وزير أردني سابق: «قمة العقبة» الثلاثية تنعقد في ظروف بالغة التعقيد
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
قال الدكتور محمود الخرابشة، وزير أردني سابق، إن القمة الثلاثية التي ستعقد في العقبة بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي والملك عبدالله الثاني ملك الأردن والرئيس الفلسطيني محمود عباس، تنعقد في ظروف بالغة التعقيد.
وأضاف خلال مداخلة عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن جدول أعمال القمة سيكون مليئا بكل المواضيع المتعلقة بغزة لبحث كل تطورات الوضع في القطاع في ظل العمليات التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي، وفي ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني أيضا في الضفة الغربية من استفزاز واقتحامات واعتداءات من قبل المستوطنين.
وأكد الوزير، أن القمة تأتي بعد زيارة وزير الخارجية الأمريكي إلى المنطقة واجتماعه مع القيادات في الدول التي زارها، وسيكون هناك بحث بكل الجوانب المتعلقة بقضية غزة وما يحدث بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطاع غزة فلسطين الضفة الغربية غزة
إقرأ أيضاً:
سعادة بالغة.. تعليق بسمة بوسيل على تكريمها في إيمي غالا
عبرت الفنانة بسمة بوسيل عن سعادتها البالغة لتكريمها على مسيرتها المميزة في عالم الموضة والجمال، من ضمن فعاليات مهرجان "إيمي غالا" بدورته الخامسة.
ونشرت بسمة صور لإطلالاتها في حفل التكريم على حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام وعلقت عليها: “تلقي هذا الجائزة كان شرفًا حقيقيًا. أريد أن أشكر جميعكم الذين آمنوا بي ودعموني على طول الطريق. خلال بعض السنوات، اخترت الابتعاد عن الموسيقى للتركيز على عائلتي، قرار اتخذته بحب واعتزاز. ومع ذلك، بقيت الموسيقى دائمًا قريبة من قلبي، تنتظر لحظتها بصمت. مؤخرًا، شعرت بعودة الشرارة المألوفة - فرحة الغناء، إثارة الإبداع، والرغبة في المشاركة معكم جميعًا مرة أخرى. بعض الأحلام لا تتركنا أبدًا؛ بل تنتظر الوقت المناسب. هذه الجائزة تشجعني على استقبال الموسيقى مرة أخرى في حياتي. أتطلع إلى مشاركة ما يأتي بعد ذلك معكم قريبًا جدًا. شكرًا لكم، من أعماق قلبي”.
استطاعت النجمة المغربية بسمة بوسيل أن تحقق نجاحا لافتا بأحدث أعمالها الغنائية "في شرع مين"، والتي أطلقتها مؤخرًا عبر قناتها الرسمية على موقع "يوتيوب" ومختلف منصات التواصل الاجتماعي، لتحصد فور طرحها تفاعلاً واسعًا وتتصدر قوائم الترند في عدد من الدول العربية.
وأعربت بسمة بوسيل عن سعادتها بنجاح أغنية " في شرع مين " وتحقيقها ردود فعل رائعة من المشاهدين والمتابعين ،، معربةً عن تطلعها خلال المرحلة القادمة لتقديم عدد من المفاجأت الفنية والغنائية بشكل جديد ومختلف .
وشهدت الأغنية تفاعلا كبيرا من الجمهور، حيث أعرب كثير من المتابعين عن إعجابهم بالأداء العاطفي المميز لبسمة، الذي جمع بين الإحساس العالي والكلمات القوية التي لامست مشاعر الكثيرين، وهو ما انعكس في حجم المشاهدات والتعليقات الإيجابية التي انهالت بمجرد طرح الكليب.
وجاءت الأغنية لتؤكد عودة قوية لبسمة بوسيل إلى الساحة الغنائية حيث اختارت عملا غنائيا يحمل مضمونا وجدانيا عميقا، ومع كل أغنية جديدة تزداد قاعدتها الجماهيرية اتساعًا، وتثبت أنها رقم صعب في الساحة الغنائية.
ويعد هذا النجاح خطوة فارقة في مسيرة بسمة الغنائية، ورسالة واضحة بأن بسمة بوسيل باتت تمتلك قاعدة جماهيرية تتابع أعمالها وتدعمها، في وقت أصبحت فيه المنافسة محتدمة على ساحة الغناء العربي، مما دفع جمهورها أن يلقبها بلقب "حسناء الغناء".