الصرامي: مانشيني أخفى المباريات الودية فلا نملك للمنتخب إلا الدعاء .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي سعود الصرامي، على منع مدرب المنتخب الوطني مانشيني بث المباريات الودية التي يجريها المنتخب.
وقال سعود الصرامي، عبر برنامج الديوانية على القنوات الرياضية السعودية، أن استعدادات المنتخب هي استعدادات غامضة بسبب قرار مانشيني.
وأضاف الصرامي: “مانشيني أخفى المباريات الودية فلا نملك للمنتخب إلا الدعاء”.
#سعود_الصرامي | #مانشيني أخفى المباريات الودية فلا نملك للمنتخب إلا الدعاء.#كأس_آسيا2023#الديوانية#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/cyfjivcjTy
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) January 9, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب سعود الصرامي مانشيني المباریات الودیة
إقرأ أيضاً:
سيدة: «بناتي بيعاملونى وحش».. وأمين الفتوى: ادع لهن بالهداية (فيديو)
أجاب الشيخ علي قشطة، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصلة تدعى «نادية»، وتشكو من سوء معاملة بناتها لها رغم ما قدمته من تضحيات، مشددًا على أن الأم الصابرة على العقوق هي في مقام عظيم عند الله، حيث إن صبرها وتحملها الإيذاء من أبنائها لا يمر دون أجر أو جزاء.
الصبر على عقوق الأبناءوقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الأربعاء، «إن ما تقوم به من خدمة لبناتها رغم مرضها وكبر سنها، هو أمر عظيم، قد يكون ما تشعر به من ألم نفسي بسبب العقوق أمرًا صعبًا، ولكنها تستحق الدعاء والتقدير، لأن تحملها هذا المشاق هو عمل من أعمال البر والصبر الذي يثاب عليه الإنسان من الله سبحانه وتعالى».
وتابع: «لا بد أن تدعو للأبناء الذين يظهرون العقوق، ولكن الدعاء يجب أن يكون بالهداية لهم، أن يوفقهم الله للبر بأمهاتهم، إذا كانت الأم تشعر بالكسر في قلبها بسبب معاملة بناتها لها، فعليها أن تظل صابرة، لأن صبرها هذا له أجر عظيم عند الله، ودعواتها لهم هي طريق لتغيير سلوكهم، فيجب أن تواصل الدعاء لهم بالهداية».
وأشار إلى أهمية الدعاء للأم التي تعاني من مثل هذه المعاملة، قائلاً: «أدعو الله أن يجبر بخاطرها، وأن يشفيها ويعافيها، وأن يعوضها في صحتها وفي جميع أمورها، وأن يزيل عنها هذا الهم، ويأخذ بيدها من هذه المحنة، لا تنسي أن الله لا يغفل عن أعمال عباده، والله يعوض كل من تحمل الآلام والصعاب».
خطورة العقوق في المجتمعأما بالنسبة للبنات اللاتي يعقن أمهاتهن، فقد شدد الشيخ علي قشطة على خطورة هذا السلوك، قائلا: «إن العقوق ليس فقط محرمًا في الشريعة الإسلامية، بل هو أمر ينعكس على الشخص نفسه في الدنيا والآخرة، وكما تدين تدان، فما تفعله الابنة مع والدتها سيعود إليها في يوم من الأيام، وفي وقت حاجتها إلى رعاية وحب».
وأضاف: «لكل بنت وأي ولد يعق والديه، أقول لهم: تذكروا في يوم من الأيام ستكونون أنتم في حاجة إلى رعاية ودعاء أبنائكم، فلن ينسوا لكم ما قدمتموه لهم. والقرآن الكريم نهانا عن كلمة 'أوف'، وهو أقل درجات العقوق، فما بالك بالتصرفات الأخرى التي لا تراعي حقوق الوالدين؟».
واختتم: «لكل أم وأب، مهما كانت الظروف، اعملوا على إحسان معاملة أولادكم، لأنها تعود عليكم في الدنيا، وتكون سببًا في دعواتهم لكم بالخير.. ونسأل الله أن يوفقنا جميعًا لبر والدينا، وأن يجنبنا العقوق، وأن يعيننا على رعايتهم».