب رئيس الحكومة، جاء أن "نتنياهو معنيّ بعودة بن غفير إلى الائتلاف، لكن خلافًا لما يُنشر، لم يعرض عليه 'مليارات'".

قانون التجنيد

كما أفاد التقرير بأن مسألة قانون التجنيد لا تزال عالقة، إذ أقر كبار مسؤولي الائتلاف بأن القانون لن يتم تمريره خلال الدورة الشتوية للكنيست، مما يعني أنه حتى بعد تمرير الميزانية، لن يكون هناك قانون جديد للتجنيد.

وفيما يدعم الرأي العام الإسرائيلي تجنيد الحريديين، فإن مصلحة الائتلاف تسير في الاتجاه المعاكس، حيث يمنع رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، يولي إدلشتاين، تمرير ما وصفه بـ"قانون التحايل"، وهو قانون من شأنه السماح للحريديين بالتهرب من الخدمة العسكرية.

وأضاف التقرير أن وزير الأمن، يسرائيل كاتس، يتخذ موقفًا أقل صرامة تجاه قانون التجنيد مقارنة بسلفه، يوآف غالانت، وهو ما كان أحد الأسباب التي دفعت نتنياهو إلى استبداله. وقد شارك كاتس مؤخرًا في فعالية أثارت الجدل، حيث ردد مئات الحريديين شعارات مناهضة للتجنيد، منها: "لا نؤمن بحكم الكفار، ولن نتوجه إلى مكاتبهم".

ولفتت الصحيفة إلى أن مخاوف الأحزاب الحريدية واضحة، إذ إنه في غياب قانون تجنيد جديد، قد يقوم الجيش الإسرائيلي بإرسال أوامر تجنيد لآلاف الشبان الحريديين، مما يعرضهم لعقوبات قانونية في حال رفضهم الامتثال لهذه الأوامر.

وأوضحت الصحيفة أن كاتس اتخذ أمس خطوة أخرى لصالح الأحزاب الحريدية، وأعلن رفضه إرسال أوامر التجنيد في الوقت الحالي. وقال "يعتمد قانون التجنيد على ركيزتين أساسيتين: تحديد أهداف للخدمة العسكرية في صفوف الحريديين، تشمل فرض عقوبات واضحة عند الإخفاق في تحقيقها، مع الحفاظ على دراسة التوراة".

وأضاف كاتس، في التصريحات التي نقلتها الصحيفة، أن "أي محاولة أخرى، بما في ذلك إرسال الأوامر بشكل أحادي الجانب، قد فشلت حتى الآن، ولن تسفر إلا عن استمرار الوضع الراهن الذي يشهد تجنيد نسبة ضئيلة فقط من الحريديين".

"الإصلاح القضائي" يعود إلى الواجهة

ورغم أن وزير القضاء، ياريف ليفين، ورئيس لجنة الدستور والقانون والقضاء في الكنيست، سيمحا روتمان، أعلنا في بداية الحرب أن القوانين المتعلقة بالإصلاح القضائي لن تطرح مجددًا على جدول أعمال الحكومة، إلا أن هذا الإصلاح الذي يهدف إلى إضعاف جهاز القضاء وتقويض صلاحيات المحكمة العليا لا يزال قائما.

وأفادت الصحيفة بأنه مع تمرير قوانين الميزانية، سيتم أيضًا تمرير بعض بنود "الإصلاح القضائي"، وأهمها تعديل تركيبة لجنة تعيين القضاة.

وأوضحت الصحيفة أن الائتلاف يتمتع بأغلبية واضحة لتمرير هذا التعديل، ومن المتوقع أن يدعمه حزب "عوتسما يهوديت"، إلى جانب تأييده أيضًا لإقالة المستشارة القضائية للحكومة، وهو الإجراء الذي سيتم داخل الحكومة نفسها وليس عبر الكنيست.

معارضة مشتتة

وذكر التقرير أن رئيس حزب "الديمقراطيين" (تحالف حزبي العمل وميرتس)، يائير غولان، دعا مؤخرًا قادة المعارضة إلى التوقيع على ميثاق مشترك يهدف إلى إسقاط الحكومة.

وشدد غولان على أنه لا ينبغي الموافقة على أي قانون يطرحه الائتلاف، داعيًا إلى تنفيذ فيليبسوتر شامل (مماطلة في الحديث خلال الخطابات في الكنيست لتعطيل الإجراءات التشريعية) في كل الهيئات التشريعية الممكنة، سواء في اللجان أو في الجلسات العامة للكنيست.

وأضاف التقرير أن أكبر مشكلات المعارضة تكمن في افتقارها إلى التجانس، إذ إنها لا تشبه المعارضة الموحدة التي قادها نتنياهو عندما كان خارج الحكومة. وأوضحت أن هناك إحساسًا عامًا بالإرهاق والتشتت داخل صفوف المعارضة.

وقالت عضو الكنيست ميراف بن آري، من حزب "ييش عتيد" والمسؤولة عن تنسيق عمل المعارضة، إن نواب المعارضة سيقدمون آلاف التعديلات على قانون الميزانية.

وأضافت "المعارضة ستكون في حالة استنفار تام خلال الأسبوعين المقبلين. أهم المواجهات ستجري داخل لجنة المالية ولجنة الدستور. سنواصل عملنا لضمان الشفافية ومعرفة مصير الأموال العامة، وخصوصًا لتوضيح الأولويات المشوهة لهذه الحكومة".

المصدر : عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية إسرائيل: الرقابة تفرض حظرا للنشر على قضية جديدة تتعلق بمكتب نتنياهو ليبرمان يعتزم ترشيح نفسه لرئاسة الحكومة الإسرائيلية أغلبية في إسرائيل تفضل إعادة الأسرى على القضاء على حماس الأكثر قراءة أحدث إحصائية لعدد شهداء غزة الصحة تدين اقتحام الاحتلال لساحات المستشفى الأهلي في الخليل الاحتلال يقتحم المصلى القبلي في "الأقصى" وحدة حركة "فتح" وحدة البيت الفلسطيني عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • الشابندر يدعو الحكومة العراقية الى تطهير الداخل من “العملاء”
  • حراك في المعارضة الإسرائيلية وسط توقعات بظهور أحزاب جديدة
  • في جلسة استثنائية.. مجلس بابل يصدر جملة قرارات ويلغي عقداً ويناقل أموالاً
  • نتنياهو أمام أسبوعين حاسمين.. تحدّيات تُهدد استقرار حكومته
  • لبنان.. قتلى بقصف إسرائيلي والرئيس يدعو لتطبيق «القرارات الدولية»
  • ​بارزاني يدعو الحكومة الاتحادية لإنصاف ضحايا حلبجة
  • نيجيرفان بارزاني يدعو الحكومة العراقية لاكمال إجراءات تحويل حلبجة الى محافظة
  • حذف جملة مثيرة.. الأهلي يُعدل بيانه بشأن شكوى اتحاد الكرة ورابطة الأندية
  • المجلس الوطني لحقوق الإنسان يدعو إلى مواجهة التحديات التي تعاني منها فئة ذوي الاحتياجات الخاصة
  • بوتين يدعو الجيش الأوكراني للاستسلام في منطقة كورسك الروسية