26 وظيفة تزيد من فرص الحصول على التأشيرة
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أبلغت المجر عن حوالي 80 ألف وظيفة شاغرة في نهاية الربع الثاني من هذا العام.
وترتبط معظم الوظائف المطلوبة في المجر بتشغيل المعادن والبناء والمبيعات والتجزئة والتصنيع والإنتاج والرعاية الصحية.
في جوان من هذا العام، أصدر البرلمان المجري قانونًا جديدًا لإنشاء فئة جديدة من العمال الضيوف.
كما تم تسجيل ما يقرب من 80 ألف وظيفة شاغرة في المجر في نهاية الربع الثاني من عام 2023.
كما يعني هذا أن العمال الأجانب الذين يمتلكون أيًا من المهن المطلوبة في المجر. قد يكون لديهم فرصة أكبر للحصول على تأشيرة عمل هنغارية. على الرغم من وجود عدد كبير من العمال العاطلين عن العمل.
كما تشمل القطاعات التي تواجه معظم النقص في المجر تشغيل المعادن، والبناء، والمبيعات والتجزئة. والتصنيع والإنتاج، والرعاية الصحية، وفقًا لتقرير EURES لعام 2022 حول النقص والفوائض.
وبشكل أكثر تحديدًا، فإن المهن الأكثر طلبًا التي أبلغ عنها سوق العمل الهنغاري هي كما يلي:
-اللحام وقواطع اللهب
-المنجدون والعمال المرتبطون بهم
-مضيفات السفر ومضيفات السفر
-بائعي المواد الغذائية في الشوارع
-مندوبي مبيعات الأكشاك والأسواق
-مساعدين مبيعات المحلات التجارية
-عمال الصفائح المعدنية
-عمال الأسقف
– مشغلو مصانع اللب والورق
-السباكين وتركيب الأنابيب
-فنيو ومساعدو العلاج الطبيعي
-عمال التعدين والمحاجر
-مشغلي مصانع معالجة المعادن
-فنيو الطب والأطراف الاصطناعية للأسنان
-عمال العزل
-تعبئة يدوية
-مشغلي الزجاج والسيراميك
-طبقات الأرضيات وواضعي البلاط
-محضرو الوجبات السريعة
-مندوب مبيعات مركز الاتصال
-عمال صب الخرسانة وتشطيبات الخرسانة والعمال ذوي الصلة
-النجارين والنجارين
-الجزارين وبائعي الأسماك ومجهزي الأغذية ذوي الصلة
-عمال البناء والعمال المرتبطين بهم
-التجميل والعاملين ذوي الصلة
-طيارو الطائرات والمهنيون المساعدون ذوو الصلة
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی المجر
إقرأ أيضاً:
بعد انسحاب أمريكا.. المجر تفكر في مغادرة منظمة الصحة العالمية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الحكومة المجرية، برئاسة فيكتور أوربان، اليوم الخميس، أنها تدرس خيار الخروج من منظمة الصحة العالمية، بعد أن اتخذت كل من الولايات المتحدة والأرجنتين قرارات مماثلة في وقت سابق.
وفي مؤتمر صحفي، صرح جيرجيلي جولياس، مدير مكتب رئيس الوزراء، بأن انسحاب أكبر قوة عالمية من منظمة دولية يدفع المجر إلى التعامل مع الأمر بحذر، مشيرًا إلى أن الحكومة تدرس جميع الاحتمالات قبل اتخاذ أي قرار بهذا الشأن، وفق ما أوردته مجلة "بولتيكو" في نسختها الأوروبية.
وأوضح جولياس أن بلاده قد تقرر في النهاية عدم اتخاذ هذه الخطوة، أو ربما تصل إلى نتيجة مختلفة، لكن المسألة تستحق البحث، خصوصًا أن دولة تُوصف بأنها أقوى ديمقراطية في العالم قررت الخروج من المنظمة بشكل طوعي.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أصدر قرارًا بانسحاب بلاده من منظمة الصحة العالمية بمجرد توليه منصبه، فيما تبعه الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي بإعلان انسحاب بلاده أيضًا.
كما وجه ترامب وحلفاؤه انتقادات حادة للمنظمة، متهمين إياها بالتأثير على سيادة الدول، والخضوع للنفوذ الصيني، فضلًا عن إدارتها غير الفعالة لأزمة جائحة كورونا.
السبت المقبل.. "الصحفيين" تُطلق مشروع التحول الرقمي لتطوير الخدمات النقابية