جريدة زمان التركية:
2025-01-27@06:38:24 GMT

الجيش التركي هو ثامن أقوى جيش في العالم

تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT

الجيش التركي هو ثامن أقوى جيش في العالم

أنقرة (زمان التركية) – أصدر موقع جلوبال فاير، ومركزه الولايات المتحدة، قائمة أقوى جيوش العالم لعام 2024.

وارتكزت القائمة على سلسلة عوامل من بينها قدرة القوات على العمليات العسكرية وفترة بقائهم نشيطين بساحة الحرب والمعدات والوضع المالي والموقع الجغرافي والموارد الحالية.

وبلغ الاستثمار بالجيوش على الصعيد العالمي مستويات عظمى، إذ دفعت الحرب المندلعة بين روسيا وأوكرانيا العديد من الدول إلى سباق في التسليح.

وعكست القائمة تقدم الجيش التركي ثلاثة مراتب في الوقت الذي يعيد فيه تشكيل استراتيجيته العسكرية ومنح الأولوية للصناعات الدفاعية بسبب معركته المتواصلة مع التنظيمات الإرهابية بالشرق الأوسط.

وجاءت المراكز العشرة الأولى لأقوى جيوش العالم على النحو التالي:

1- الولايات المتحدة

2- روسيا

3- الصين

4- الهند

5- كوريا الجنوبية

6- المملكة المتحدة

7- اليابان

8- تركيا

9- باكستان

10 – إيطاليا

Tags: أقوى جيوش العالمالجيش التركيالشرق الأوسطترتيب الجيش التركي

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: أقوى جيوش العالم الجيش التركي الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

زيلينسكي يمد يده بالسلام مع روسيا: علينا إيقاف الحرب

أبدى الرئيس الأوكراني فولديمير زيلينسكي، اليوم السبت، رغبته في الدخول في مُحادثات سلام مع روسيا. 

اقرأ أيضاً: صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى

سر مُثير عن مراسم تسليم المُجندات الإسرائيليات في غزة حماس: حافظنا على أسرى الاحتلال التزاما بأخلاقنا وأعرافنا

وقال الرئيس زيلينسكي، في بيانٍ نشرته وسائل إعلام أوكرانية، إنه يجب على حلفاء أوكرانيا العمل على تحديد صيغة لأي محادثات سلام مقبلة مع روسيا.

وشدد الرئيس الأوكراني على ضرورة إشراك بلاده في أي مُحادثات تتم من أجل الوصول إلى السلام من جديد، وقال :"أي مُحادثات تتم دون تمثيل أوكراني لن تُحقق نتائج حقيقية".

وأضاف :"أتفهم أن الاتصالات في هذا الصدد يُمكن أن تكون بصورٍ مُختلفة، أعتقد أننا يجب أن نُركز على كيفية الوصول إلى سلامٍ عادل". 

بدأت الحرب بين روسيا وأوكرانيا في فبراير 2022، لكنها تعود جذورها إلى سنوات من التوتر السياسي والتاريخي بين البلدين. أحد الأسباب الرئيسية هو النزاع حول السيادة الوطنية لأوكرانيا. بعد انهيار الاتحاد السوفيتي عام 1991، أصبحت أوكرانيا دولة مستقلة، ولكنها ظلت مرتبطة ثقافيًا واقتصاديًا بروسيا. ومع ذلك، بدأت أوكرانيا تميل نحو الغرب، خصوصًا بعد ثورة "الميدان الأوروبي" عام 2014 التي أطاحت بالرئيس الموالي لروسيا، فيكتور يانوكوفيتش.

ردًا على ذلك، ضمت روسيا شبه جزيرة القرم في 2014، مما أثار إدانة دولية واسعة النطاق. تبع ذلك تصاعد الصراع في شرق أوكرانيا، حيث دعمت روسيا الانفصاليين في منطقتي دونيتسك ولوهانسك. يُنظر إلى هذا الدعم على أنه محاولة روسية للحفاظ على نفوذها في المنطقة ومنع أوكرانيا من الانضمام إلى الناتو أو الاتحاد الأوروبي.

من الأسباب الأخرى، المخاوف الأمنية لروسيا. ترى موسكو أن توسع حلف الناتو شرقًا يشكل تهديدًا مباشرًا لأمنها القومي، خاصة إذا أصبحت أوكرانيا عضوًا في الحلف. هذا الشعور بالتطويق أدى إلى مطالب روسية بتقديم ضمانات أمنية تمنع توسع الناتو.

بالإضافة إلى ذلك، توجد أبعاد اقتصادية وثقافية. أوكرانيا تمتلك موارد طبيعية كبيرة، بما في ذلك الأراضي الزراعية والغاز الطبيعي، ما يجعلها ذات أهمية استراتيجية. كما تعتبر روسيا أن أوكرانيا جزء من مجالها الثقافي والتاريخي، وترى في تحولها نحو الغرب تهديدًا لهويتها الوطنية.

في النهاية، الحرب تعكس صراعًا أوسع بين الطموحات الروسية للهيمنة الإقليمية ورغبة أوكرانيا في تحديد مستقبلها كدولة ذات سيادة.

مقالات مشابهة

  • سيناتور أمريكي: روسيا تفوز ونحن نخسر الحرب في أوكرانيا
  • رئيس فنلندا يتوقع تعزيز قوة "الناتو" وإمكانية انضمام أوكرانيا للحلف
  • ثلاثي منتخب الشواطئ يُنافس على جائزة الأفضل في العالم
  • زيلينسكي: الولايات المتحدة لم توقف المساعدات العسكرية لأوكرانيا
  • 4 سيناريوهات لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا
  • الولايات المتحدة تعتزم استخدام الجيش لتعزيز أمن حدودها مع المكسيك
  • زيلينسكي يمد يده بالسلام مع روسيا: علينا إيقاف الحرب
  • الإعلان عن أقوى القوات الجوية في العالم.. ترتيب تركيا مفاجئ
  • الجيش يتسلم كافة النقاط العسكرية عند مداخل مخيم البداوي من الفصائل الفلسطينية
  • روسيا: رئيسة اليونيسيف تهتم بأطفال أوكرانيا أكثر من غزة