كلمة فصل الصيف تتناسب مع الأكلات الخفيفة، وألغاني ذات الإيقاع السريع، والفيديو كليب التي تم تصويرها على الشواطئ، من ذلك المُنطلق اختار صُناع الأغاني اسماء أعمالهم الجديدة، المبنية على الاختلاف والمأخوذة من كلمات يتم تكرارها في الشارع المصري بشكل تلقائي، مثل «الرعشة»، «هرمون السعادة»، «هوليلا»، وجميعهم أغاني طُرحت مؤخًا وحققت نجاحًا واسعًا.

أخبار متعلقة

صوت بدرية طُلبة و«الكلاكيت».. أدوات استعانت بها سيرين عبدالنور في كليب «هزهزة» (فيديو)

«الرعشة».. ساندي تطرح أغنيتها الجديدة (فيديو)

«بلبطة».. حسين الجسمي يطرح أحداث أغانيه لصيف 2023 (فيديو)

سيرين عبدالنور.. «هزهزة»

تستعد الفنانة سيرين عبدالنور، لطرح أغنية «هزهزة»، التي طرحت البرومو الخاص بها عبر حسابها بـ«انستجرام»، منذ أيام، وظهرت فيه وهي في يدها «الكلاكيت»، وبدأ الفيديو بصوت الفنانة بدرية طُلبة، وهي تقول «برج الحوت خِف أحلام شوية»، وهي فكرة جديدة جعلت الجمهور متشوق لمشاهدة الفيديو كليب الخاص بالأغنية بشكل قوي.

View this post on Instagram

A post shared by • سيرين عبدالنور • (@cyrineanour)

ساندي.. «الرعشة»

وقررت ساندي طرح أغنية «الرعشة»، التي تتحدث فيها مع محبوبها، وتخبره أنها تشعر بـ«رعشة» في يديها عندما يُصافحها، وجاء إخراج الكليب على طريقة «فيديوهات التيك توك»، واختار المخرج أن يكوت الفيديو بنفس المساحات، وارتدت ساندي أزياء بسيطة مناسبة لفكرة الأغنية واعتمدت تصوير الكليب بالكامل في «لوكيشن» واحد، و«أوت فيت» واحد، بعيدًا عن المبالغة والتكلف.

أبو.. «هوليلا»

والفنان أبو، طرح أغنية «هوليلا» التي تعد ضمن الأغاني المُستخدمة في حفلات الزفاف، بسبب اختلاف كلماتها المناسبة لبهجة هذه المناسبات، وألحانها مبهجة أيضًا، بجانب نبرة صوت النفان أبوالمميزة، التي تجعل المستمع يشعر بالرغبة في الرقص والتناغم مع الموسيقى، ولم يعتمد فيها على طرحها بطريقة الفيديو كليب، حيث اكتفى بـ«البوستر»، وطرحها بشكل الصورة ومعها الأغنية.

حسين الجسمي.. «بلبطة»

أما الفنان حسين الجسمي، استقبل فصل الصيف، من خلال أغنية «بلبطة» التي يُرحب بها بالسفر والذهاب إلى الشاطئ والبحار والرمال الناعمة، وحققت نسبة مشاهدات عالية عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب»، حيث نالت إعجاب الجمهور بسبب كلماتها واألحانها المختلفة.

وعلق الناقد الفني طارق الشناوي، في تصريحاته لـ«المصري اليوم»، على فكرة اسماء الأغاني المختلفة، مشيرًا أنه أمر طبيعي، خاصةًا أن الأغاني كلماتها لا تتسبب في الانزعاج، بل أن بعض هذه الأغاني حققت انتشارًا ونجاحًا واسعًا، كما حدث مع أغنية «سطلانة» التي انتشرت في مختلف الدول، وربما بسبب هذه الأغاني المختلفة أصبحت السر في انتشارها وارتباط الجمهور بالألحانها.

4 مطربين يجتمعنون بـ«سطلانة»

من ضمن الأغاني التي حققت انتشارًا ونجاحًا واسعًا أيضًا نجد أغنية «سطلانة»، التي اشترك فيها 4 مطربون دفعة واحدة، وهم عبدالباسط حموده، حمدي بتشان، محمود الليثي، حسن الخلعي، وحققوا جميعًا نجاحًا كبيرًا من خلال الأغنية التي انتشرت بشكل واسع في مختلف واسئل التواصل الاجتماعي، خاصةً بعدما استخدمها محمد طاهر في الاحتفال بها بعد ربحهم في إحدى المباريات الهامة.

حماقي يستعد لـ«ليمون نعناع»

أما الفنان محمد حماقي، يستعد لطرح أغنية «ليمون نعناع»، التي لم يكشف أي شئ من تفاصيلها سوى الاسم، كما لم يحدد موعدًا بعينه لطرح الأغنية، وينتظر الجمهور الأغنية في أقرب وقت حيث تعتبر أول أغاني حماقي في 2023.

