صحفي أمريكي: إدارة بايدن ترفض الاعتراف بانتصار روسيا رغم كل ما يحدث على الجبهة
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أكد الصحفي الأمريكي المعروف تاكر كارلسون أن إدارة الرئيس جو بايدن ترفض الاعتراف بانتصار روسيا في أوكرانيا رغم كل ما تشهده الجبهة.
إقرأ المزيد تاكر كارلسون: كل من يعارض استمرار دعم أوكرانيا يتم ترويعه ببوتينوكتب كارلسون عبر "إكس": "لن تنتصر أوكرانيا مهما كان حجم الأموال التي قد تسثمرها فيها الولايات المتحدة، لكن واشنطن ترفض بعناد الاعتراف بهذا الواقع".
When US senators get together in private, do any of them ever admit that sending half a trillion dollars to Ukrainian oligarchs is a bad idea? As it turns out, no they don’t. JD Vance explains. pic.twitter.com/4GCORwdGVc
— Tucker Carlson (@TuckerCarlson) January 9, 2024وأضاف: "يضع ذلك إدارة بايدن في موقف حرج للغاية، لأنه وعد زيلينسكي بتقديم دعمكم وأموالكم وربما أطفالكم طالما استمرت الحاجة لذلك".
وقال إن الجيش الروسي يفوق الجيش الجيش الأوكراني من حيث عدد أفراده وصناعته العسكرية الهائلة.
وفي وقت سابق أكد أن الساسة الأمريكيين المعارضين لمواصلة دعم أوكرانيا يواجهون ضغوطا واتهامات بصلتهم بروسيا.
كما أدان وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين على دعمها لتمويل أوكرانيا، واصفا هذه السياسة بعبادة الموت.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا جو بايدن
إقرأ أيضاً:
بايدن يشعل الحرب في أوكرانيا قبل مغادرة البيت الأبيض
قال البيت الأبيض، إن بايدن تحدث مع ماكرون اليوم، وناقشا الصراع في الشرق الأوسط وأوكرانيا، حسبما أكدت قناة «القاهرة الإخبارية»، وأضاف مجلس الأمن الروسي أن الناتو منخرط بشكل كامل في الصراع بأوكرانيا.
وأكد مجلس الدوما الروسي، أن سماح الولايات المتحدة وحلفائها باستخدام أسلحة بعيدة المدى في أوكرانيا، يؤكد مرة أخرى أن الناتو يقاتل ضد روسيا، وموسكو لديها الحق في ضرب الأهداف العسكرية للدول الغربية، التي تمد أوكرانيا بأسلحة بعيدة المدى.
خطوة استباقية لبايدن قبل الرحيل عن البيت الأبيضوأشارت «القاهرة الإخبارية»، في تقرير لها، إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، سمح لأوكرانيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى لضرب العمق الروسي، وهذا يعد خطوة استباقية اتخذها بايدن قبل أيام قليلة من مغادرته البيض الأبيض، وقد تكون سببًا في جر العالم إلى حرب عالمية ثالثة.
ويهدف القرار الأمريكي بحسب إدارة بايدن، إلى تعزيز قدرة أوكرانيا على الدفاع عن أراضيها، وتخفيف الضغط العسكري الروسي، فضلا عن الحفاظ على المكاسب التي حققتها كييف في منطقة كورسك.