صحيفة الاتحاد:
2025-01-30@20:38:43 GMT

«شاعر المليون».. يختتم مرحلة الـ«48»

تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT

أبوظبي (وام)

أخبار ذات صلة اليوم.. ثامنة حلقات البث المباشر من «شاعر المليون» غداً.. ثامن حلقات البث المباشر من "شاعر المليون"

اختتمت مساء أمس منافسات مرحلة الـ«48» في برنامج «شاعر المليون»، وأسفرت الحلقة الثامنة من البرنامج عن تأهل الشاعرين طلال بن حسين الحميّان الشمري من المملكة العربية السعودية، وفيصل عبيريد العازمي من دولة الكويت، إلى مرحلة الـ«24».

جاء قرار لجنة التحكيم المكونة من د. سلطان العميمي، ود. غسان الحسن، وحمد السعيد، بتأهل الشمري والعازمي إلى المرحلة التالية من المسابقة بعد حصول كل منهما على 48 درجة من 50، فيما أحرز سطام راجي الحويطي 47 درجة، وعامر محمد بن مبشر 47 درجة، ومحمد بن فياض 44 درجة، والبو محفوظ سيدي أعمر 41 درجة، بانتظار إكمال أحدهم لعقد المتأهلين بتصويت الجمهور عن طريق تطبيق «شاعر المليون» خلال هذا الأسبوع.
وجاءت نتيجة تصويت الجمهور من الحلقة السابعة، بتأهل الشاعر ناصر هادي المنصوري من دولة الإمارات إلى المرحلة التالية بحصوله على 78 في المائة، ليرافق الشاعرين عبدالله حنيف اليامي من المملكة العربية السعودية، ومحمد منصور المطرقّة من دولة الكويت اللذين تأهلا مباشرة بقرار لجنة التحكيم.
وتناول الشعراء المشاركون في الحلقة الثامنة من البرنامج خاصية «الأصالة»، بوصفها المعين الذي يستند عليه الشعراء، ويستمدون منه رؤيتهم في التجديد والإبداع والحضور، وفاءً لتقاليد الشعر العربي العريق واتصالاً بالجذور الثقافية للأدب العربي، والمستمرة بالمحافظة على قوامه الأصيل، رغم التحولات التي طرأت على أنماط الحياة.
وكانت كل حلقات البرنامج السابقة أفردت مساحة للشعراء المشاركين ليتناولوا إحدى خصائص الشعر، مثل «الخيال»، و«الصوت»، و«الصورة الشعرية»، و«الإلهام»، و«الكلمة»، و«الفكرة»، و«الأسلوب».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: شاعر المليون برنامج شاعر المليون شاعر الملیون

إقرأ أيضاً:

من طفولته في الإسكندرية إلى المنفى بباريس.. بيرم التونسي شاعر لم يعرف الحب أبدا

في العدد 287 من مجلة الكواكب، الصادر يناير عام 1957، قدم الشاعر الغنائي الكبير بيرم التونسي اعترافاته للجمهور والقراء، وبدأ بيرم بالحديث عن فترة الطفولة إذ قال «شغفت بالمطالعة وأنا طفل في السابعة، ولم يكن بمقدوري أن أفهم أكثر من القصص الشعبية الشائعة في ذلك الحين، وأعجبتني منها قصة «السلك والوابور» و«الفقر» و«الإسكافي» وكلها ملاحم تستهوي الأطفال وأشباه الأطفال من الرجال، وزدت شغفا بهذه الملاحم، عندما سمعتها ملحنة تلقى على الدفوف من المداحين الذين كانوا ولا يزالون يملؤن ميدان أبو العباس في الإسكندرية، فكنت أسير خلف الأدباتية الشحاذين، الذين يلقون أزجالهم على الجالسين في المقاهي مسافات طويلة، فكانوا يلقون الأزجال موقعة على دربكة يحملها الأدباتي».

وتابع بيرم مشدد على إن محصوله الأول من الأدب الشعبي جاء من هذه المصادر، حتى وصل إلى سن 12 عاما، وقتها عرف مصدرا جديدا، «كان عمري وقتها 12 سنة حين عرفت طريق مكتبة البلدية، فاستعرت منها مجموعة مجلة الأستاذ التي كان يصدرها عبدالله النديم، وكان هو أول من استخدم الأزجال السياسية لمعالجة المشاكل، وحين بلغت 16 سنة كنت أتأرجح بين المدارس الأهلية ومصنع الحرير الذي تركه والدي تحت وصاية أحد المغاربة بالإسكندرية في حي الميدان، وفي سن 18 سنة تزوجت وماتت زوجتي قبل أن أغادر البلاد منفيا».

بعدها ينتقل الشاعر الكبير للحديث عن كواليس النفي، ويقول: «حين اندلعت الثورة المصرية 1919 أخرجت مجلة المسلة دون أن استخرج إذنا من إدارة الداخلية، وكانت المجلة السبب في نفيي إلى فرنسا، إذ صدرتها بمقطوعة عن زواج الملك السابق فؤاد تحت عنوان «البامية السلطاني»، وفي باريس عانيت شظف العيش واحترفت كل الحرف إلا الأدب، عملت حمالا في مصنع للبيرة وفي مصنع سيارات وفي مصنع للحرير الصناعي ومصنع للبسكويت، ولما أضناني التعب تسللت إلى مصر في غفلة من العيون وفي ذلك كتبت "غلبت أقطع تذاكر وشبعت يا رب غربة.. بين الشطوط والبواخر ومن بلادنا لأوروبا».

كما أشار التونسي في اعترافاته إلى أنه لم يعرف الحب يوما، لأن في رأيه «الحرمان أقوى من الحب»، كما أنه كان دائما يعاني من الفقر، وبرأيه «المرأة لا تحب الرجال اللي على الحديدة».

وختاما تحدث بيرم عن رحلته مع المرض بقوله «الربو يعيش في صدري منذ زمن بعيد، واستطعت أن أدرس خصائصه وأحببته، لأنه مرض جميل، وأجمل ما فيه أنه ديكتاتور، لا يسمح لأي مرض آخر أن ينافسه أو يشاركه في جسدي، ولكنه يقتلني، لقد استطعت أن أقلع عن كثير من عاداتي ولكني رغم كل المحاولات لم أستطع أن أبتعد عن المحروقة السيجارة، وياعمر ما بقى فيك عمر».

مقالات مشابهة

  • أمير قطر يختتم زيارته لسوريا ويجدد دعم وحدتها وسيادتها
  • شاعر مغربي من معرض الكتاب: نحن مدينون لمصر ثقافيًا
  • أمير قطر يختتم زيارته لسوريا ويجدد دعم بلاده لوحدتها وسيادتها
  • «بنها الأهلية» تطلق فعاليات المرحة الثامنة من برنامج جامعة الطفل
  • الصلابي: سوريا تبدأ مرحلة البناء والدولة المدنية الحديثة
  • مواطنة تبتكر حلاً لارتفاع درجة حرارة الأطفال أثناء النوم.. فيديو
  • عدد حلقات مسلسل إقامة جبرية وكواليس الحلقة الأخيرة
  • أول تعليق من حنان مطاوع بعد عرض الحلقة الثامنة من مسلسل صفحة بيضا
  • من طفولته في الإسكندرية إلى المنفى بباريس.. بيرم التونسي شاعر لم يعرف الحب أبدا
  • اصفرار