حسني الجسمي حماقي أغاني 2023 صيف 2023 أغاني صيف 2023 طارق الشناوي ساندي سيرين عبدالنور هزهزه أغاني جديدة

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين حماقي أغاني 2023 صيف 2023 طارق الشناوي ساندي أغاني جديدة

إقرأ أيضاً:

الشمالية تحقق شعار “يد تحمل السلاح ويد تبني وتعمر”

منذ الوهلة الأولى لاندلاع الحرب المفروضة على أمتنا شمرت الولاية الشمالية عن سواعد الجد وأعلنت الاستنفار العام لدعم القوات المسلحة في مواجهة العدوان الغاشم فانتظمت معسكرات التدريب والمقاومة الشعبية لتدريب الشباب على حمل السلاح ودفعت بالمستنفرين لمسارح العمليات وسيرت القوافل الشعبية لإسناد القوات المسلحة والقوات النظامية في ملحمة شعبية تسطر بمداد من ذهب في سفر الشمالية الخالد فكانت قوافل الغذاء والكساء والدواء للمتأثرين بالحرب والقوات المسلحة في مناطق العمليات وكان لانفعال المواطنين ومشاركتهم القدح المعلى في اعلاء هذه القيم الفاضلة وبالرغم من تدافع المواطنين واجهزة الولاية الشمالية لنصرة القوات المسلحة وانشغالهم بالهم الوطني كانت هنالك هموما اخرى في مقدمتها استقبال المتأثرين من الحرب من ولاية الخرطوم وولايات السودان الاخرى فأقيمت معسكرات الإيواء والاحتفاء بالمتأثرين تجسيدا للحديث الشريف ( المسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بعضا ) وتواصلت هذه الملحمة حتى يومنا هذا باستقبال التلاميذ الممتحنين من مناطق السودان المختلفة وتحقيقا للشعار الذي رفعته الولاية ( يد تحمل السلاح ويد تبني وتعمر ) انتظمت الولاية حركة واسعة في مختلف المحليات بفضل من الله ومن ثم مشروعات المسئولية المجتمعية التي تأتي تنفيذا للقرار ٩٠ القاضي بتوزيع انصبة التعدين على الذهب على المحليات المنتجة وللحقيقة والتاريخ فقد شهدت الولاية الشمالية خلال العام الحالي ٢٠٢٤م ثورة شاملة في مختلف مجالات التنمية سوف نحاول من خلال هذا التقرير تسليط الضوء على بعضها :مشروعات المسئولية المجتمعية :وفاءً لوعد الشركة السودانية للموارد المعدنية بتنفيذ القرار ٩٠ الخاص بتوزيع نصيب المحليات المنتجة للذهب حيث بلغ عدد المشروعات المنفذة ٤٩ مشروعا بتكلفة بلغت ١٦ ترليون جنيها وغطت هذه المشروعات محليات الدبة ودنقلا ودلقو وحلفا وهي المحليات المنتجة للذهب وتعتبر الولاية الشمالية هي الولاية الثانية على مستوى السودان من حيث انتاج الذهب وقد شملت المشروعات مجالات المياه والكهرباء والتعليم والصحة والشوون الاجتماعية.وجاء افتتاح هذه المشروعات في وقت توقفت فيه عجلة التنمية بكل ولايات السودان إلا أن عزيمة اهل الولاية وصبرهم والتزام الشركة السودانية للموارد المعدنية بتنفيذ ما عليها من التزام نحو مواطن مناطق التعدين تقديرا لتضحياتهم حيث يشكل معدن الذهب حاليا المورد الرئيس للاقتصاد الوطني ويسهم اسهاما كبيرا في سد الفجوة والهوة الكبيرة التي سببتها الحرب في الاقتصاد القومي ويبقي الأمل في أن يستمر الإنتاج في هذه المناطق تقديرا للظروف التي تمر بهها البلاد ويبقى الأمل كبيرا في أن تتم المعالجات للأثار السالبة التي تخلفها عمليات التعدين.وقد وعد المدير العام للشركة السودانية بتشديد الإجراءات والقوانين للمحافظة على البيئة والسلامة ومعالجة التقاطعات بين الشركاء جميعا وأكد الالتزام بتنفيذ الشركة ما عليها من التزامات مع النظر في زيادة انصبة المحليات تقديرا لصبرهم وتضحياتهم بجانب منح الأولوية لأبناء المنطقة للعمل في هذا القطاع وللحقيقة والتاريخ فإن افتتاح مشروعات المسؤولية المجتمعية بمحليات التعدين لقى رضاءا تاما وسط صفوف المواطنين وشكل رأيا ايجابيا عن الشركة والتعدين فقد تحولت الوقفات الاحتجاجية والمعارضة على دخول الشركات والمستثمرين إلى ترحيب كبير وتقدير تام بعد أن اثبتت الشركة جديتها واوفت بالتزاماتها وما تكريم الشركة في كل المواقع التي زارتها ووضعت فيها لبنة من لبنات التنمية إلا اصدق دليل على ذلك ويبقى الأمل أيضا أن تتحول أموال المسؤولية المجتمعية إلى مشروعات حقيقية تسهم في إقامة تنمية مستدامة تكون بديلا لمعدن الذهب الذي سيأتي اليوم الذي ينضب فيه هذا المعدن النفيس فلا بد من اقامة مشروعات تحقق عائدا مستديما خاصة في مجالات التنمية الزراعية والصناعية واستغلال ما في باطن الأرض من كنوز لم تر النور بعد.