نقيب المحامين يفتتح استراحتي قفط وقوص بقنا
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
افتتح نقيب المحامين، عبدالحليم علام، رئيس اتحاد المحامين العرب، اليوم الأربعاء، استراحة محامي قفط بقنا، الكائنة بمحكمة قفط الجزئية، كما افتتح أيضًا استراحة محامي قوص بقنا، الكائنة بمحكمة قوص الابتدائية.
وعبر نقيب المحامين، عن سعادته بتواجده وسط محامي قنا، وافتتاحه استراحات المحامين، بعد تأثيثها بالشكل اللائق للسادة المحامين.
وتم افتتاح هذه الاستراحات، بعد الانتهاء من تجديدها بالكامل، وفرشها وثأثيثها بالشكل الذي يليق بالسادة المحامين، بعد أن كانت متهالكة ولا تليق بالسادة المحامين.
جاء هذا الافتتاح وسط استقبال حافل لعبدالحليم علام، نقيب المحامين، من السادة محامي قنا، الذي عبروا عن تقديرهم وشكرهم للمجهودات التي يبذلها للحفاظ على كرامة المحامين، والعمل على الارتقاء بمهنة المحاماة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقيب المحامين يفتتح قفط وقوص بقنا نقیب المحامین
إقرأ أيضاً:
محامي الطفل ياسين يكشف مفاجأة عن مديرة المدرسة: غاب 3 شهور
صرح عصام مهنا، محامي أسرة الطفل ياسين، أن مديرة المدرسة لم تكن متهمة في القضية ولكنها كانت تدافع عن الجاني وقدمت مستندات للنيابة بأن الجاني لا يأتي للمدرسة إلا يومين فقط في الأسبوع وهما الأثنين والخميس، مشيرة إلى أن الطفل ياسين كان يغيب يومي الإثنين والخميس لمدة ثلاثة أشهر.
وأوضح مهنا خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2» :"رغم محاولات التأجيل التي تمت في بداية الجلسة، كنا مستعدين تمامًا للمرافعة، لأن التأجيلات في قضايا من هذا النوع تؤذي نفسيًا الطفل وأسرته، والطفل ياسين كان موجودًا معنا منذ الصباح، ونام داخل القاعة من شدة الإرهاق.
وأشار مهنا إلى أن مواد الاتهام التي قُدمت في بداية القضية كانت مقتصرة على مواد قانون العقوبات، والتي تضع الحد الأقصى للعقوبة عند 15 عامًا من الأشغال الشاقة المؤقتة، لكن اليوم تم تعديل القيد والوصف القانوني بإضافة مواد جديدة من قانون الطفل، تجرم وتشدد العقوبات في جرائم الاعتداء الجنسي، خصوصًا إذا كان الطفل تحت رعاية المتهم، ما قد يرفع العقوبة إلى حد الإعدام.
وأضاف مهنا:"ترافعنا أمام هيئة المحكمة، وكذلك دفاع المتهم، ثم قضت المحكمة بالحكم الذي أثلج صدور الجميع، ورد نار الأم والأب، والطفل لا يدرك حجم ما جرى، فهو لا يزال في السادسة من عمره، بالكاد بدأ دراسته في مرحلة كي جي 1 طفل صغير تعرض لفعل مشين، لا تحتمله لا فطرة الإنسان ولا حتى الحيوانات.
واختتم بقوله:"نحمد الله على هذا الحكم العادل، بعد أن نجحنا في تحويل مجرى القضية من حكم مخفف إلى إدانة حقيقية تعبّر عن حجم الجريمة".