احتجاجًا على زيارة بلينكن.. فلسطينيون يتظاهرون وسط رام الله
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
حاول المشاركون الوصول إلى مقر الرئاسة الفلسطينية تزامنًا مع عقد لقاء مقرر بين بلينكن والقيادة الفلسطينية.
نظم عشرات الفلسطينيين، الأربعاء، مسيرة احتجاجية وسط مدينة رام الله بالضفة الغربية، للتنديد بزيارة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن.
وانطلقت المسيرة من ميدان المنارة وسط رام الله وجابت عدة شوارع، حيث رفع المشاركون لافتات، وهتفوا بشعارات جميعها تندد بالدور الأميركي في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وحاول المشاركون الوصول إلى مقر الرئاسة الفلسطينية تزامنًا مع عقد لقاء مقرر بين بلينكن والقيادة الفلسطينية، غير أن الأمن أغلق محيط المكان.
وفي وقت سابق الأربعاء، وصل بلينكن رام الله قادمًا من مدينة القدس بعد لقائه عددا من المسؤولين في إسرائيل.
ويعقد بلينكن في رام الله اجتماعًا مع الرئيس محمود عباس وعدد من قيادات السلطة الفلسطينية.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية داعيًا لقتل من بقي في شمال القطاع "دون شفقة".. نائب إسرائيلي: "يجب إحراق غزة" شاهد: قافلة مهاجرين تستأنف رحلتها شمالاً بعد حصولها على الوثائق الحكومية اللازمة في المكسيك شاهد: حزب الله ينشر فيديو يقول إنه لاستهداف دبابة إسرائيلية محمود عباس أنتوني بلينكن فلسطينالمصدر: euronews
كلمات دلالية: محمود عباس أنتوني بلينكن فلسطين إسرائيل غزة حركة حماس حزب الله الشرق الأوسط لبنان فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ثلوج فرنسا طوفان الأقصى إسرائيل غزة حركة حماس حزب الله الشرق الأوسط لبنان یعرض الآن Next حزب الله رام الله
إقرأ أيضاً:
استشهاد 3 فلسطينيون فى قصف إسرائيلى استهدف عمالا يجمعون الحطب قرب وادى غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصيب واستشهد عدد من الشبان، ظهر اليوم الاثنين، في قصف طائرة مسيرة تابعة للاحتلال تجمعا للمواطنين في جسر وادي غزة، وسط القطاع.
ووفقا لما ذكرته وكالة وفا، بأن ثلاثة شبان استشهدوا حتى اللحظة، وأصيب آخرون، في قصف الاحتلال تجمعا للمواطنين قرب جسر وادي غزة.
وأضافوا، أن طائرة مسيرة قصفت حي الجنينة شرق مدينة رفح، ما أسفر عن اصابة مواطنين بجروح مختلفة.
وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من شهر أكتوبر 2023، إلى 48،572 شهيدا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى 112،032 جريحا، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.