المناطق_خميس مشيط

أعرب زوار مهرجان الكُتّاب والقرّاء، في نسخته الثانية، الذي أطلقته هيئة الأدب والنشر والترجمة، في مركز الأمير سلطان الحضاري بمدينة خميس مشيط في منطقة عسير، عن سعادتهم بالفعاليات الإبداعية والأنشطة المتنوعة بالمهرجان التي تناسب جميع الفئات العمرية، وأضفت مزيدا من السعادة في نفوسهم.

 

أخبار قد تهمك ‏الدكتورة جميلة الشايع تتلقى برقية شكر وتهنئة من حرم أمير الجوف بمناسبة تقاعدها 10 يناير 2024 - 4:39 مساءً محمد السكران وفهد الشهراني يلهبان حماس الزوار في أمسية شعرية بمهرجان الكُتّاب والقُرّاء 10 يناير 2024 - 4:28 مساءً

 

وأكد الزوار، أن المهرجان الذي يُقام تحت شعار “قيمة أدبية من السعودية للعالم”، يتميز بالموقع المميز المتميز الذي يساعد الجمهور على الوصول له بسهوله، مشيرين إلى أن المهرجان قدم فعاليات وأنشطة تتراوح ما بين الأدب والثقافة والشعر والغناء والمسرح والترفيه وغيرها، داعين المواطنين والمقيمين إلى زيارة المهرجان والاستمتاع بالفعاليات المقامة.

 

 

 

وعدّ الزائر عوض عسيري، مهرجان الكُتّاب والقرّاء بنسخته الثانية فرصة لا تعوض للباحثين عن الثقافة والأدب والشعر والفنون والترفيه والتعرف على منطقة عسير بجمالها وتراثها وآثارها، مشيرا إلى أن كل الفعاليات في المهرجان تبعث على السعادة والفخر والسعادة، لا سيما الشباب السعودي الذي يعمل ويدير هذه الفعاليات بكفاءة وثقة واقتدار، لافتا إلى الموقع المبهر للمهرجان وسهولة الوصول إليه.

 

 

وقال إنه حرص على اصطحاب الأسرة للاستمتاع بفعاليات وأنشطة المهرجان، خصوصا الأطفال الذين وجدوا فعاليات كثير تناسبهم.، حيث لم تغفل هيئة الأدب والنشر والترجمة المنظمة للمهرجان على الاهتمام بزواره من الأطفال، وخصصت لهم عاليات كثيرة مميزة، داعيا المواطنين والمقيمين إلى زيارة المهرجان والاستمتاع بفعالياته.

 

 

 

من جهته قال الزائر فهد العنزي، إن المهرجان جعلنا نعيش حالة من الثراء الثقافي والأدبي والترفيهي من خلال الأنشطة التراثية والفنية والثقافية، وقدم لنا قصصا ثقافية خلدتها ممتعة، مشيرا إلى أن الفرق الأدائية قدمت ألوانا من الفنون التراثية التي تشتهر بها المنطقة الجنوبية، بالإضافة إلى الحفلات الغنائية خلال أيام المهرجان التي تلقاها الجمهور بشوق ولاقت إعجابهم، وقد امتلأت ساحات المسرح الرئيسي بمنطقة الصرح بالجمهور كما نفدت تذاكر الحفلات الغنائية مبكرا.

 

 

بدوره، أبدى الزائر مصطفى العجمي من دولة مصر، إعجابه الكبير بالمهرجان وبالتنظيم الجيد، والاستقبال الرائع، والمكان المتكامل الذي يقام به المهرجان، ويضم فعاليات تناسب جميع الأعمار، فهناك مكان للمهتمين بالأدب، ومكان آخر للمسرح، ومكان للمهتمين بالفن بجميه أشكاله، وكذلك التسوق والترفيه، مبينا أنه من عشاق الشعر أحد أهم المكونات الحضارية للثقافة العربية، وقد استمتعت خلال زيارتي للمهرجان بأول أمسية شعرية ألقى فيها الشاعر الكبير إبراهيم طالع الألمعي عددا من قصائده الشعرية المميزة، بمشاركة ثلاثة شعراء آخرين.

 

 

 

من ناحيته، أشاد الزائر محمد آل موسي، بمهرجان الكُتّاب والقرّاء الذي تستضيفه محافظة خميس مشيط، وقال إن المهرجان يضم أجنحة وأركانا وفعاليات متنوعة تناسب ذائقة الكبار والصغار، وقد استمتعت وأسرتي بالعديد من الفعاليات خلال زيارتنا للمهرجان، مشيرا إلى أنه فوجئ بهذا الإقبال الواسع على المهرجان، والازدحام الكبير في مناطق المهرجان.

