شفق نيوز:
2024-10-03@03:54:53 GMT

الإطار يقضم مقعداً جديداً من السنّة (وثيقة)

تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT

الإطار يقضم مقعداً جديداً من السنّة (وثيقة)

شفق نيوز/ أعلنت الهيئة القضائية للانتخابات، يوم الأربعاء، نيل الإطار التنسيقي مقعداً جديداً في محافظة صلاح الدين.

وبحسب وثيقة صادرة عن الهيئة القضائية، وردت لوكالة شفق نيوز، فقد تقرر شطب أصوات المرشحين الذين يتم استبعادهم، وبعد اجتثاث (زهير محمود زهوان العجيلي) المرشح عن حزب الجماهير، تغيرت نتيجة انتخابات صلاح الدين".

وأضافت أن "لحزب الجماهير بات هناك 4 فائزين بدلا من 5، أما الإطار التنسيقي فأصبح 3 بدلا من 2، فيما حافظت الكتل الأخرى على نتائجها دون تغيير".

يذكر أن قائمة "الإطار الوطني" في صلاح الدين، نالت مقعدين الأول للمرشح (عاطف النجار) عن قضاء طوز خورماتو، والثاني لفائزة من الكوتا (سعدية العبيدي) عن قضاء العلم، وفق النتائج النهائية للانتخابات.

وخاض الانتخابات المحلية التي جرت يوم 18 كانون الأول الماضي، في محافظة صلاح الدين، 254 مرشحاً منضوين في قوائم وتحالفات عدة.

وفاز عن المحافظة، حزب الجماهير الوطنية بـ5 مقاعد، وتحالف الإطار الوطني مقعدان، وتحالف عزم مقعدان، وتحالف تقدم مقعدان، وحزب السيادة مقعدان، والحسم الوطني مقعدان، قبل البت بالطعون.

هذا وكانت انتخابات مجالس المحافظات قد شهدت نسبة مقاطعة كبيرة، إذ قالت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أن نسب التصويت بلغت 41%، أي مشاركة أكثر من 6 ملايين ناخب فقط، من إجمالي 16 مليوناً يحق لهم الإدلاء بصوتهم.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي انتخابات مجالس المحافظات محافظة صلاح الدين الإطار التنسيقي صلاح الدین

إقرأ أيضاً:

مرشح رئاسي تونسي يحصل على عقوبة سجن أطول قبل الانتخابات  

 

 

تونس- قال محامي السياسي التونسي عياشي زامل، المرشح للانتخابات الرئاسية المقررة في السادس من أكتوبر/تشرين الأول المقبل، الثلاثاء1 اكتوبر 2024، إنه حكم عليه بالسجن 12 عاما.

وقال محاميه عبد الساتر مسعودي لوكالة فرانس برس إن "المحكمة في تونس حكمت على عياشي زامل بالسجن 12 عاما في أربع قضايا" تتعلق بالتزكيات الانتخابية.

وقال مسعودي إن الرجل البالغ من العمر 43 عاما "لا يزال مرشحا في الانتخابات" يوم الأحد.

والمرشح الأوفر حظا هو الرئيس الحالي قيس سعيد، الذي انتخب في عام 2019 وقام لاحقا بحل البرلمان، واستبداله بهيئة تشريعية ذات صلاحيات محدودة.

أصدرت محكمة جندوبة الأربعاء الماضي حكما بالسجن ستة أشهر على زامل بتهمة "تزوير وثائق"، وذلك إضافة إلى حكم بالسجن 20 شهرا أصدرته المحكمة ذاتها في 18 سبتمبر/أيلول الماضي.

تم القبض على زامل، الذي لم يكن معروفًا للعامة قبل ترشحه للرئاسة، في الثاني من سبتمبر للاشتباه في تزوير تأييدات.

وأُطلق سراحه في 6 سبتمبر/أيلول، لكن أعيد اعتقاله على الفور تقريبًا بناء على اتهامات مماثلة.

وقال محاميه إنه تم رفع 37 محاكمة منفصلة ضده على مستوى البلاد بتهم مماثلة.

