الصومال يؤيد المظاهرات المعارضة للاتفاق البحري بين إثيوبيا وإقليم أرض الصومال
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أعلنت الحكومة الصومالية تأييدها للمظاهرات الشعبية الحاشدة، التي طالبت بها شرائح المجتمع المدني المختلفة، غدا الخميس، للاحتجاج على الاتفاق البحري الباطل بين إثيوبيا وإقليم أرض الصومال.
وقال وزير الداخلية الصومالي أحمد معلم فقي وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الصومالية «صونا»، اليوم الأربعاء، إن الحكومة الفيدرالية ترحب بإقامة مظاهرات شعبية دعا إليها المجتمع المدني.
وأضاف فقي، أن الحكومة الصومالية مستعدة لدعم المجتمع المدني في إقامة المظاهرات بشكل سلمي.
اقرأ أيضاًالقوات الأمنية الصومالية تحبط مخططاً للمليشيات الإرهابية في العاصمة مقديشيو
وكالة «صونا» تبرز تأكيد الرئيس السيسي وقوف مصر إلى جانب الصومال
تطورات جديدة بشأن السفينة المختطفة في بحر العرب قبالة ساحل الصومال
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصومال أثيوبيا أرض الصومال حكومة الصومال مظاهرات الصومال مظاهرات في الصومال
إقرأ أيضاً:
الحكومة القبرصية تدعم إعادة دمج سوريا في المجتمع الدولي
نيقوسيا-سانا
أعربت الحكومة القبرصية اليوم عن موقفها المبدئي بدعم إعادة دمج سوريا في المجتمع الدولي.
ونقل موقع الحكومة القبرصية “غوف دوت سي واي” عن مكتب المركز الصحفي لوزارة الخارجية القبرصية قوله في بيان اليوم: “إن وزير الخارجية كونستاندينوس كومبوس قام بزيارة لدمشق اليوم، التقى خلالها رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع، ووزير الخارجية السيد أسعد الشيباني، بهدف تأكيد رسالة المجتمع الدولي بشأن الانتقال السياسي الشامل في سوريا”.
وأضاف البيان: “إن قبرص تعرب عن موقفها المبدئي بأنها ستدعم بطريقة إيجابية وبناءة إعادة إدماج سوريا في المجتمع الدولي على أساس القواعد الأساسية للقانون الدولي، بما في ذلك قانون البحار، إضافة إلى علاقات حسن الجوار”.
وأكد البيان أن لهذا اللقاء أهمية خاصة بالنظر إلى المناقشات المخطط لها في مجلس الشؤون الخارجية الذي سيجمع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي الأسبوع المقبل في العاصمة البلجيكية بروكسل، حيث سيتم إدراج الوضع في سوريا والخطوات اللاحقة على جدول الأعمال.
وأضاف: إن قبرص باعتبارها دولة مجاورة وأقرب دولة عضو في الاتحاد الأوروبي تعرب عن دعمها للشعب السوري، بهدف تحقيق الرخاء والاستقرار والأمن للبلاد وللمنطقة برمتها، مؤكداً أن للشعب السوري بغض النظر عن العرق أو الدين كل الحق في الأمل بمستقبل واعد ومستدام، وخاصة في هذه اللحظة التاريخية المحورية التي أعقبت سقوط نظام الأسد.