الرئيس التنفيذي لمركز الإقامة المميزة: نستهدف الفئات التي ستساهم في نقل المعرفة للكوادر الوطنية وخلق الوظائف وجذب الاستثمارات
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أكد الرئيس التنفيذي لمركز الإقامة المميزة “محمد سلطان”، أن الإقامة المميزة تهدف إلى تعزيز الاقتصاد الوطني عبر خلق الوظائف ونقل المعرفة، إضافة إلى المساهمة في استقطاب الكفاءات بالمجالات العلمية والصحية والبحثية المختلفة.
وأوضح في تصريحات للإخبارية، أن الإقامة المميزة أعلنت عن مميزات ومنتجات جديدة وهي الكفاءة الاستثنائية، الموهبة، مستثمري الأعمال، رواد الأعمال، ملاك العقار، إضافة إلى مزايا جديدة لحاملي الإقامة المميزة حاليا.
وأشار إلى أن الأسباب الرئيسية لاستقطاب فئات معينة في منتجات “الإقامة المميزة” تكمن في سد الفجوة في قطاعات “محددة” وناشئة في المملكة بما يضمن نقل المعرفة للكوادر الوطنية.
فيديو | ما الفئات المستهدفة في منتجات الإقامة المميزة في المملكة؟
محمد السلطان – الرئيس التنفيذي لمركز الإقامة المميزة: نستهدف الفئات التي ستساهم في نقل المعرفة للكوادر الوطنية وخلق الوظائف وجذب الاستثمارات#الإخبارية pic.twitter.com/biKETbrp0V
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 10, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الإقامة المميزة الإقامة الممیزة
إقرأ أيضاً:
الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للعقار يلتقي بوزير الإسكان المصري على هامش فعاليات معرض سيتي سكيب
التقى الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للعقار المهندس عبدالله بن سعود الحماد، على هامش فعاليات معرض سيتي سكيب العالمي 2024م بنسخته الثانية، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية بجمهورية العربية المصرية المهندس شريف الشريبني والوفد المرافق له.
وأكّد الرئيس التنفيذي لهيئة العقار على قوة العلاقات السعودية المصرية التي تستند إلى أسس أخوية تاريخية، تعزز المصالح المشتركة بالمنطقة ومن أهمها الشراكة الاقتصادية المتبادلة، وهذه العلاقات تمتد لعقود من التعاون الوثيق، إذ تؤدي التجارة والاستثمارات المتبادلة خصوصًا بالقطاع العقاري دورًا محوريًا في تنمية هذه العلاقات وتعزز دورها على المستويين الإقليمي والدولي.
وأشار الحماد إلى أن ما يعزز هذه الشراكة الاستثمارية العقارية بين البلدين هو التوجه الحكومي نحو الإصلاح الاقتصادي، حيث تبنت الحكومتان في المملكة ومصر سياسات اقتصادية مرنة تستهدف تحفيز الاستثمار الأجنبي، وتحسين بيئة الأعمال، وتقديم التسهيلات للمستثمرين وحماية الاستثمارات المتبادلة بين السعودية ومصر.
وبين الرئيس التنفيذي لهيئة العقار، أنَ الحراك العمراني الحضري في السعودية لا يهدأ لتطوير مدنٍ ذكية ومستدامة، ترتكز على الحلول المبتكرة للتحديات الحضرية من خلال المشروعات الكبرى، وأنّ الطريق ممهد اليوم أمام كل من أراد الاستثمار في القطاع العقاري بشكل مباشر، أو حتى من خلال تكوين رأس المال حيث أن نظام المساهمات العقارية ونظام بيع وتأجير مشروعات عقارية على الخارطة يمثلان خطوة مهمة في الاستثمار العقاري، وقنوات تمويلية واستثمارية مرنة بالتوازي مع الصناديق الاستثمارية العقارية، مما يعزز حماية المستثمرين واستثماراتهم في القطاع العقاري السعودي.
يذكر أن معرض سيتي سكيب العالمي 2024 يسعى لفتح آفاقًا جديدة للتعاون والشراكات الإستراتيجية بين الشركات العقارية السعودية ونظيراتها العالمية وهذه الفرصة تعد ذات أهمية لتبادل الخبرات والتقنيات الحديثة في مجال التطوير العقاري ويمثل المعرض ساحة للاستثمارات الواعدة في المشاريع العقارية الكبرى من خلال التواصل المباشر بين المستثمرين الدوليين والمطورين المحليين، آملين في أن يبني المعرض تصورًا واضحًا لرحلة المستثمرين في القطاع العقاري السعودي.