الموسم الزراعي … موسم الكرامة :لم تغفل الولاية الشمالية في غمرة انشغالها بإعداد المستنفرين وتسيير القوافل لمناطق العمليات والمناطق المتأثرة بالحرب فكان التحدي الأكبر إنجاح الموسم الزراعي الشتوي الذي يمثل الموسم الرئيس للزراعة بالشمالية فكان الشعار الذي اطلق عليه موسم الكرامة لتأمين القوت والغذاء بزراعة القمح بغرض سد الفجوة وتعويض الفاقد نتيجة لخروج مساحات مقدرة من ولاية الجزيرة الولاية الأولى في انتاج محصول القمح فكان التحدي الأكبر أن تتوسع الشمالية هذا الموسم في زراعة القمح وقد اعدت الولاية العدة لزراعة ما يفوق ال٢٠٠ ألف فدانا بمحصول القمح .وتقود حكومة الولاية ممثلة في وزارة الإنتاج والموارد الاقتصادية حملات مكثفة لتمكين المشاريع الزراعية من زراعة محصول القمح وفي هذا الإطار اعدت الخطط والبرامج ووفرت الامكانيات لمعالجة القصور الذي لازم الزراعة في المواسم السابقة وقد كان للدعم الاتحادي أثره الواضح في تذليل الكثير من الصعاب التي واجهت الزراعة واليوم نقف في أعتاب نهاية الفترة الزمنية المحددة لزراعة القمح وبعد اكتمال عمليات زراعة الفول المصري وبقية التوابل ونأمل أن تتكاتف الجهود وأن تتسارع الخطى للحاق بالموسم وزراعة المساحات المتبقية من المساحات المستهدفة لزراعة القمح إنجاحا لموسم الكرامة الذي يشكل تحديا آخر لمزارعي الشمالية الذين ظلوا على قدر التحدي .الاستثمار :يعد الاستثمار جانبا آخر من الجوانب المهمة فقد تأثرت العديد من مناطق الصناعة والزراعة والإنتاج بولايات السودان المتأثرة والولاية الشمالية بما تتمتع به من ميزات نسبية وتفضيلية حباها بها الله في التربة والمناخ والأمن والكهرباء والمياه وموقعها الجغرافي المتميز مع ولايات السودان المختلفة ودول الجوار ووجود مطارين دوليين وعدد من المهابط ووجود أكبر ميناء نهري في السودان ، وتوفر شبكات الاتصال وقبل ذلك وجود إنسان الشمال الواعي والمتحضر المدرك لدوره والمتسامح مع غيره ، كل هذه المغريات جعلت الولاية الشمالية قبلة للمستثمرين فعقدت الولاية الشمالية مؤتمر الاستثمار الأول كما عقدت الملتقى الصناعي واعدت الولاية خرائط متكاملة فتم التخطيط للصناعات الدوائية والمدينة الصناعية ، وفتحت الولاية الشمالية ابوابها مشرعة للمستثمرين الذين بدأوا في التوافد للولاية والاستفادة من الفرص التي اتاحتها الولاية ومما يشجع المستثمرين على الاقبال للاستثمار بخلاف ما ذكرنا سابقا وجود العديد من الجامعات التي تسهم في البحث العلمي وتتيح فرص الدراسة والدراسات العليا لأبناء المستثمرين والعاملين في المشروعات الجديدة مع توفر الخدمات الطبية التي شهدت طفرات غير مسبوقة واصبحت مستشفيات الولاية قبلة للكثيرين من اصحاب الحاجة .واخيرا يبقي الأمل والتوفيق من عند الله تعالي وتضافر كافة الجهود الرسمية والشعبية .سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تفسير حلم أخذ شيء من الميت في المنام لـ«ابن سيرين».. رزق أم ضرر يصيبك؟
  • الملحن أحمد مصطفى: المنصات تعيد إحياء الأغاني من جديد
  • نصي الأجمل.. طرح أحدث أغاني راشد الماجد
  • تقرير رسمي: 170 مشردًا في مدينة ذمار يعيشون ظروفًا إنسانية صعبة
  • الشمالية تحقق شعار “يد تحمل السلاح ويد تبني وتعمر”
  • أموريم: أحب أن أسمع أغاني جمهور اليونايتد في مسرح الأحلام
  • تفسير حلم نزول المطر للمتزوجة لابن سيرين
  • تقرير رسمي يكشف معوقات الصناعات الحرفية وفرص النمو المتاحة
  • تفسير حلم مهاجمة النحل في المنام لابن سيرين.. خير وفير أم قلق وخلافات؟
  • مسيرات حاشدة في البيضاء تحت شعار “مع غزة جهاد وتعبئة واستنفار.. وجاهزون لردع أي عدوان”