مطلوب «موظف قرد» للعمل مقابل 842 دولاراً شهرياً
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أعلنت إحدى المناطق الصينية عن حاجتها لشغل وظيفة غريبة من نوعها، تتمثل في تناول ثمرات الموز فقط.
وترغب منطقة “ووزيشان” الصينية، الواقعة في مقاطعة هيبي شمال البلاد، إلى استقدام عمالة تجسد الأسطورة المحلية الشهيرة “الملك القرد”.
فيديو مؤثّر لمذيعة تعلن إصابتها بالسرطان على الهواء
وتتطلب الوظيفة المعلن عنها ارتداء أزياء “الملك القرد”، والجلوس داخل كهف، وتناول الموز الذي يمده به الزوار فقط، وهذا نظير راتب شهري يبلغ 842 دولاراً أمريكياً.
وتتطلب الوظيفة من العامل أن يبقى مكانه داخل الكهف، مع قبول تناول أطعمة أخرى غير الموز مثل الشعيرية سريعة التحضير والتفاح، بحسب ما نقلته “CNN”.
وأكد أحد مسؤولي المنطقة، أن هذه الوظيفة لا تتطلب خبرة مسبقة، فالبهجة والحيوية تكفيان لأداء المهمة على أكمل وجه.
وكشف المسؤول أنه جرى قبول اثنين من المتقدمين للوظيفة، موضحاً أن المنطقة في حاجة إلى موظف ثالث.
ولحماية الموظفين من موجات البرد، زودت المنطقة الكهف بسخان كهربائي.
العين الاخبارية
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
برادة مطلوب في البرلمان لتوضيح قرار إعفاء 16 مديراً إقليمياً
زنقة 20 ا الرباط
طالب رئيس فريق الاتحاد الاشتراكي- المعارضة الاتحادية في مجلس النواب، عبد الرحيم شهيد، رئيس لجنة التعليم والثقافة والاتصال بالمجلس بدعوة اللجنة للانعقاد بحضور وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة محمد سعد برادة، بغرض الوقوف على الأسباب الحقيقية وراء إعفاء 16 مدير إقليمي من منصبه، وهو الرقم الذي اعتبر “كبيرا”.
وأوضح شهيد، في مراسلته إلى رئيس لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، أن مساءلة الوزير برادة تأتي بغرض بسط المعطيات التي يتم الاستناد إليها لاتخاذ مثل هذه القرارات، وأثر ذلك على تدبير الشأن التربوي على المستوى الإقليمي بمختلف جهات المملكة”.
وأضاف أن إعلان الوزارة عن حركة تغييرات واسعة، شكل خطوة مفاجئة قد تهدد الأمن التربوي، وذلك بعد أن شملت الخطوة عددا من المديريات الإقليمية، حيث تم نقل سبعة مديرين إقليميين، وتغطية مناصب شاغرة على مستوى إحدى عشرة مديرية، وإنهاء مهام ستة عشر مديرا إقليميا، بالإضافة إلى فتح باب التباري لشغل سبعة وعشرين منصبا”.
واستحضر شهيد تضارب المواقف تجاه هذه الخطوة، وذلك” في ظل غياب توضيحات رسمية ومسؤولة حول أسباب ودوافع اتخاذ مثل هذه القرارات”.
وأشار إلى أن التحديات التي عرفتها المدرسة المغربية السنة الماضية تقتضي اقتراح الحلول المناسبة والتقييم الدقيق ومعاجلة الأعطاب من خلال توفير بيئة تعليمية مناسبة للجميع، تلبي احتياجات التلاميذ والأساتذة والمسؤولين الإداريين، وتجنب الارتجال في اتخاذ القرارات وتطور العملية التعليمية بشكل مستمر.