شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ملثمون في المطار وصول المئات من فاغنر لإفريقيا الوسطى، فيما لا يزال الغموض يسيطر على مكان قائد المجموعة يفغيني بريغوجين، وصل مئات من مقاتلي فاغنر إلى جمهورية إفريقيا الوسطى لضمان الأمن في هذا البلد .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ملثمون في المطار.

. وصول المئات من فاغنر لإفريقيا الوسطى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ملثمون في المطار.. وصول المئات من فاغنر لإفريقيا الوسطى

فيما لا يزال الغموض يسيطر على مكان قائد المجموعة يفغيني بريغوجين، وصل مئات من مقاتلي فاغنر إلى جمهورية إفريقيا الوسطى "لضمان الأمن" في هذا البلد خلال الاستفتاء الدستوري المقرّر في 30 تموز/يوليو، وفق ما أعلنت الأحد مجموعة مرتبطة بالشركة العسكرية الروسية.

"طائرة أخرى تصل بانغي"

وقالت "رابطة الضباط من أجل الأمن الدولي" على تطبيق تليغرام "وصلت طائرة أخرى إلى بانغي تحمل مدربين للعمل في جمهورية إفريقيا الوسطى.. يستمرّ التناوب المخطط له.. ينضم مئات من المحترفين ذوي الخبرة من شركة فاغنر إلى الفريق العامل في جمهورية إفريقيا الوسطى". وفق ما أوردت فرانس برس.

وأضافت المجموعة الروسية أنّ "المدربين الروس سيواصلون مساعدة عسكريي القوات المسلحة لجمهورية إفريقيا الوسطى وقوات إنفاذ القانون في جمهورية إفريقيا الوسطى على ضمان الأمن، تمهيداً للاستفتاء الدستوري المقرّر إجراؤه في 30 تموز/يوليو".

"ملثمون بأزياء عسكرية"

فيما أرفقت الرابطة بيانها بصورة تظهر ما لا يقلّ عن 30 شخصا ملثّما يرتدون أزياء عسكرية ويقفون في طابور في مدرج مطار.

ووفقًا للولايات المتحدة، تعدّ رابطة الضباط من أجل الأمن الدولي واجهة لمجموعة فاغنر في جمهورية إفريقيا الوسطى، ويقودها الروسي ألكسندر إيفانوف الذي يخضع لعقوبات أميركية منذ كانون الثاني/يناير.

وأكدت الرابطة في بيانها الأحد أنّ عناصر فاغنر يدرّبون منذ "أكثر من خمس سنوات" قوات الأمن في جمهورية إفريقيا الوسطى وقد ساهموا بالتالي في "تعزيز المستوى العام للأمن" في البلاد.

ضبابية حول مستقبل فاغنر

وفي مطلع تموز/يوليو، أوردت مصادر أجنبية أنّ عدداً غير معروف من عناصر فاغنر يغادرون جمهورية إفريقيا الوسطى، وهو ما نفته الأخيرة بشدّة.

وتحيط ضبابية بوضع الشركة العسكرية الخاصة واستمرار عملياتها منذ تمرّدها الفاشل في روسيا يومي 23 و24 حزيران/يونيو.

لكن لم يتأكد حتى الآن تسجيل اضطراب في نشاطها الخارجي، لا سيما في سوريا وفي العديد من البلدان الإفريقية (السودان وجمهورية إفريقيا الوسطى ومالي).

وكانت بانغي أعلنت فور انتهاء تمرد فاغنر في روسيا أنّ أنشطة الشركة "ستستمر" على أراضيها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العلم الفلسطيني يثير الخلاف في مطار هيثرو.. ما السبب؟

هاجمت منظمة "محامون بريطانيون من أجل إسرائيل"، إدارة مطار هيثرو، وذلك عقب تقدّم مسافر وصل إلى لندن، بشكوى بسبب ارتداء أحد موظفي المطار، دبوس يحمل علم فلسطين.