ويتهمه البعض بانتهاك القواعد المتعلقة بالتأييد، والذي يقول الخبراء إنه قد يكون من الصعب الحصول عليه.

من أجل الترشح للانتخابات، يحتاج المرشح المحتمل إلى 10 آلاف توقيع من الناخبين المسجلين، أو توقيع 10 برلمانيين أو 40 مسؤولاً محليًا منتخبًا.

ويرأس النائب السابق زامل حزبا ليبراليا صغيرا، وكان أحد اثنين فقط من المرشحين الذين وافقت عليهم الهيئة العليا للانتخابات في تونس لتحدي سعيد على المنصب الأعلى.

ويأتي اعتقاله يوم 2 سبتمبر/أيلول في نفس اليوم الذي أكدت فيه الهيئة العليا المستقلة للانتخابات ترشحه.

- انتقادات حول عملية الترشيح -

قبيل التصويت، رفضت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات طلبات ترشح نحو 14 مرشحا.

وفي النهاية، قدمت قائمة نهائية تضم ثلاثة مرشحين فقط - سعيد (66 عاما)، والبرلماني السابق زهير المغزاوي (59 عاما)، ورجل الأعمال الزامل.

وتعرضت عملية اختيار المرشحين لانتقادات شديدة في تونس وعلى الصعيد الدولي في الفترة التي سبقت الانتخابات الرئاسية التي ستجرى يوم الأحد.

واتهمت هيومن رايتس ووتش الهيئة العليا المستقلة للانتخابات بالتلاعب بنتائج التصويت لصالح سعيد، حيث تمت محاكمة أو إدانة أو سجن ما لا يقل عن ثمانية مرشحين محتملين في الفترة التي سبقت الانتخابات.

وقالت المنظمة الحقوقية التي يقع مقرها في نيويورك إن "إجراء الانتخابات وسط مثل هذا القمع يشكل استهزاء بحق التونسيين في المشاركة في انتخابات حرة ونزيهة".

استبعدت القائمة النهائية للهيئة العليا المستقلة للانتخابات، التي ضمت ثلاثة مرشحين للانتخابات الرئاسية، ثلاثة مرشحين آخرين، رغم أحكام قضائية منحتهم حق الاستئناف بعد رفضهم الأولي من قبل الهيئة الانتخابية.

وهم عماد الدايمي مستشار الرئيس السابق منصف المرزوقي، والوزير السابق منذر الزنايدي، وزعيم حزب المعارضة عبد اللطيف المكي.

ويقول الخبراء إن لديهم فرصة للفوز على سعيد.

واشتكى المرشحون المحتملون أيضًا من العقبات البيروقراطية مثل الحصول على المستندات المطلوبة لتمكينهم من طرح أسمائهم في الانتخابات.

وقال الاتحاد الأوروبي إن اعتقال زامل واستبعاد المرشحين الثلاثة يظهر "استمرار تقييد المساحة الديمقراطية" في تونس.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. «الدبيبة» يفتتح المرحلة الثانية من مشروع طريق «صلاح الدين- ترهونة»
  • نواب التنسيقية يحصدون 11 مقعدا في انتخابات هيئات مكاتب اللجان النوعية بـ«النواب»
  • أبطال أوروبا.. ريال مدريد يسعى لمصالحة الجماهير أمام ليل
  • المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج يطلق برنامج «إمتاع»
  • صلاح الدين.. القبض على أحد أكبر المشعوذين في الشرقاط
  • أبوظبي.. الوطني للأرصاد يفتتح مركزاً تدريبياً إقليمياً جديداً للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية
  • الوطني للأرصاد يفتتح مركزاً إقليمياً جديداً
  • مرشح رئاسي تونسي يحصل على عقوبة سجن أطول قبل الانتخابات  
  • موعد عرض مسلسل صلاح الدين الأيوبي الموسم الثاني والقنوات الناقلة
  • ألوية الناصر صلاح الدين تكشف عن سلاحها الجديد وترفع شعار الحوثيين بمناسبة الذكرى الـ25 لانطلاقتها (فيديو)