حصول قسم النحل والحرير بالثانوية الزراعية العسكرية بنجع حمادي علي المركز السابع
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
كرم الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا مدرسة دشنا الثانوية الزراعية، ومدرسة نجع حمادى الثانوية الزراعية العسكرية لحصول قسم النحل والحرير، بمدرسة دشنا الثانوية الزراعية على المركز الثالث، ومدرسة نجع حمادى الثانوية الزراعية العسكرية، على المركز السابع على مستوى الجمهورية في مشروع رأس المال الدائم للتعليم و الإنتاج بمدارس التعليم الفنى.
حيث كرم وكيل الوزارة، المهندس مصطفى حفنى سيد موجه عام النحل بالتعليم الزراعى، والمهندس عبدالناصر نور الدين مدير مدرسة دشنا الثانوية الزراعية، والمهندسة عايدة على حسين مدير مدرسة نجع حمادى الثانوية الزراعية العسكرية، ومحمد عبدالحميد كبير معلمين بمدرسة دشنا الثانوية الزراعية، و غندور عبدالعال معلم أول بمدرسة دشنا الزراعية، ومنسى صادق معلم خبير بقسم النحل بمدرسة نجع حمادى الزراعية وذلك فى حضور المهندس على ياسين مدير ادارة التعليم الزراعي بالمديرية.
أشاد السيد، بالجهود المبذولة لتلك المدارس في الوصول إلى هذه المراكز المتقدمة، مشيرا ً إلى ضرورة تفعيل دور مشروع رأس المال الدائم في تنمية ثقافة ريادة الأعمال لدى طلاب المدرسة الثانوية الزراعية، وتدعيم قدرة الطلاب على تصميم خطة لتسويق المنتجات الزراعية، وإكسابهم قيمة الاستقلالية والاعتماد على النفس من مهارات وضع ميزانية لمشروع زراعي صغير، وتحفيزهم على اقامة مشروع خاص بهم فى المستقبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التربية والتعليم بقنا وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا طلاب المدرسة مدرسة دشنا مدرسة نجع حمادي الثانوية مشروع زراعى التعليم الزراعي مدرسة الثانوية الزراعية نجع حمادى
إقرأ أيضاً:
إنتاج العسل
جذبت الأجواء المعتدلة وتوفر الأشجار والشجيرات المزهرة في القطاع التهامي بمنطقة الباحة مربي النحل على نقل خلاياهم النحلية إليها؛ لإنتاج العسل بأنواعه المختلفة، حيث تشهد أوديتها وسهولها توافد النحالين بآلاف الخلايا، التي تُعد مكانًا ملائمًا لتغذية نحلهم بعد انتهائهم من موسم السدر والطلح وغيرها من الأشجار في المناطق الجبلية. وتشهد أودية وسهول القطاع التهامي في منطقة الباحة هذه الأيام أجواء جميلة ومعتدلة، إلى جانب جريان الأودية والغطاء النباتي المكتسي باللون الأخضر.
وأوضح مربي النحل محمد الزهراني، أن هذا التنقل من جبال السراة إلى القطاع التهامي؛ يأتي تبعًا للظروف المناخية وهطول الأمطار وتنوع الأشجار، ولإعادة نشاط النحل بعد موسم السدر، حيث يضعف وتقل أعداد العاملات والشغالات، ويحتاج إلى مرعى ليتكاثر.