ارحلوا.. مجدي الجلاد يهاجم حكومة مدبولي:عملتوا إيه طول 6 سنين؟ - فيديو
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
القاهرة - مصراوي:
هاجم مجدي الجلاد، رئيس تحرير مجموعة أونا للصحافة والإعلام التي تضم مواقع (مصراوي - يلا كورة - الكونسلتو - شيفت)، حكومة الدكتور مصطفى مدبولي. ورأى أنها فشلت في حل الأزمة الاقتصادية طيلة الـ6 سنوات الماضية، وعليها الرحيل حتى تأتي أخرى جديدة تضع حلولا للأزمة.
وعبر برنامجه "لازم نفهم"، الذي يذاع على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، طرح الجلاد روشتة لحل أزمة الاقتصاد المصري، عبر زيادة عائدات مصر، والاستعانة باقتصاديين مصريين للاستعانة بخبراتهم لتحويل اقتصاد البلاد من ريعي إلى إنتاجي.
وخاطب الجلاد رئيس الوزراء، قائلا:"تعالى يا دكتور مدبولي نشتغل اقتصاد واستثمار، ونعتمد على تطوير الإنتاج الصناعي والزراعي والتصدير ونساعد المستثمرين ونذلل العقبات، ونوفر أجواء جاذبة للمستثمرين".
وانتقد الحكومة قائلا:"إنتوا بتعموا إيه من 2018 من 6 سنين تقريبا.. هل عملنا نهضة صناعية أو أجرينا تحسين وتطوير الإنتاج الزراعي؟.. أو بقينا دولة جاذبة للاستثمارات؟.. أو بقينا دولة مصدرة أكتر ما بتستورد؟ طيب ما أهوه الأوضاع بتسوء.. ما بتسألوش حد عن الحلول؟".
وتابع:"هنفضل في الوضع ده لأمتى؟.. فين الأرقام اللي بتقول إن الاقتصاد اتحسن علشان نقول إن الحكومة بتشتغل؟.. الواقع والأرقام بتقول إن الوضع تدهور.. وماينفعش رئيس الحكومة يطلع يقول مستحيل تكمل كدة".
وعقب الجلاد على رئيس الحكومة قائلا:"كلنا متفقين.. هو الحل على المواطن ولا الحكومة؟ معندكوش حل إرحلوا.. علشان تيجي حكومة تانية تحط حلول".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 مجدي الجلاد حكومة مدبولي الدكتور مصطفى مدبولي الأزمة الاقتصادية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
الحكومة العراقية لـبغداد اليوم: علينا التكيف مع الوضع السياسي الجديد بالولايات المتحدة
بغداد اليوم - بغداد
اكد المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، اليوم الجمعة (22 تشرين الثاني 2024)، ان الإشارات الحالية بعد فوز الرئيس الامريكي دونالد ترامب إيجابية، مشيرا الى ان واجب الحكومة العراقية ان تتأقلم مع هذه الحكومات وتنسق معها لكي تحمي مصالح الشعب العراقي.
وقال العوادي في حديث لـ "بغداد اليوم"، ان "هنالك عشرات القراءات للمرحلة القادمة لكن بالنهاية فان التحليلات السياسية بعضها قابلة للتطبيق والأخرى غير قابلة للتطبيق ففي أحيان كثيرة اشبه بالتنبؤات قد تتحقق وقد لا تتحقق وهنالك لدى البعض نسبة خوف كبيرة جدا مبنية على التجربة الاولى للرئيس ترامب بالتالي كثير من التحليلات هي تحليلات استصحابية ترجع الى قراءة التجربة الاولى".
وأضاف ان "الامر حاليا نعتقد انه مختلف فالإشارات لحد الان خلال الأيام الماضية منذ يوم الانتخابات الى اليوم هي إشارات مقبولة وجيدة من خلال ارسال رئيس الوزراء تهنئة لترامب بمناسبة فوزه بالانتخابات كما اجرى اتصال هاتفي مهم جدا مع الرئيس ترامب وكان إيجابي أيضا وتضمن مجاملات كثيرة وكلام عن العراق والوضع الاقتصادي وعن المشاريع الاستراتيجية العراقية وعن الوعود التي اطلقها ترامب".
وتابع "لا نريد ان نستعجل بالقراءات كحكومة مع قضية مهمة جدا فواجب الحكومات ان تعمل بالأمر الواقع فليس من واجبها ان تثير الخوف وان تنتقد الرئيس الفلاني وتشجع الرئيس الفلاني فالحكومة واجبها ان تحفظ مصالح الشعب العراقي"، منوها الى ان "العالم فيه دول كثيرة وبعضها كبيرة وكل هذه الدول خصوصا الكبرى فيها مزاج وانتخابات ويصل أنواع من الرؤساء بالتالي واجب الحكومة العراقية ان تتأقلم مع هذه الحكومات و تنسق معها لكي تحمي مصالح الشعب العراقي وهذا ما نعمل عليه".