 

 

وبيّن أن كثرة الفعاليات وتنوعها تجعلنا نزور المهرجان أكثر من مرة، لأن زيارة واحدة لا تكفي للاستمتاع ببرنامج المهرجان المتنوع، داعيا المواطنين والمقيمين إلى زيارة المهرجان والاستمتاع بفعالياته.

 

 

 

ويهدف مهرجان الكُتّاب والقرّاء، إلى تعزيز مكانة المملكة الثقافية، وفتح منافذ جديدة للإبداع والتعبير الفني، كما تسعى هيئة الأدب والنشر والترجمة من خلال المهرجان إلى الاحتفاء بالكُتّاب والقرّاء بصفتهما الأكثر تأثيراً في سلسلة الإنتاج الثقافي والحضاري للإنسانية كافة، حيث يحتفي بالثقافة والأدب العربي، ويستقطب نخبة من المثقفين والأدباء، لتقديم إنتاجهم لمختلف شرائح المجتمع عبر فعاليات أدبية تلبي تنوع الأذواق، عبر مجموعة من الأمسيات الشعرية، والندوات والمناظرات، والحفلات الفنية وعدد من المعارض التفاعلية عبر برنامج ثقافي شامل ينطلق من الأدب إلى مختلف القطاعات الثقافية.

10 يناير 2024 - 4:40 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد10 يناير 2024 - 4:13 مساءًنائب أمير منطقة مكة المكرمة يستقبل مدير مكافحة المخدرات بالمنطقة والقنصل العام لجمهورية موريتانيا و نائب رئيس مجلس الشورى أبرز المواد10 يناير 2024 - 3:19 مساءًنائب أمير تبوك يطلع على تقرير عن أعمال فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمنطقة أبرز المواد10 يناير 2024 - 3:11 مساءًالأمير سعود بن مشعل يستقبل مساعد وكيل وزارة الحرس الوطني بالقطاع الغربي أبرز المواد10 يناير 2024 - 3:08 مساءًنائب أمير منطقة مكة المكرمة يستقبل مدير الدفاع المدني بالمنطقة أبرز المواد10 يناير 2024 - 3:05 مساءًالتاريخ في الأدب والفن.. ندوة حوارية في “مهرجان الكٌتّاب والقراء”10 يناير 2024 - 4:13 مساءًنائب أمير منطقة مكة المكرمة يستقبل مدير مكافحة المخدرات بالمنطقة والقنصل العام لجمهورية موريتانيا و نائب رئيس مجلس الشورى10 يناير 2024 - 3:19 مساءًنائب أمير تبوك يطلع على تقرير عن أعمال فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمنطقة10 يناير 2024 - 3:11 مساءًالأمير سعود بن مشعل يستقبل مساعد وكيل وزارة الحرس الوطني بالقطاع الغربي10 يناير 2024 - 3:08 مساءًنائب أمير منطقة مكة المكرمة يستقبل مدير الدفاع المدني بالمنطقة10 يناير 2024 - 3:05 مساءًالتاريخ في الأدب والفن.. ندوة حوارية في “مهرجان الكٌتّاب والقراء” ‏الدكتورة جميلة الشايع تتلقى برقية شكر وتهنئة من حرم أمير الجوف بمناسبة تقاعدها تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد10 ینایر 2024 إلى أن

إقرأ أيضاً:

أمل الثقافة ودورها

أيام عصيبة مرّت، وما زالت كل يوم تحصد آلة الحرب المعاصرة ما تبقى من دماء وضمائر؛ لنقف مقابل أنفسنا في المرايا، أكانت مستوية أو محدبة أو مقعرة. نقف فرادى وجماعات ودولا، حيث بدا الاستثناء صعبا، فقد اقترب الخلاص الشخصي بالخلاص العام في فترة لحظية تغيّر معالم الطرق واتجاهات المرور، وسيكون الحديث مثلا عن الذاتية حديثا ملتبسا، فقد صار همّ غزة الفلسطيني هما شخصيا.

اقترب عام على الحرب، وفي ظل تعرّض المواطن العربي للأخبار، فإنه يوميا في الوعي واللاوعي يتعرض للتفكير والشعور العميق. ولعل أكثر ما يشتبك مع هذه الحالة بمصداقية عالية، هو الأدب والفن.

لماذا الثقافة والفن؟ لأنهما بعناصرهما جميعا روافد التكوين الإنساني، شعوريا ففكريا اجتماعيا وسياسيا، وبالتالي روافع نهضوية للأفراد والجماعات والأمم؛ فقد ارتكزت نهضة اليونان عليهما، وحديثا، فقد ارتكزت بدايات النهضة العربية الحديثة عليهما أيضا.

