20 يناير.. إغلاق التقديم لجائزة جامعة جنوب الوادي
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أعلن الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعه جنوب الوادي، اليوم الأربعاء، عن فتح باب التقديم لجائزة جامعه جنوب الوادي الداخلية للتميز الحكومي والتي يتنافس فيها منسوبى الجامعة للتأهل لتمثيل الجامعة بجائزة مصر للتميز الحكومي التي تنظمها وزاره التخطيط والتنمية الاقتصادية .
وبيّن رئيس الجامعة، أن التقديم للجائزة يتم على الرابط الخاص على صفحه الجائزة على موقع جامعه جنوب الوادي فى الفترة من 8 حتى 20 يناير الجارى.
وأشار إلى أن مجالات الجائزة تتناول افضل كليه متميزة - افضل مشروع للإبداع والابتكار - افضل فريق عمل حكومي - افضل مدير عام - افضل اداره - وافضل موظف حكومي وذلك من كافه قطاعات الجامعة.
وأردف رئيس الجامعة، ان التقدم مفتوح في جميع الجوائز السابقة أمام جميع منسوبي الجامعة عدا جائزتي أفضل موظف وأفضل مدير ومدير عام حيث يقتصر التقدم لها على أصحاب المراكز الخمسة الأولى بجائزة جامعة جنوب الوادي للقيادي الإداري المثالي والموظف المثالي في دورتها الأولى والتي سبق التقدم لها هذا العام.
وتابع إنه سيتم منح الفائزين مكافئات مالية وشهادات تقدير من الجامعة ويتم تصعيد الفائزين للتنافس على المستوى القومي في جائزة مصر للتميز الحكومي فى نسختها الرابعة.
وشدد رئيس الجامعة، على ضرورة تبني معايير جائزة مصر للتميز الحكومي في إدارة الجائزة بالجامعة وأشار الدكتور طارق الكاشف مدير مركز ضمان الجودة بالجامعة ان الهدف من الجائزة تحفيز روح التنافس والتميز وتكريم المتميزين وتشجيع أفكارهم الإبداعية بما يدعم قيم العطاء والانتماء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يناير إغلاق التقديم جائزة جامعة جنوب الوادي للتمیز الحکومی جنوب الوادی
إقرأ أيضاً:
فتح باب التقديم بـ"جائزة بيت الغشام دار عرب الدولية للترجمة"
مسقط- الرؤية
أعلنت جائزة بيت الغشّام دار عرب الدولية للترجمة فتح باب التقدم لدورتها الثالثة، إذ تأتي هذه المبادرة الثقافية البارزة بهدف الاحتفاء بالأدب العربي الاستثنائي وترجمته وتعزيز حضوره عالميا.
وأضافت الجائزة هذا العام فرعًا ثالثًا لفرعيها السابقين، لتصبح مكونةً من ثلاثة فروع رئيسية هي: فرع المترجمين وفرع المؤلفين وفرع الإصدارات العمانية، فبالإضافة إلى استمرار الفرعين الرئيسين المعنيين بالأدب العربي عمومًا دون تخصيص، تأتي إضافة فرع الإصدارات العمانية لتعزيز حضور الأدب العماني على خارطة الترجمة والإسهام في نشره وانتشاره عالميًا.
وسيستمر قبول استمارات الترشّح للجائزة طوال الفترة من 24 مارس 2025 وحتى 31 يوليو 2025 عبر تعبئة الاستمارة الإلكترونية المخصصة لكل فرع من هذه الفروع على الموقع الإلكتروني لدار عرب.
جائزة بيت الغشام دار عرب الدولية للترجمة، الممولة من مؤسسة بيت الغشام والتي تديرها دار عرب، هي جائزة سنوية تحاول من خلالها المؤسستان سدَّ الفراغ الكبير في ترجمة الأدب العربي إلى اللغة الإنجليزية. وقد شهدت الدورتان السابقتان إقبالاً متميزًا من جميع أنحاء العالم، كما ضمت لجنة تحكيم الجائزة خبراء وأكاديميين لهم خلفيتهم المشهودة في الاهتمام بالأدب العربي وترجمته.
وفاز في الدورة الأولى الشاعر العراقي ياس السعيدي بفرع المؤلفين عن مجموعته الشعرية "موجز أنباء الهواجس"، كما فازت المترجمة الأمريكية مارلين بوث بفرع المترجمين عن ترجمتها لرواية السوري جان دوست "ممر آمن"Safe Corridor". ، أما الدورة الثانية فكانت جائزة المؤلفين من نصيب الروائي السوداني مصطفى خالد مصطفى عن روايته "ها ها كح كح.. نجوتُ بأعجوبة" بينما نال المترجم الأمريكي لوك ليفجرين جائزة المترجمين عن ترجمته لرواية "الباغ"/ The Garden للروائية العمانية بشرى خلفان.
وتتنافس هذا العام، على فروع الجائزة الثلاثة الأعمال الأدبية التي تقع ضمن التصنيفات التالية: الروايات، القصص قصيرة، والمجموعات شعرية.
ويستهدف فرع المؤلفين الأعمال الأدبية غير المنشورة باللغة العربية، بإجمالي مبلغ الجائزة 22,000 جنيه استرليني، يغطي قيمة الجائزة ونشر الأعمال الفائزة وتسويقها وترجمتها إلى الإنجليزية.، وتُقبل المشاركة في هذا الفرع من قبل مؤلف العمل الأدبي فقط.
ويركز فرع المترجمين على الترجمات الإنجليزية غير المنشورة للأعمال الأدبية العربية التي نُشرت خلال أو ما بعد العام 1970، بإجمالي 20,000 جنيه إسترليني لتغطية قيمة الجائزة، بالإضافة إلى قيمة الترجمة وتكاليف النشر والتسويق، وتُقبل المشاركة في هذا الفرع من قبل مترجم العمل الأدبي حصرَا.
أما فرع الإصدارات العمانية فهو مخصص للإصدارات الأدبية العُمانية الصادرة خلال الأعوام (من 2020 وحتى 2025م) والمنشورة باللغة العربية، بإجمالي 18,000 جنيه إسترليني لتغطية قيمة الجائزة، بالإضافة إلى قيمة الترجمة وتكاليف النشر والتسويق، وتُقبل المشاركة في هذا الفرع من قبل مؤلف العمل الأدبي أو الناشر فقط.
يضطلع مجلس الأمناء، الذي يتألف من مارلين بوث (أمريكا)، محمد اليحيائي (سلطنة عُمان)، وسواد حسين (بريطانيا)، بدور حيوي في رسم الخطوط العريضة للجائزة، بدءاً من اعتماد قوانينها إلى اعتماد نتائج لجنة التحكيم.
وبدلاً من لجنة واحدة كما كان الحال في الدورتين السابقتين، ستتولى هذا العام لجنتا تحكيم اثنتان لتحكيم الأعمال المترشحة للجائزة، الأولى: يناط بها تحكيم الأعمال الأدبية المترشحة لفرع المترجمين فقط بينما تتولى الثانية: تحكيم الأعمال الأدبية المتقدمة لكل من فرع المؤلفين وفرع الإصدارات العمانية.