العمر مجرد رقم.. الديفا سميرة سعيد تستعرض لياقتها البدنية في عيد ميلادها الـ 66
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
تحتفل الديفا سميرة سعيد اليوم الأربعاء 10 يناير 2024 عيد ميلادها الـ66، حيث نشرت فيديو لها على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام» وهي تمارس التمارين الصباحية معلقة: «اللياقة البدنية لا تعني بناء جسم أفضل.. الأمر يتعلق ببناء حياة أفضل الصحة هي الثروة الحقيقية».
سميرة سعيد في عيد ميلادهابدايات سميرة سعيد الفنيةولدت المغنية سميرة سعيد يوم 10 يناير 1958 في المغرب، فهي من مواليد الرباط، بدأت مشوارها الفنّي في العاشرة من عمرها، حيث شاركت في برنامج للمواهب بالتلفزيون المغربي وغنّت لأم كلثوم ولفتت إليها جميع الأنظار لما تمتلكه من طاقة صوتيّة، وجاءت إلى مصر وتعاونت مع محمد الموجي والموسيقار محمد سلطان والموسيقار بليغ حمدي، وجاءت أنطلاقتها الحقيقية وتحقيقها للنجاح في الثمانينات بعد إصدارها أغنية « قال جاني بعد يومين ».
تزوجت الفنانة سميرة سعيد من الموسيقار هاني مهنا لمدة 4 سنوات ثم انفصلت عنه، وتزوجت من مصطفى النابلسي وأنجبت منه ابنها شادي، وانفصلت عنه بعد 4 سنوات.
سميرة سعيد إنستجرامالأعمال الفنية للمطربة سميرة سعيدتستعد سميرة سعيد لطرح عدد من الأغاني الجديدة خلال الأيام القادمة، وذلك بعد تعاونها مع الملحن عمرو مصطفى والشاعر هانى عبد الكريم، وهذا ليس بالتعاون الاول لها مع الملحن عمرو مصطفى، فسبق وتعاونا معا، وحققا نجاحا كبيرا، ومن تلك الأغنيات: « خليك في وقتك، طعم الأيام، كلنا إنسان، كل الأوقات، يوم ورا يوم، مشتقالك، ما خلاص، لا بينا حلم، قويني بيك، بالسلامة، شاءت الظروف، الحياة والسلام، صعب عليا، الله يسهلك»، وأشار الملحن عمرو مصطفى إلى سعادته بالتعاون مع الديفا سميرة سعيد.
اقرأ أيضاًتعاون جديد.. عمرو مصطفى وسميرة سعيدة في زين «فيديو»
سميرة سعيد تروج لأغنيتها الجديدة بالتعاون مع عمرو مصطفى «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الديفا سميرة سعيد عمرو مصطفى عمرو مصطفى سمیرة سعید
إقرأ أيضاً:
التدريب.. فيلم يستعرض قدرات الداخلية فى عيد الشرطة الـ73.. فيديو
يستعرض فيلم التدريب قدرات وزارة الداخلية فى عيد الشرطة، حيث يحتفل المصريون بعيد الشرطة الـ73، ذكرى البطولات والتضحيات التى لا تُنسى. فى هذا اليوم، تسترجع الذاكرة الوطنية مشهدًا من أروع مشاهد العزّة والفداء، حينما تصدت قوات الشرطة ببسالة للعدوان البريطانى فى مدينة الإسماعيلية عام 1952، مؤكدين أن الوطن لا يُباع ولا يُشترى.
تظل ذكرى "معركة الإسماعيلية" حية فى ضمير كل مصرى، حيث خاض رجال الشرطة معركة شرسة رفضوا خلالها الاستسلام، رغم قلة الإمكانيات وكثرة التحديات.
ومع مرور السنين، تغيرت صور المعركة، ولكن روحها بقيت حية، فحارس الوطن اليوم لا يقتصر دوره على حماية الأمن فحسب، بل يتعدى ذلك ليكون خط الدفاع الأول ضد الإرهاب، على مر السنين، أظهرت قوات الشرطة أن عملهم ليس مجرد واجب مهنى، بل رسالة إنسانية سامية فى خدمة الوطن والمواطن.
لقد أصبح عيد الشرطة ليس مجرد يوم عادى، بل هو مناسبة لنجدد ولاءنا للبلاد ووفاءً لتلك الأرواح التى ضحت من أجل أن نعيش فى أمن وسلام.
يأتى هذا العيد اليوم لتجديد العهد مع كل فرد يرتدى زى الشرطة، وليؤكد أن خدمة الوطن فى أى مجال هى أسمى الأهداف، وأعظم القيم.
مشاركة