بعد تماثل نجله للشفاء.. محمد ثروت: «لا نفوذ ولا مال بينفع»
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
عقّب الفنان محمد ثروت، على بداية تماثل نجله للشفاء بعد تعرضه لمرض مناعي منذ عدة أشهر آثر على حركته، قائلا: «الحمد لله من فضل ربنا».
أخبار متعلقة
تطورات الحالة الصحية لنجل المطرب محمد ثروت: «مش هستسلم»
«اتسمحلي بالزيارات».. نجل محمد ثروت يكشف تطورات حالته الصحية
بعد إصابة نجله بمرض نادر.. محمد ثروت يتبرع لإقامةمركز لاكتشاف العيوب الخلقية بالقلب
وأضاف خلال تصريحات تليفزيونية، مساء الأحد، أن نجله خاض تجربة قاسية مع المرض، مضيفا: «ربنا صاحب الفضل والمنة علينا، وأي حد يصيبه مكروه مالهوش عير ربنا، لا نفوذ ولا أموال بينفع».
وتابع محمد ثروت، أن نجله بدأ يقف على قدميه، ويسير عدة خطوات مستخدما المشاية، مختتما: «لم نجد إلا التضرع لربنا ودعوته أن يتم الشفاء على أحمد ابني».
محمد ثروت أحمد محمد ثروت نجل الفنان محمد ثروتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين محمد ثروت أحمد محمد ثروت نجل الفنان محمد ثروت محمد ثروت
إقرأ أيضاً:
غير قابل للشفاء.. الصحة العالمية تعلن عن خطر حدوث وباء عالمي جديد
أفادت منظمة الصحة العالمية بأن العالم مهدد بوباء فيروس "ماربورغ"، وهو فيروس غير قابل للشفاء وغير معروف لدى العلماء.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن هناك خطر انتشار المرض إلى البلدان المجاورة، حيث تم الإبلاغ عن حالات في المناطق المتاخمة لجمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية تنزانيا المتحدة وأوغندا.
وأضافت أن خطر الانتشار الدولي مرتفع، حيث تم الإبلاغ عن حالات مؤكدة في عاصمة البلاد، التي لديها مطار دولي وشبكة طرق مع عدة مدن في شرق أفريقيا.
وذكرت وسائل إعلام غربية، بأن وزارة الصحة الرواندية أكدت ظهور أول تفشٍ للفيروس في البلاد بعد اكتشاف حالات في 7 مقاطعات من أصل 30 مقاطعة.
وأوضحت تلك الوسائل أنه من بين الحالات المؤكدة، هناك أكثر من 70 % من العاملين في مجال الرعاية الصحية في العاصمة كيغالي.
وبحسب تلك الوسائل، يشعر العلماء بالقلق إزاء حقيقة أن شخصًا واحدًا يشتبه في إصابته بالعدوى قد غادر رواندا.
وأضافت أن أصل الفيروس وكيفية انتشاره غير معروفين.
وينتقل فيروس "ماربورغ" إلى الإنسان عن طريق خفافيش الفاكهة، وينتشر بين البشر من خلال الاتصال المباشر بسوائل جسم الأفراد المصابين، وكذلك على الأسطح والمواد.
وتشمل أعراض الفيروس الصداع الشديد وآلام في البطن والنزيف من الأنف والفم، ولتحسين معدلات بقاء المريض على قيد الحياة، يتم استخدام العلاج الداعم (الإماهة الفموية أو الوريدية) وعلاج الأعراض.