قال وزير الصناعة والثروة المعدنية، بندر الخريف، إنه للمرة الأولى بدأنا في استكشاف مواقع كبيرة للتعدين مثل جبل سعيد، والحزام المعدني الذي يمتد على مساحة 4 آلاف كم.

وأضاف الخريف، خلال كلمته في النسخة الثالثة لمؤتمر التعدين، أنه لإطلاق العنان لكل هذه القدرات نحتاج ليس فقط إلى الكلام بل إلى العمل، وفي الاجتماع الوزاري بالأمس نظرنا في التقدم الكبير الذي تم إحرازه في المبادرات الرئيسة التي جرى الاتفاق عليها العام الماضي".

وتابع: "ونتيجة لذلك الاجتماع فنحن صادقنا على خريطة طريق مفصلة لتطوير إطار عمل الصناعات المعدنية والتعدين في المنطقة لزيادة التعاون العالمي وتحقيق القيمة القصوى من هذه الصناعة".

وذكر الوزير: "اتفقنا على المزيد من العمل لاستكشاف وخلق فرص لمراكز المعادن الخضراء في هذه المنطقة وذلك من خلال التقنيات الحديثة ومصادر الطاقة المتجددة".

فيديو | وزير الصناعة بندر الخريف: لأول مرة بدأنا في استكشاف مواقع كبيرة مثل جبل سعيد والحزام المعدني على مساحة 4 آلاف كم#الإخبارية pic.twitter.com/F0vOpGXW18

— اقتصاد الإخبارية (@ekhbariya_eco) January 10, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: وزير الصناعة مؤتمر التعدين جبل سعيد

إقرأ أيضاً:

نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم «فيديو»

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا بعنوان «نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم»، جاء فيه أنه آن لغزة أن ترتدي ثوبا غير ذاك الحزين الذي ارتدته لأكثر من عام، الأبناء عائدون لوطنهم مجددا، مرفوعي الرأس تملأهم مشاعر الحنين للأرض والبيت.

أبطال غزة سعداء بعد حزن يجسدون البطولة والصمود

كما جاء في التقرير أن بيوت النازحين قد تبدو منذ الوهلة الأولى مجرد ركام، لكنه في أعينهم حياة وقصة طويلة ترويها آلاف البطولات، إذ أن أبطال قطاع غزة سعداء بعد حزن، ولما لا وقد تغير المشهد تماما، فبعدما أُجبروا على رحلات الموت، بل شاهدوه وجها لوجه مرات كثيرة، جاءت لحظة النصر وانهزام الموت ذاك العدو الذي وقف على أبوابهم ذات يوم، متعجبا من مدى صبرهم وقوتهم، ها هو الآن يترنح مع آلات الاحتلال، تاركا غزة لأهلها الذين باغتهم لأشهر تخطت الـ15 شهرا.

أطفال غزة تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوح

وأشار التقرير، إلى أنّه أطفال غزة تغنوا بلحن مصري أصيل  بنغمات حملت معاني الكرامة والمجد، أطفال تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوح والجوع، لكن أشرقت شمس العودة تداعب قلوبهم الصغيرة وأمنياتهم بغد أفضل على أرض غزة العزة كما لقبوها، وكجميع بطلات تلك الأرض وسيدتها خاضت طفلة رحلة العودة إلى شمال غزة وعلى كتفيها الصغيرتين شقيقتها الأصغر التي أبت أن تتركها للعناء مجددا، بينما قلبها الذي لايزال ينبض بأحلام طفولته لا يريد سوى أن يحيا كأطفال العالم داخل وطنه، محررا، آمنا، وأبيا كغزة.  

مقالات مشابهة

  • مسيّرة من لبنان تخترق الحدود صوب إسرائيل للمرة الأولى منذ وقف إطلاق النار
  • للمرة الأولى.. أعداد المواليد لا تتخطى 2 مليون مولود عام 2024
  • 40 وزيرًا للعمل يشاركون في الاجتماع الوزاري ضمن النسخة الثانية للمؤتمر الدولي لسوق العمل
  • للمرة الأولى منذ أشهر.. هليكوبتر تابعة لليونيفيل تجوب سماء القرى الحدودية
  • لسد فجوة تمويلية.. مصر تلجأ إلى سوق السندات الدولية للمرة الأولى منذ 4 سنوات 
  • وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الافتراضي لمجلس السلم والأمن بالاتحاد الإفريقي
  • نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم «فيديو»
  • وزير العمل يشارك في المؤتمر الدولي لسوق العمل بالسعودية
  • غدًا بالرياض.. وزير العمل يشارك في المؤتمر الدولي لسوق العمل
  • للمرة الثانية العناصر الأمنية بالدائرة19 تداهم مقهي الشيشا بمنطقة المحاميد