توفي بأزمة قلبية.. تشييع جنازة طبيب قلب في الشرقية
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شيع المئات من أهالي جزيرة سعود إحدى قرى مركز الحسينية بمحافظة الشرقية، مساء اليوم الأحد، جنازة الدكتور على أحمد شحاتة، 33 عاما، طبيب القلب بمستشفى التأمين الصحي «المبرة» بمدينة الزقازيق، والذي وافته المنية إثر تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة، أثناء تواجده في منزله.
أخبار متعلقة
تشييع جنازة الضحية الرابعة بحادث انقلاب سيارة في ترعة بالشرقية
الفرح تحول لمأتم.
زينوا نعشها بالورود.. تشييع جثمان فتاة لحقت بوالدتها في حادث تصادم بـ الشرقية (صور)
وأدى المشيعون صلاة الجنازة على جثمان الطبيب في المسجد الكبير بمسقط رأسه بقرية جزيرة سعود، وتم تشيعه إلى مثواه الأخير، ودفنه في مقابر العائلة بجزيرة برد، وسط حالة من الحزن الشديد.
وعقب انتشار نبأ وفاة الطبيب، تحولت صفحات زملاؤه الأطباء على مواقع التواصل الاجتماعي الـ «فيس بوك» إلى دفاتر عزاء، مؤكدين أن زميلهم كان يعمل طبيب بقسم القلب بمستشفى التأمين الصحي بالزقازيق «المبرة»، وتعرض لأزمة قلبية مفاجئة صباح اليوم أثناء تواجده في منزله بمركز الحسينية، وتم نقله إلى مستشفى الحسينية المركزي، ولفظ أنفاسه الأخيرة أثناء محاولة إسعافه بقسم العناية.
تشييع جثمان طبيب القلب المبرة أزمة قلبية سعود الحسينية في الشرقية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين تشييع جثمان طبيب القلب أزمة قلبية سعود الحسينية في الشرقية
إقرأ أيضاً:
تشريح جثة شاب توفي في ظروف غامضة داخل منزله بإطسا بالفيوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت نيابة إطسا الجزئيه بمحافظة الفيوم نقل جثة شاب توفي في ظروف غامضة إلى مشرحة مستشفى إطسا المركزي، وانتداب الطب الشرعي؛ لإجراء الصفة التشريحية لبيان سبب الوفاة ومعرفة هل توجد شبهه جنائية من عدمه؟
كما قررت النيابة أخذ عينات حشوية من جثمان المتوفى، وإرسالها إلى المعمل الكيماوي للطب الشرعي لتحليلها لبيان إذا كانت تحتوي على أي مادة سامة من عدمه، كما كلفت النيابة العامة المباحث بسرعة تحرياتها حول الواقعة وملابساتها وطلبت استدعاء أسرة المتوفى لسماع أقوالها حول الواقعة وملابساتها ومعرفة إذا كانت تتهم أحدًا بالتسبب في الوفاة من عدمه.
تعود تفاصيل الواقعه عندما تلقي مأمور قسم شرطة اطسا إخطارا من مستشفى إطسا المركزي بوصول شاب مصاب بحاله أعياء شديدة ووفاته أثناء محاولة إسعافة، وبالانتقال تبين العثور على جثة شاب يدعى" اسلام . ح . ع " 16 سنة، وتبين خلو الجثة من ثمة إصابات ظاهرية، وبسؤال أسرته أكدت بأنه في أثناء تواجده داخل منزل أسرته بقريه ابو جندير بدائرة قسم الشرطة أصيب بحاله أعياء شديدة، وعلى الفور نُقل إلى مستشفى أطسا المركزي إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة التي أصدرت قراراتها المتقدمة.