لم تبدأ المأساة في غزة فلسطين؛ فتاريخنا القومي حافل بها، ومع كل مأساة، ظهر الأدب والفن معبرين عنها، قديما وحديثا، حيث تعرضنا للغزاة دوما، ولعل عصر تعرض بلادنا للاستعمار كان محطة مهمة، في التكوين الثقافي العربي، ولكن تعرض فلسطين بشكل خاص للاحتلال الصهيوني عام 1948، ترك بصمة على الأدب العربي الذي اشتبك فيه الكتاب والأدباء والفنانون العرب مع المشروع الاستعماري، والذي ظل يتراوح عمقا وتأثيرا من وقت إلى آخر، وصولا الى السابع من أكتوبر عام 2023، الذي تجلت فيه البطولة الفلسطينية، والمجازر الصهيونية غير المسبوقة التي لها هدف واحد هو تهجير الشعب الفلسطيني.

إنها الصدمة المزدوجة التي اقترنت فيها البطولة بالمجازر، مثيرة شعورا بالفخر من جهة وبالرثاء من جهة أخرى، مؤثرة على الشعوب في العالم وليس فقط على الشعب العربي الذي راح يبحث عن تجنب لما يمكن أن يتعرض له من قتل وتشريد.

لن يكون ما بعد السابع من أكتوبر كما قبله، وسيتجلى ذلك أكثر ما يكون في الأدب والفن؛ كمقدمة للتغيير الفكري والسياسي، ولربما سيكون أحد أهم مظاهره التخلص من الخوف الذي لم يضمن لشعوبنا لا العدالة ولا السلام. الخوف الذي تم تجميله دبلوماسيا بكلمات الاعتدال والتسوية السلمية لم يحقق لنا الأمن والأمان، بل كانت النتيجة الموت خوفا، واقعيا بما تعرضنا له من قتل وتدمير لبلادنا ورمزيا بنفي العرب والعروبة من دائرة التأثير وإسقاطهما من الحساب.

لقد بدأ التحرر من الخوف في بلادنا منذ مقاومة الاستعمار الغربي، ولكن يبلغ ذروته اليوم في غزة المكان الصغير الذي يصوغ اليوم لربما عالما جديدا يخلو من الاحتلال والاستلاب.

ماذا سيكتب مؤرخو الأدب والفن، بالاعتماد على الصحافة الثقافية في فلسطين والبلاد العربية، وربما خارج الإقليم العربي؟

من الانفعال الذي افتخر بالمقاومة التي عبرت الحواجز، والذي بكى المقتولين والمصابين، والبيوت والأشجار، ثم ليلوذ المبدعون بتوثيق ما يكون، ثم الى التعبير ما أمكن، وصولا الى تفريغ مشاعر العتاب والألم والآمال، ثم -كما يبدو-لعل كتابة جديدة ساخرة ستبزغ هناك، بتأثير الصدمة التي جعلت شعر الأطفال أبيض؛ فقد قامت القيامة فعلا.

الأدب والفن والفكر، في ظل إجراء فعل الحياة والموت، تجعل المنجز جديا؛ فالطفل الباحث عن قطعة خبز في غزة، يتجلى في تجريب ألوان أخرى من الكتابة، والرسومات، كذلك في عالم السينما والمسرح.

مفارقة مدهشة، البلد الصغير المحصور بين البحر وقذائف الغزاة تصير البلد الأكثر تحررا، صار يصيب المشاعر في عمقها والأفكار في تأملها.

ربما يحتاج وقتا أكثر للتأمل، وبالنسبة للغزيين، سيكون الحال أكثر في البحث عن أدوات التعبير. وفي كل، سيكون الحال غدا هو في ما اختزن البشر من عشرات الآلاف من قصص الناس هنا.

لا ندري بالضبط ما يكون وما سوف يكون، لكن سيكون للأدب دور في اتجاه البوصلة، واتخاذ إجراء الجدية في البقاء، وما يقترن به من مشاعر وأفكار.

ما يرشح من كتابات ورسومات وبوسترات ينبئ عن حياة جديدة هنا وهناك، كأن الحرب على غزة صارت على الناس في الكثير من الأماكن.

لن يكون في وسع المبدع الفعل كما كان قبل السابع من أكتوبر، كما لن يكون بوسع الجمهور الإقبال على آداب وفنون تقليدية.

وهنا وهناك سيقترن الفعل الثقافي بالسياسي، عبر أدبيات لا تكتفي بالوصف بل بالنقد الذي يمكن أن يتجلى في مونولوجات الشخصيات، وحواراتها، والبحث عن سيناريوهات، ولعل الرواية بقدرتها الساردة والمسرودة تكون قادرة على التعبير، وعلى الاستيعاب.

