الرميان : نعمل على إطلاق أول درجة بكالوريوس في علوم التعدين بجامعة الملك فهد .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
الرياض
أعلن محافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان، عن العمل على إطلاق أول درجة بكالوريوس في علوم التعدين في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن.
وقال الرميان في كلمته على هامش مؤتمر التعدين الدولي:” بدأنا نستفيد من الذكاء الاصطناعي في مجال التعدين”، مؤكدًا أن التعدين يشكل فرصة هائلة لكافة الاستثمارات والمجتمعات الاستثمارية.
وأضاف :” مثال لما ذكرناه المركبات الكهربائية تتطلب معادن أكثر من السيارات التقليدية والطلب سيزداد على المعادن للحصول على صفر انبعاثات كربوني.”
وتابع :” أن الطلب العالمي على المعادن سيرتفع 6 مرات بحلول عام 2040، وشركة معادن التابعة لصندوق الاستثمارات العامة توسعت من اكتشاف الذهب إلى معادن أخرى مثل الزنك والليثيوم.
وواصل:” وصلنا 1،3 تريليون من الموارد المعدنية وسنصل إلى 1،5 تريليون، ولدينا مكامن وموارد إضافية منها.”
فيديو | محافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان: المركبات الكهربائية تتطلب معادن أكثر من السيارات التقليدية والطلب سيزداد على المعادن للحصول على صفر انبعاثات كربونية#مؤتمر_التعدين_الدولي#الإخبارية pic.twitter.com/KIwkU4l3Q3
— اقتصاد الإخبارية (@ekhbariya_eco) January 10, 2024
فيديو | محافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان: وصلنا 1،3 تريليون من الموارد المعدنية وسنصل إلى 1،5 تريليون.. ولدينا مكامن وموارد إضافية منها#مؤتمر_التعدين_الدولي #الإخبارية pic.twitter.com/hRApDl7lnF
— اقتصاد الإخبارية (@ekhbariya_eco) January 10, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التعدين الموارد المعدنية جامعة الملك فهد للبترول صندوق الاستثمارات العامة الاستثمارات العامة
إقرأ أيضاً:
وزير النقل يبحث مع وفد أردني تعزيز التعاون في مجال الاستثمارات والمرافق العامة
دمشق-سانا
بحث وزير النقل الدكتور يعرب بدر مع وفد أردني يضم عدداً من المختصين في مجالات النقل والمرافق العامة فرص تطوير العمل والتعاون المشترك بين البلدين الشقيقين.
وأكد الدكتور بدر خلال لقاء بين الجانبين في مبنى الوزارة بدمشق أهمية تعزيز العلاقات السورية الأردنية في شتى المجالات، وضرورة تبادل الخبرات، بما يواكب المستجدات والتطورات الحاصلة في مجال النقل محلياً وعربياً ودولياً، ويخدم النهوض بقطاع النقل في البلدين.
بدورهم اعتبر أعضاء الوفد أن زيارتهم تتجاوز الطابع البروتوكولي، لتكون خطوة عملية نحو دعم حقيقي ومثمر ينعكس إيجاباً على الواقع الخدمي والاقتصادي في سوريا.
وبين الوفد أن الهدف من الزيارة الاطلاع المباشر على احتياجات سوريا في قطاعات متعددة، ولا سيما النقل والمرافق العامة والاستثمارات والأنظمة والسلامة المرورية، مؤكدين استعدادهم لتقديم الخبرات والدعم اللازم للمساهمة في إعادة تأهيل هذه القطاعات الحيوية.
تابعوا أخبار سانا على