البيت الأبيض: العسكريون الأمريكيون لن يحاربوا الجيش الروسي في أوكرانيا
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
أكد مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، أن العسكريين الأمريكيين لن يحاربوا الجيش الروسي في أوكرانيا، وهذا الموقف سيبقى أساسيا ودائما للولايات المتحدة.
أخبار متعلقة
البيت الأبيض: بايدن وهرتسوغ سيناقشان في واشنطن خلق شرق أوسط أكثر سلمًا وازدهارًا
الخدمة السرية الأمريكية تغلق التحقيق في ضبط كوكايين بالبيت الأبيض: «لا أدلة مادية»
البيت الأبيض: بايدن وزيلينسكي بحثا الاستعداد لمحادثات أمنية
وقال سوليفان في مقابلة مع قناة «إن بي سي نيوز»، اليوم، أن «الموقف الأساسي للولايات المتحدة واضح، سوف ندعم أوكرانيا دون وجود جنود أمريكيين على الأرض يحاربون الجنود الروس.
وأضاف أن الولايات المتحدة لا تريد أن ينتهي النزاع في أوكرانيا «بحرب عالمية ثالثة».
مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفانالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان
إقرأ أيضاً:
مستشارة لترامب تبحث إلغاء عقود البيت الأبيض مع وكالات الأنباء العالمية
أعلنت مستشارة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة ستلغي العقود العامة مع وكالات الأنباء العالمية الثلاث.
وقالت كاري ليك، وهي صحافية سابقة تحولت إلى سياسية مقربة من ترامب، عبر منصة إكس، إن الولايات المتحدة يجب "ألا تدفع بعد الآن لشركات الإعلام الخارجية لتبلغنا بالأخبار".
وفي العالم ثلاث وكالات أنباء كبرى هي فرانس برس وأسوشيتد برس ورويترز.
Kari Lake, who joined the USAGM in February, says she is canceling the agency's contracts with news services including AP, Reuters, and Agence France-Presse (Agence France-Presse)https://t.co/KxohwSVHAshttps://t.co/ivAZtZgPHP
— Mediagazer (@mediagazer) March 14, 2025والشهر الماضي، أصبحت ليك مستشارة خاصة للوكالة الأمريكية للإعلام العالمي، وهي هيئة عامة أمريكية تشرف على عدد من وسائل الإعلام العاملة في الخارج، بما في ذلك إذاعة صوت أمريكا وإذاعة أوروبا الحرة - إذاعة الحرية.
وكتبت ليك "لقد تدخلتُ اليوم لإلغاء عقود الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي المُكْلفة وغير الضرورية مع وكالات أنباء، بما في ذلك عقود بعشرات ملايين الدولارات مع وكالة أسوشيتد برس ورويترز ووكالة فرانس برس".
ووكالة فرانس برس متعاقدة منذ سنوات مع وسائل إعلام تابعة للوكالة الأمريكية للإعلام العالمي لتزويدها أخباراً وصوراً ومقاطع فيديو.
وسبق للملياردير إيلون ماسك الذي أوكل إليه ترامب مهمة خفض الإنفاق العام، أن دعا صراحة إلى "إغلاق" كلّ من "صوت أمريكا" و "إذاعة أوروبا الحرة"، معتبراً أنها عديمة الفائدة، وعدد مستمعيها قليل ومكلفة.
وفي ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اختار ترامب ليك لقيادة إذاعة صوت أمريكا، لكنها لم تُثبّت بعد في هذا المنصب.