منتخب الرقبي لفئة النساء يشارك في البطولة العربية المقامة بالسعودية في 16 فبراير
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
يستعد المنتخب الوطني لسباعي الرقبي لفئة النساء للمشاركة في البطولة العربية المقامة بالسعودية في الـ16 من فبراير المقبل.
وأكد الاتحاد العربي للرقبي مشاركة 8 منتخبات عربية في البطولة التي تستضيفها العاصمة السعودية الرياض، وهي تونس بطلت النسخة الأخيرة، والسعودية البلد المستضيف، وليبيا، بالإضافة إلى كل من الإمارات، ومصر، ولبنان، والأردن، وسوريا.
المصدر قناة ليبيا الأحرار
منتخب الرقبي لفئة النساء Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
سلطنة عُمان تُحرز مراكز متقدمة في "البطولة العربية للروبوت"
تونس- العُمانية
حققت سلطنة عُمان مراكز متقدمة في البطولة العربية للروبوت والذكاء الاصطناعي بتونس وشهدت مشاركة 89 فريقًا من 11 دول عربية وأكثر من 300 طالب.
وحصد فريق مدرسة الحارث بن مالك من تعليمية محافظة الداخلية المركز الثاني في مسابقة السومو المتقدم، فيما حصل فريق مدرسة الشيخ أحمد بن عبدالله الكندي من تعليمية محافظة الداخلية على المركز الثاني في مسابقة السومو المبتدئ، ونال فريق مدرسة الفردوس الخاصة من تعليمية محافظة مسقط المركز الثاني في مسابقة الابتكار. كما حصل فريق مدرسة أحمد بن النعمان الكعبي من تعليمية مسقط على جائزة أفضل استراتيجية في مسابقة السومو متقدم.
فيما حصل فريقا مدرسة المحامد من تعليمية محافظة مسقط على جائزتي أفضل برمجة وأفضل تصميم في مسابقة السومو المبتدئ، فيما حصل فريق مدرسة الفردوس الخاصة من تعليمية محافظة مسقط على جائزة لجنة التحكيم في مسابقة تحدي الكرات.
وشاركت سلطنة عُمان في هذه المسابقة بـ 8 فرق لتنمية روح الإبداع والعمل الجماعي بين النشء والشباب وتشجيعهم على متابعة اختصاصاتهم في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات وغيرها.
وتضمنت البطولة 8 مسابقات توزعت على مسابقة تتابع الخط ومسابقة جمع الكرة ومسابقة السومو (المصارعة بين روبوتين) بالإضافة إلى مسابقة الابتكار الموجهة للطلاب وللمشروعات المبتكرة ومسابقة ذراع الروبوت إضافة إلى مجموعة من المسابقات للأطفال التي تعنى بالمجالات الحياتية.
وتُسهم البطولة في نشر ثقافة وعلوم الروبوت والذكاء الاصطناعي في المجتمعات العربية عبر تحفيز الطلاب في أعمار مبكرة للاهتمام بهذه العلوم ومواكبة للتطورات التكنولوجية في العالم.