مستشفى 57357 تحصل على شهادة الاعتماد لمدة 3 أعوام
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية برئاسة الدكتور أحمد طه، حصول 4 مستشفيات على اعتماد جهار GAHAR وفقا لمعايير الاعتماد الصادرة عن الهيئة والحاصلة على الاعتماد الدولي من إسكوا).
وحصلت مستشفى 57357 لسرطان الأطفال على شهادة الاعتماد لمدة 3 أعوام، طبقا للقرار الأول من قواعد اتخاذ القرار، كما حصلت كل من مستشفى أمراض الكلى بالمجمع الطبي بكوبري القبة بالقاهرة، ومستشفى سمالوط التخصصي بالمنيا، ومستشفى بهتيم للجراحات التخصصية بالقليوبية، على الاعتماد المبدئي للهيئة لمدة عام، وذلك وفقا للتقرير الصادر عن اللجنة العليا للاعتماد.
وأشار رئيس الهيئة إلى أن اللجنة وافقت كذلك على تجديد اعتماد مستشفى كليوباترا بالقاهرة اعتمادا مبدئيا لمدة عام بسجلات الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، إلى جانب موافقتها على منح شهادة الاعتماد لكل من المركز المتخصص للتحاليل الطبية - معامل درويش بمحافظة الاسكندرية، ومركز دمياط للعلاج الطبيعي.
مراحل علمية دقيقةوأوضح أن إعداد هذه المعايير جرى من خلال مراحل علمية دقيقة، بما يتماشى مع أفضل الممارسات الدولية على أيدي خبراء اللجان الفنية والادارة العامة لتطوير المعايير بالهيئة حتى حصول جميع الاصدارات على الاعتماد الدولي من الجمعية الدولية لجودة الرعاية الصحية ISQua، فضلا عن خضوعها للمراجعة والتطوير المستمرين.
وأشار إلى أن معايير المستشفيات تشمل التوافق مع 274 معيار تتضمن قسمين رئيسيين هما: المعايير الخاصة بالمريض، والتي تؤكد على أهمية الرعاية الصحية المصممة وفقًا لتفضيلات المريض واحتياجاته وقيمه الفردية، والمعايير الخاصة بالمؤسسة والمصممة لإنشاء رعاية آمنة وفعالة ومتطورة وبيئة عمل صحية صالحة مع اعطاء الأولوية لمعايير سلامة المرضى نسر NSR من خلال الالتزام الكامل بكل المتطلبات المنصوص عليها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أعلى مستوى أمراض الكلى اتخاذ القرار الاعتماد الدولي التطوير المستمر الجمعية الدولية الرعاية الصحية الرقابة الصحية اللجان الفنية اللجنة العليا
إقرأ أيضاً:
الهيئة العربية للتصنيع تحصل على تقرير «البصمة الكربونية» بعد تطبيق «أتيكو» لمعايير الاقتصاد الأخضر
شهدت الهيئة العربية للتصنيع، بقيادة اللواء أ.ح مهندس مختار عبد اللطيف، إنجازًا صناعيًا جديدًا يتمثل في حصول مصنع أتيكو للصناعات الخشبية، التابع للهيئة، على تقرير البصمة الكربونية ذي الاعتماد الدولي. هذا الإنجاز يعد خطوة رائدة في تطبيق معايير الاقتصاد الأخضر داخل القطاع الصناعي المصري، ويأتي ضمن رؤية الدولة لتحقيق التنمية المستدامة وفقًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.
تقرير البصمة الكربونية لمصنع أتيكو، الذي تم اعتماده بعد مراجعة شاملة من الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، يعكس التزام المصنع بمعايير الاستدامة البيئية والجودة العالمية، ما يضعه في طليعة المؤسسات الصناعية التي تسعى لتحقيق اقتصاد منخفض الكربون في مصر. وقد أوضح اللواء مختار عبد اللطيف أن هذا الإنجاز يمثل نقلة نوعية، حيث يهدف إلى تعزيز الكفاءة الإنتاجية وخفض التكاليف، مع التركيز على استخدام الطاقة النظيفة في مختلف مراحل التصنيع.
الهيئة العربية للتصنيع الهيئة العربية للتصنيعاحتفالية التكريم التي أقيمت بهذه المناسبة جمعت عددًا من القيادات الصناعية والبيئية، من بينهم المهندس عصام النجار رئيس الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، والدكتور مهندس شريف رأفت رئيس مجلس إدارة مصنع أتيكو. كما شارك في الحفل المهندس هاني الدسوقي، المدير التنفيذي للمجلس الوطني للاعتماد «إيجاك»، والسيد ياسر عبد الله، الرئيس التنفيذي لجهاز إدارة المخلفات بوزارة البيئة، بالإضافة إلى المهندس إيهاب درياس، رئيس المجلس التصديري للأثاث.
وفي كلمته، أكد اللواء مختار عبد اللطيف أن الهيئة العربية للتصنيع تتبنى خطة طموحة لحصول جميع مصانعها على تقارير البصمة الكربونية في مختلف القطاعات الصناعية، بما يعزز التزامها برؤية مصر 2030. وأشار إلى أن هذا التوجه يعكس رؤية استراتيجية تركز على تحسين الإنتاجية، زيادة القدرة التنافسية للمنتجات المصرية محليًا ودوليًا، وتعزيز فرص التصدير.
الهيئة العربية للتصنيع الهيئة العربية للتصنيعالحفل شهد أيضًا تكريم عدد من الكوادر المتميزة التي أسهمت في تطوير المصنع وتحديث خطوط إنتاجه، بما ينسجم مع أحدث معايير الاقتصاد الأخضر. وقد أشاد الحاضرون بجهود الهيئة العربية للتصنيع، التي تُعد نموذجًا رائدًا للتكامل بين التوجه الصناعي والالتزام بالاستدامة البيئية، مؤكدين أن هذه الخطوة تمثل أساسًا لتعزيز التعاون المستقبلي في مشاريع صناعية واستثمارية تهدف إلى تحقيق نقلة نوعية في القطاع الصناعي المصري.
اقرأ أيضاًوفد البرنامج التدريبي الخاص بأنظمة تمويل الرعاية الصحية في إفريقيا يزور بورسعيد
«الأغذية العالمي»: هناك حاجة ماسة إلى مليارات الدولارات لمعالجة بؤر الجوع حول العالم