واعتبرت المنظمة التي تعدّ بمثابة "الأداة القانونية للّوبي الصهيوني في المملكة المتحدة" أن "ارتداء موظفين في مطار هيثرو للعلم الفلسطيني يخلق بيئة مخيفة وعدائيّة ومسيئة لليهود ومؤيدي الدولة العبرية على حدٍّ سواء".

وأضافت: "ذلك يتعارض مع السياسة المعلنة للمطار التي تمنع موظفيه من ارتداء مواد ذات مغزى ديني أو سياسيّ"؛ فيما ردّت إدارة مطار هيثرو، على الشكوى بأن "موظفين يرتدون شارة العلم لإعلام المسافرين بأنهم يتحدثون العربية وباللهجة الفلسطينية".

وأوضحت إدارة المطار، بأن "ذلك مُمارسة شائعة في صناعة الطيران، حيث تشير الأعلام، المُتبّثة إلى جانب اسم الموظف، إلى اللغات الثانية أو الثالثة أو اللهجات التي يمكنهم مخاطبة المسافر بها، ومساعدته في حال لم يتقن اللغة الأولى لشركة الطيران أو المطار".

كذلك، أكّد مدير خدمة مطار هيثرو بأنّ "العلم الفلسطيني هو شارة غير معتمدة، للإشارة إلى لغة الموظفين"، فيما وعد بـ"إجراء مزيد من المراجعة، واتخاذ إجراءات استباقية وتصحيحية إذا لزم الأمر".

وبحسب عدد من الصحف البريطانية، فإن كارولين تيرنر وهي مديرة المنظمة الإسرائيلية، قالت إنه: "وسط الصراع المستمر في غزة، منذ 7 أكتوبر، فإنّ أي راكب يرى موظف أمن المطار مرتديا دبوس العلم الفلسطيني، سوف يفترض أنه للإشارة إلى دعمه للفلسطينيين، أو لحماس، وقد يشير أيضاً إلى كراهيته لليهود والإسرائيليين، بدلا من إظهار أن الموظف يتحدث العربية".


وتعود تفاصيل الخلاف إلى تاريخ  26 أيّار/ مايو الماضي، حيث تم استدعاء راكب يهودي قادم إلى لندن عبر مطار هيثرو، من أجل إجراء تفتيش أمني لحقيبته من موظفة ترتدي دبّوس عليه العلم الفلسطيني. 

وكتب المسافر إلى إدارة مطار هيثرو، محتجا، على سماحها للموظفين بارتداء مثل هذا العلم. بينما ردّت الإدارة، يومها بأنّ "علم فلسطين لا ينتهك القواعد، ويصدر رسمياً عنها للإشارة إلى أن الموظف يتحدث لغة أو لهجة معينة من منطقة معينة"، مؤكدة أنّه "لا يمكن لأي من موظفي هيثرو ارتداء أي مواد دينية أو سياسية أثناء وجودهم في الخدمة كجزء من معاييرنا الموحدة".

مقالات مشابهة

  • المئات ينتفضون ضد هيئة تحرير الشام شمال غربي سوريا
  • قناة القاهرة الإخبارية: أصوات الانفجارات تدوي في جميع أرجاء غزة
  • قرعة متوازنة للمنتخبات العربية في تصفيات أمم إفريقيا
  • المجموعات الكاملة لقرعة تصفيات كأس الأمم الإفريقية 2025
  • قرعة تصفيات كأس افريقيا تضع المغرب ضمن المجموعة الثانية إلى جانب الغابون وإفريقيا الوسطى وليسوتو
  • “شنغهاي للتعاون”: استقرار آسيا الوسطى ضمان لأمن المنظمة
  • العلم الفلسطيني يثير الخلاف في مطار هيثرو.. ما السبب؟
  • تقاضي خطيبها لأنه لم يوصلها إلى المطار
  • ضبط حافلة نقل محملة 11 راكبا زيادة
  • تشغيل مطار القليعات قريباً؟