العليمي يناقش مع السفيرة الفرنسية إطلاق عملية سياسية شاملة لإحلال السلام في اليمن
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
بحث رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، الأربعاء، مع سفيرة الجمهورية الفرنسية كاترين قرم كمون، المستجدات اليمنية والجهود الأممية لإحلال السلام في البلاد.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن العليمي ناقش مع السفيرة الفرنسية المستجدات المحلية بما في ذلك المساعي الاممية لإطلاق عملية سياسية شاملة بناء على الجهود السعودية وسلطنة عمان.
وأشاد العليمي بموقف الجمهورية الفرنسية المتقدم في فهم ومقاربة القضية اليمنية، متطلعا الى دور اوروبي فاعل على هذا الصعيد خصوصا خلال فترة الرئاسة الفرنسية الحالية لمجلس الامن الدولي.
وجدد العليمي، التزام المجلس والحكومة بنهج السلام الشامل والعادل، ودعم جهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة من اجل انهاء المعاناة الانسانية التي صنعتها جماعة الحوثي.
واستعرض اللقاء مسار الاصلاحات الاقتصادية والمالية والدعم الدولي المطلوب لتعزيز مسار تلك الاصلاحات، والاجراءات الحكومية لاحتواء التداعيات الانسانية الكارثية للهجمات الحوثية على المنشآت النفطية وخطوط الملاحة الدولية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: فرنسا اليمن مليشيا الحوثي العليمي الحرب في اليمن
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: نتنياهو يستمر في التهرب من التزامه بوقف إطلاق النار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور إحسان الخطيب، أستاذ العلوم السياسية، إن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يحاول التهرب من الالتزامات، ولولا الضغط الأمريكي قبل دخول ترامب البيت الأبيض لما كان هناك وقف لإطلاق النار، ونتنياهو يتهرب ويحاول تغيير الاتفاق ويقول إن هذه هي فكرة ويتكوف المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، والمفاوضات التي تجري في الوقت الحالي جميعها لن تؤول لعودة الحرب.
وأضاف الخطيب، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المحادثات المباشرة بين حركة حماس وواشنطن خلال الأيام الماضية بشأن المحتجزين بقطاع غزة تطور استثنائي، ولولا شجاعة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لما فعل ذلك، لأن الإدارات الأمريكية تخاف من اليهود.
وتابع: «إسرائيل تتدعي أنها كانت في الصورة ولكن الإعلام كتب أن إسرائيل لم يكن لها دور في هذه المحادثات، وجاء هذا ردًا على كذب نتنياهو بشأن أن الخروج عن الاتفاق هو من اقتراح ويتكوف، ولكن هذا ليس صحيحًا حيث عملت الأطراف الأمريكية القطرية المصرية لمدة أشهر على هذا الاتفاق».