هو دور نبيل للمثقف، والمبدع؛ في الوقت الذي يتعرض شعب صغير للإبادة، فإن لذلك معنى واحدا وهو أن قومية ذلك الشعب معرضة للإبادة، بالمعنيين المادي والمعنوي، ولعل الثقافة هي المظهر الأسمى للوجود. وهنا ثمة دعوة من داخل الإنسان ليرتقي بنفسه أولا وبما يبدع، حيث ينسجم الخلاص الفردي بالخلاص العام. وهنا يصبح للكتابة والفنون معنى وجودي، ففي هذا الوقت الدامي يتخذ المبدع العربي والعالمي في الوعي واللاوعي، إجراء لدرء الخطر، وإثبات الذات المبدعة إنسانيا وفنيا.

استشعار المثقف لما يمكن أن يتكرر من مآس في أي مكان، يجعل دوره أساسيا في المنظومة، ويكون ندا للآخرين وليس تابعا لأحد مهما بلغت سطوته، لأن الأمر لا يتعلق بخلاص فرديّ بل بخلاص عام تقع نفسه وأسرته ضمن دائرته.

هو دور إيجابي نهضوي، يمهد للخلاص عن طريق بث الأمل، والإعداد الإنساني وطنيا وقوميا، من خلال الإدراك العميق بقدرة الأفكار والمشاعر التي تتجلى عبر الجماليات الأدبية والفنية على التأثير العميق على الأجيال؛ حيث يصبح الأدب والفن جزءان أساسيان في تكوين الأفراد.

تتوقف الحرب لتبدأ اشتباكات الأدب والفن، حتى لا نسمح جميعا للطغاة بأن يعودوا للسطو على البشر. يلملم الغزاة ما تبقى من عدتهم، بينما يواصل المبدعون رسالتهم الراقية والنبيلة، والتي لا تتوقف بوقف إطلاق النار. وهنا تصبح قضايا الإنسان الصغيرة والكبيرة قضايا وجودية. لعل هذا ما قصده محمود درويش في قصيدة فكّر بغيرك:

«وأَنتَ تُعِدُّ فطورك ’ فكِّرْ بغيركَ لا تَنْسَ قُوتَ الحمامْ

وأَنتَ تخوضُ حروبكَ، فكِّر بغيركَ لا تَنْسَ مَنْ يطلبون السلامْ

وأَنتَ تُسدِّد فاتورةَ الماء، فكِّر بغيركَ مَنْ يرضَعُون الغمامْ

وأَنتَ تعودُ إلى البيت، بيِتكَ، فكِّرْ بغيركَ لا تنس شعب الخيامْ

وأَنت تنام وتُحصي الكواكبَ، فكِّرْ بغيركَ ثَمَّةَ مَنْ لم يجد حيّزاً للمنام

وأَنتَ تحرِّرُ نفسك بالاستعارات، فكِّرْ بغيركَ مَنْ فَقَدُوا حَقَّهم في الكلامْ

وأَنتَ تفكِّر بالآخرين البعيدين، فكِّرْ بنفسك قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ»

هنا يلتقي الذاتي بالموضوعي، هنا تتجلى رسالة الأدب والفن، فاستمرار المأساة من قرن مضى لم يستثن أحدا، ولم ينج أحدٌ، لذلك نفكر بغيرنا طويلا وكثيرا، لأننا إنما نكون قد فكرنا بأنفسنا عربيا وعالميا.

مقالات مشابهة

  • هيئة الأدب والنشر والترجمة تطلق ملتقى الشعر الخليجي 2024
  • إقامة مهرجان جرش للثقافة والفنون بعنوان”ويستمر الوعد”
  • “الجنبية” بموروثها الشعبي الأصيل تستهوي زوار الخيمة النجرانية
  • إقامة الدورة 38 من مهرجان جرش للثقافة والفنون بعنوان "ويستمر الوعد"
  • تفاصيل انطلاق مهرجان جرش للثقافة والفنون بعنوان"ويستمر الوعد" للدورة ال 38
  • الأردن.. إليكم تفاصيل فعاليات الدورة 38 من مهرجان جرش للثقافة والفنون
  • إقامة مهرجان جرش للثقافة والفنون بعنوان "ويستمر الوعد"
  • كايروكي يشعل مهرجان العلمين بحفل ضخم
  • أمل الثقافة ودورها
  • 150 كاتباً من 50 دولة يشاركون في مهرجان الأدب الدولي في برلين