شروط مسابقة العزف الفردي في كلية «دراسات إسلامية بنات» بالمنصورة
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أعلنت كلية الدراسات الإسلامية والعربية بنات بالمنصورة، المشاركة في مسابقة «العزف الفردي»، في الفترة من يوم 29 يناير وحتى 31 من الشهر ذاته، التي من المقرر تنظيمها في مدينة بورسعيد، وسيجري اختيار أفضل المتقدمين بالمسابقة من خلال متخصص بمجال الموسيقى، وستتحمل جامعة الأزهر تكاليف الانتقال، بينما تتحمل جامعة بورسعيد، تكاليف الإقامة والتغذية، والإقامة للطالبات في فترة المسابقة ستكون في المدينة الجامعية بمدينة بورفؤاد.
وكشفت الكلية، شروط المشاركة في مسابقة العزف الفردي، وفقًا للصفحة الرسمية للكلية، كالآتي:
- تقدم المتسابقة عملًا آليًا أو غنائيًا واحدًا في مدة زمنية لا تتجاوز 5 دقائق، يُبرز من خلاله تكنيك وفنيات الأداء على الآلة الموسيقية.
- الآلة الموسيقية المستخدمة «عود، قانون، كمانجة، ناي، أروج، جيتار، طبلة، درامز».
- توفر كل متسابقة الآلة الموسيقية الخاصة به.
الأوراق المطلوبة للمشاركة في المسابقة- صورتان شخصيتان.
- صورتان من البطاقة الشخصية.
- إثبات قيد من شؤون الطلاب بالكلية باسم الإدارة العامة لرعاية الطلاب.
وأوضحت الكلية، أنه حال رغبة الطالبات، المشاركة في المسابقة، التوجه إلى الإدارة لرعاية الطالبات قسم النشاط الثقافي، لتسجيل الأسماء وإرسال البيانات الخاصة بالمتسابقات، وآخر معاد لتلقي الأسماء والبيانات، غدًا الخميس 11 يناير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة الدقهلية محافظة بورسعيد المشارکة فی
إقرأ أيضاً:
أستاذ دراسات استراتيجية: قمة عمان تعكس قلق دول الجوار من تداعيات الوضع في سوريا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور حسن الدعجة، أستاذ الدراسات الاستراتيجية، أن قمة عمان التي جمعت وزراء خارجية ودفاع ومدراء مخابرات دول الجوار السوري تهدف إلى مناقشة القضايا الأمنية والعسكرية والسياسية داخل سوريا، مشيرًا إلى أن الأردن كان سباقًا في عقد اجتماعات إقليمية منذ تغيير النظام السوري في ديسمبر 2024، بهدف الحفاظ على وحدة الأراضي السورية واستقرارها.
وأوضح الدعجة خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج "ملف اليوم"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن القمة ناقشت ملفات حساسة، مثل تهريب المخدرات والإرهاب، إلى جانب ضرورة منع تقسيم سوريا على أسس طائفية، معتبرًا أن هناك قوى إقليمية ودولية، بما في ذلك إسرائيل، لا ترغب في رؤية سوريا موحدة ومستقرة.
وأضاف أن ما حدث في الساحل السوري لا يرتبط فقط بالحوار الوطني، بل هو جزء من صراع أوسع حول مستقبل سوريا، حيث تسعى بعض الأطراف إلى فرض تقسيمات جديدة، كما شدد على أن دعوة الطائفة العلوية للعفو العام والتسوية العسكرية جاءت في إطار المصالحة الوطنية، مع التأكيد على محاسبة المتورطين في الجرائم ضد الشعب السوري.
واختتم الدعجة حديثه مؤكدًا أن دول الجوار، ومنها الأردن، تتابع الوضع في سوريا بحذر، خشية تحولها إلى بؤرة فوضى تهدد استقرار المنطقة.
الصحة: تخصيص عيادة للعقر وتوفير الأمصال واللقاحات بمستشفى حميات الخارجة