الخليفي غاضب من ميسي: “كنت أفعلها وأنت داخل باريس”
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
#سواليف
انتقد #ناصر_الخليفي رئيس #نادي #باريس _سان_جيرمان الفرنسي، الأرجنتيني ليونيل #ميسي نجم الفريق السابق وإنتر ميامي الأمريكي الحالي، مؤكدا أنه تعامل بـ”قلة احترام” بعد رحيله عن النادي.
ليو غادر باريس بعد نهاية الموسم الماضي، إذ انتهى عقده ولم يرغب في التجديد، ليفضل الانتقال للدوري الأمريكي بعد محاولات برشلونة لإعادته والهلال السعودي لضمه.
لكنه خرج في سبتمبر الماضي مؤكدا أن فترته مع باريس لم تكن جيدة ولم تكن كما توقع، خلال حواره مع قناة “أولجا”.
مقالات ذات صلة كريستيانو جونيور يحرز هدفا عالميا على طريقة والده / فيديو 2024/01/09عن هذه التصريحات، تحدث الخليفي لقناة “RMC Sport” قائلا: “من يريد الحديث يتحدث عندما يكون داخل المكان، وليس عندما يرحل عنه، احترم ميسي جدا، لكن حديث أي شخص بشكل سيئ عن باريس بعد مغادرته للنادي، فهذا أمر غير جيد بل قلة احترام”.
وأضاف: “ميسي ليس رجلا سيئا، لكنني لا أحب مثل هذه التصرفات، الأمر غير مقبول سواء من ميسي أو غيره”.
يذكر أن ميسي قضى مع الفريق الباريسي عامين، خاض خلالهما 75 مباراة، محرزا 23 هدفا وصانعا لـ35 آخرين، بينما حصد ثلاث بطولات، وسبق أن انضم إلى سان جيرمان عام 2021 قادما من برشلونة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ناصر الخليفي نادي باريس ميسي
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي” يحذر من خطورة تداعيات إغلاق معابر غزة
الثورة نت
قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة اليوم الثلاثاء، إن قوات العدو الصهيوني تواصل إغلاق المعابر لليوم الثالث على التوالي ومنع إدخال المساعدات الغذائية والطبية وغيرها .
وأكد المكتب الإعلامي، أن ذلك يعد “جريمة حرب جديدة تزيد من تفاقم الكارثة الإنسانية التي يعانيها 2,4 مليون إنسان داخل قطاع غزة “.
وحذر “الإعلامي الحكومي” من “خطورة تداعيات هذه الجريمة، التي تمثل استخفافا بالمجتمع الدولي والقانون الدولي الإنساني، وضربا بعرض الحائط الشرعة الدولية لحقوق الإنسان التي نصت أن الماء والغذاء والدواء والمأوى هي حقوق أساسية لا يمكن المس بها، فضلا عن استخدامها وسيلة للابتزاز الرخيص لتحقيق أهداف سياسية على حساب معاناة مئات آلاف البشر “.
واعتبر أن “استمرار هذا المنع يعني عودة شبح المجاعة من جديد، في ظل توقف عجلة الإنتاج والعمل داخل قطاع غزة، واعتماد سكانه على هذه المساعدات في توفير لقمة عيشهم، كما يتسبب منع الوقود بتوقف المستشفيات والمراكز الصحية عن العمل، وعدم قدرة البلديات والمرافق العامة عن تقديم خدماتها الإنسانية للمواطنين “.