يوسف القعيد: غزة ستكون محورا أساسيا بمعرض الكتاب.. وهذه هي التفاصيل
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
كتب- محمد شاكر:
قال الكاتب الكبير يوسف القعيد، عضو اللجنة العليا لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، إن القضية الفلسطينية والعدوان على قطاع غزة، سيكون محور الدورة المقبلة من المعرض.
وقال القعيد في تصريحات خاصة لمصراوي: سيكون ما يحدث في غزة هو الموضوع الأساسي بالمعرض، ولا يمكن تجاهله أو اعتباره كأن لم يكن، لأن مصر هي الدولة العربية الأولى وربما الأخيرة التي تعتبر موضوع فلسطين قضيتها الأولى ليس بسبب سيناء وإنما بسبب دورها القومي والعربي السنوات الأخيرة.
وأضاف القعيد: أعتقد أن النشاط الثقافي للمعرض سيشهد وجود ضيوف من الأشقاء الفلسطينيين في معرض الكتاب، وستقام ندوات حول رموز الأدب الفلسطيني مثل محمود درويش وسميح القاسم وتوفيق زياد وإيميل حبيبي وغيرهم.
وتابع القعيد: أتمنى أن يشعر الجمهور العربي والمصري بأهمية المعرض وأن يكون الإقبال مثل السنوات الماضية، وأطالب الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، والدكتور أحمد بهي الدين رئيس الهيئة العامة للكتاب، بأن يمتد نشاط المعرض ليصل صعيد مصر لأنه محروم من أنشطة ثقافية كثيرة كما أنه قدم أسماء من أهم المثقفين طوال القرنين الماضيين.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 يوسف القعيد غزة معرض الكتاب طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
بسبب الهجمات الأخيرة .. داغستان تحظر ارتداء النقاب مؤقتاً لأسباب أمنية
حظرت داغستان ، وهى جمهورية فى القوقاز الروسى ذات أغلبية مسلمة، ارتداء النقاب مؤقتا لأسباب أمنية، وذلك بعد وقوع هجمات إرهابية في البلاد . وتفع داغستان جنوبي روسيا متاخمة لجمهورية الشيشان الروسية.
وأعلن مفتي داغستان وهو أعلى هيئة دينية إسلامية، في رسالة فيديو على قناته بموقع تيلجرام – حسبما أوردت صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية اليوم الأربعاء، أن ارتداء النقاب “محظور مؤقتاً حتى القضاء على التهديدات القائمة”.
وبرر المفتي هذا الحظر في هذه الجمهورية التي يبلغ عدد سكانها نحو ثلاثة ملايين نسمة، بـ”تهديد أمن السكان”، على حد تعبير الوزارة الداغستانية المسؤولة عن شؤون القوميات والدين.
يذكر أنه في 23 يونيو الماضي، استهدف مهاجمون في وقت واحد كنيستين أرثوذكسيتين ومعبدين يهوديين، بالإضافة إلى نقطة تفتيش للشرطة في داغستان، في ملابسات لا تزال غير واضحة. وأسفرت هذه الهجمات، التي لم تعلن أي جهة مسئوليتها عنها، عن مقتل 22 شخصا معظمهم من رجال الشرطة. ولم يتم الكشف سوى عن القليل جدا من التفاصيل حول هويات المهاجمين ودوافعهم في داغستان وقتل العديد منهم بحسب السلطات.