نيوم

أعلن مجلس إدارة نيوم عن وجهة “أكويلم Aquellum “، أحدث وجهاتها الفاخرة الواقعة بين الجبال.

وستشكل أكويلم مجتمعاً مستوحى من نمط الحياة المستقبلية، يضم وحدات سكنية وفندقية ومرافق متنوعة، تقدم تجارب استثنائية مدعومة بتصاميم معمارية مبتكرة مواكبة لأحدث التقنيات وأرقى المفاهيم الهندسية.

وتقع “أكويلم” على ساحل خليج العقبة، داخل سلسلة جبال خلابة تحيط بها، ويبلغ ارتفاعها 450 متراً، وتمثل الوجهة منظومة للمعيشة تتكامل مع البيئة الطبيعية المحيطة؛ حيث صُممت لدفع الابتكار في التصميم والبناء المستوحى من الأصالة والخيال العلمي، بعيداً عن الأساليب التقليدية.


ويمكن الوصول إلى “أكويلم” عبر رحلةٍ استثنائية، تبدأ من أول مرسى عائم في العالم، حيث سينطلق الضيوف على متن قارب مخصص لدخول هذه الوجهة يمر عبر قناة مائية تحت الأرض، في رحلة مذهلة لاكتشاف هذا المجتمع.
وسيحظى الزوار بتجربة انتقال عمودية مميزة بارتفاع 100 متر، تنقلهم من القناة المائية إلى المجمع عبر حديقة رائعة, وسيخلق هذا المجتمع الرقمي ترابطاً حيوياً استثنائياً، من خلال المزج والتناغم السلس بين أماكن الإقامة الفندقية والشقق والمتاجر ومناطق الترفيه والاستجمام ومراكز الابتكار.
ويمتد في “أكويلم” شارع حيوي مفعم بالحياة عبر حديقة واسعة، حيث سيربط بين المساحات المجتمعية المتنوعة، ومرافق الضيافة ذات المستويات العالمية، وعروض الفنون الغامرة، والفعاليات المتنوعة، ومتاجر التسوق، والمطاعم, كما تحتضن الوجهة “ذا جينيريتر”، وهي مساحة مميزة توفر للمخترعين والمبتكرين والمفكرين المبدعين مختبرات للأبحاث الفريدة من نوعها، ستشكل منصةً لإعادة تصور المستقبل.
كما تتمتع بنظام نقلٍ داخلي متعدد الاتجاهات يسهّل الوصول إلى الطوابق العليا، وينقل السكان والزوار إلى منازلهم وفنادقهم، ويصعد بهم إلى حدائق الأسطح ذات الإطلالات الساحلية الخلابة.
وتماشياً مع التزام نيوم بالحفاظ على الطبيعة، سيتم تطوير “أكويلم” وإنجازها بشكلٍ مبتكر ومستدام يتناغم مع موقعها الساحلي.
ويأتي الإعلان عن تطوير هذه الوجهة في أعقاب الإعلانات الأخيرة عن “ليجا” و”إبيكون” و”سيرانا” و”أوتامو” و”نورلانا”، وهي أيضاً وجهات للسياحة المستدامة على ساحل خليج العقبة في نيوم.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: اقتصاد مال واعمال نيوم

إقرأ أيضاً:

الحلويات والأزياء التقليدية.. “تاج” المغربيات في الأعياد

الأحد, 30 مارس 2025 10:16 ص

بغداد/المركز الخبري الوطني

تحرص المغربيات على إحياء تقاليدهن في كل المناسبات والأعياد، حيث تعيش بيوتهن لحظات من الفرح والابتهاج استعداداً لاستقبال عيد الفطر روحانيا واجتماعيا وثقافيا.

ولا يتخلى المغاربة في الأعياد الدينية عن مورثهم التقليدي زيا كان أو مطبخا، حيث تعمل النساء جاهدات على تزيين موائدهن بالحلويات، واقتناء الملابس لهن ولأطفالهن.

وألفت العائلات المغربية منذ عقود طويلة على الحفاظ على الأزياء التقليدية يوم عيد الفطر، حيث تشهد المحلات والأسواق التجارية حركة غير عادية طيلة الأيام الأخيرة قبل العيد.

مقالات مشابهة

  • بيان جديد للقوات المسلحة بشأن اسقاط “أم كيو 9” جديدة
  • نادي نيوم يتعاقد مع الخبير رودريغو مغاليش لقيادة أكاديمية النادي
  • أحدث غواصة نووية متعددة المهام.. مواصفات غواصة “بيرم” الروسية
  • الفسيخ أكلة فرعونية يفضلها المصريون في الأعياد.. سعر الكيلو يصل لـ400 جنيه في بعض الأنواع الفاخرة.. نبروه  ودسوق الأشهر والأفضل
  • خورفكان.. الوجهة المفضلة لعشاق الطبيعة والسياحة
  • شواطئ وحدائق أم القيوين.. الوجهة المثالية
  • الناقلات الوطنية بأبوظبي تحلق إلى 150 وجهة العام الجاري
  • الحلويات والأزياء التقليدية.. “تاج” المغربيات في الأعياد
  • شرطة دبي تناقش التحديات الأمنية المستقبلية لحتا
  • مواقف مُشرِّفة لا تتزعزع