انطلاق امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي غدًا
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
تنطلق امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي للفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2023-2024، غدًا الخميس، في مختلف المدارس.
وتعقد امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي في الفترة من 11 يناير المقبل إلى 24 من نفس الشهر إلكترونياً وفقًا لجاهزية البنية التكنولوجية للمدارس.
وجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني تنبيهًا مهمًا لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي في مرحلة الثانوية العامة للعام الدراسي 2023-2024.
ونبهت وزارة التربية والتعليم طلاب الصفين الأول والثاني الثانوي "عام وخدمات"، بضرورة الدخول على مركز معلومات وزارة التربية والتعليم.
ونوهت وزارة التربية والتعليم بأن ذلك لمراجعة بيانات طلاب الصفين الأول والثاني الثانوي للتقدم لامتحان 2023/2024 والدخول يكون بالبريد الإلكتروني الموحد الخاص بالطالب ومراجعة البيانات بدقة وكتابة الاستمارة الإلكترونية ومراجعة اللغة الثانية.
وأضافت أنه بالنسبة للصف الثاني الثانوي، يجب مراجعة الشعبة واللغة الثانية وإذا وجدت بيان خطأ وترغب في تعديله اذهب لمدرستك ولا تضغط حفظ إلا إذا كانت المعلومات صحيحة الدخول بالبريد الموحد للطالب.
آلية امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي 2024كشف الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، عن إتاحة امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي إلكترونيًا على التابلت وفقا لجاهزية البنية التكنولوجية للمدارس.
ووجه وزير التربية والتعليم بتدريب طلاب الصفين الأول والثاني الثانوي الذين تسلموا التابلت على خطوات الدخول لمنصة الامتحان وأداء الامتحانات الإلكترونية.
ونبه وزير التربية والتعليم بإجراء امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي ورقيًا للمدارس غير المجهزة تكنولوجيا أو لم يتسلم طلابها التابلت.
ولفت وزير التربية والتعليم إلى أن مديري عموم الإدارات التعليمية هم المسئولين عن قرار نظام امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي سواء إلكترونيًا أو ورقيًا وفقا لجاهزية البنية التكنولوجية لكل مدرسة.
وأكد وزير التربية والتعليم عقد امتحانات صفوف النقل في الثانوية العامة التي تتضمن الصفين الأول والثاني الثانوي على مستوى الإدارات التعليمية.
وتعد امتحانات الفصل الدراسي الأول دون رسوب أو نجاح لأن درجات الفصل الدراسي الأول مكملة للفصل الدراسي الثاني وتحدد حالة الطالب نجاح أم راسب نهاية العام الدراسي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاول والثانى الثانوى الصفين الاول والثاني الثانوي امتحانات امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي المدارس التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم امتحانات الصفین الأول والثانی الثانوی وزارة التربیة والتعلیم وزیر التربیة والتعلیم الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
وفد تركي يبحث مع وزارة التربية والتعليم تعزيز التعاون وتبادل الخبرات
دمشق-سانا
بحث مديرون في وزارة التربية والتعليم مع وفد تركي اليوم تعزيز الروابط التربوية والثقافية بين البلدين، بما يساهم في توفير مستقبل أفضل للطلاب، وإعادة بناء قطاع التعليم في سوريا.
وناقش الجانبان خلال اجتماع عُقد في مبنى الوزارة بدمشق أهمية واقع المناهج الدرسية وخطة تطويرها والامتحانات العامة، وتسهيل معادلة شهادات الطلاب السوريين العائدين من تركيا.
وأكد الجانبان ضرورة تبادل الخبرات، وتنظيم الزيارات بين البلدين، ما يتيح للمعلمين والطلاب التعرف على الأنظمة التعليمية المختلفة وتطبيق أفضل الأساليب التربوية.
وأشار مدير التخطيط والتعاون الدولي في الوزارة يوسف عنان خلال الاجتماع إلى أهمية تشكيل لجنة تضم ممثلين عن المديريات لتبادل الخبرات في تطوير المناهج، مع ضرورة أن تتوافق معايير معادلة الشهادات مع ما تضعه الوزارة.
وبين مدير الامتحانات في الوزارة حمدو حجون أن الامتحانات النهائية للشهادات العامة تكون وفق منطقتين، الأولى خاصة بمنهاج المنطقة الشمالية، والثانية لبقية مناطق سوريا المحررة حديثاً، مع إعداد الأسئلة لكلا المنهاجين في الإدارة المركزية بدمشق.
بدوره، أكد مدير المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية حسين القاسم أهمية تبادل الخبرات والتجارب لتطوير المناهج، ووضعه وفق معايير تتناسب مع النسيج الاجتماعي السوري.
من جهته، عبّر الوفد التركي عن رغبته في تشكيل لجنة مشتركة بين الوزارتين لتبادل الخبرات التربوية والثقافية بين البلدين وتعزيزها، وأكدوا استعدادهم للمساعدة في معادلة الشهادات للطلاب السوريين الذين عادوا من تركيا في مختلف المراحل الدراسية، حيث سيتم ذلك إلكترونياً مع تقديم البرمجة اللازمة لتدقيق الشهادات.
كما قدم الوفد مقترحات لبرامج تربوية، مثل “إخوة المدرسة” لجمع مدرستين بين البلدين لتعزيز التعاون والصداقة، من خلال نشاطات ثقافية وتعليمية مشتركة.
وأكدوا على أهمية تفعيل الاتفاقيات في مجال التعليم، ووضع مسودة اتفاق سيكون لها أثر إيجابي على العلاقات بين البلدين، وتعود بالنفع على الطلاب والكوادر التعليمية في سوريا وتركيا.