فن ومشاهير بعد القبض عليه.. سائق الدكتورة “يومي” يدلي باعترافات صادمة حول السرقة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
فن ومشاهير، بعد القبض عليه سائق الدكتورة “يومي” يدلي باعترافات صادمة حول السرقة،تضاربت الأنباء حول حقيقة سرقة المشهورة اللبنانية المقيمة بالكويت يمنى خوري والمعروفة .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد القبض عليه.. سائق الدكتورة “يومي” يدلي باعترافات صادمة حول السرقة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تضاربت الأنباء حول حقيقة سرقة المشهورة اللبنانية المقيمة بالكويت يمنى خوري والمعروفة باسم الدكتورة يومي أثناء تواجدها في مدينة كان الفرنسية قبل أيام قليلة.
وفي السياق، نفت بعض العناوين الإخبارية تعرضها للسرقة من الأساس.
غير أن بعض الصفحات المهتمة بأخبار الفن والمشاهير، وبعض المواقع الفنية المتخصصة، تناولت أنباء عن القبض على سائق الدكتورة يومي في كان والتحقيق معه.
وأوضحت الأنباء المتداولة خلال الساعات الأخيرة، أن سائق الدكتورة يومي اعترف في التحقيقات أنه صاحب الأيدي الخفية في العبث بمقتنيات غرفة المشهورة في الفندق.
غير أن المفاجأة التي فجرها وقلبت القضية رأساً على عقب، هي أن هذا العبث تم بناء على طلبها هي.
وذكر السائق في نص التحقيق معه، أن يومي أكدت له أنه سيقدم لها خدمة بالعبث في مقتنياتها لتظهر الغرفة وكأنها تعرضت للسرقة، بغرض المزاح مع والدتها.
بدوره، تفاعل الجمهور مع أنباء نتائج التحقيق مع سائق الدكتورة يومي، وجاءت اكثر التعليقات غير مصدقة تعرض مشهورة سناب شات للسرقة.
وقال البعض إنهم أدركوا أن يومي تحاول إثارة الجدل من أجل الحصول على ترند جديد بمجرد مشاهدتهم للفيديو، بينما قال البعض إنها لم تذرف دمعة واحدة حقيقية خلال ظهورها وهي تبكي لتعلن سرقتها.
إلى ذلك، لفت البعض إلى أن النتائج قد تكون غير حقيقية، مجافعين عن يومين الذين أكدوا أنها تمتلك الكثير من الهدايا وليست بحاجة لصناعة ترند جديد يضمن لها الحصول على المزيد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حسني بي: من يطالبون بالإصلاحات عليهم التوقف عن السرقة
أعرب رجل الأعمال حسني بي عن استغرابه ممن يعارضون اتخاذ إجراء تصحيحي لقيمة الدينار، وقال “في أبريل 2024، تخطى سعر الصرف 8 دنانير للدولار الواحد، ومن أكتوبر 2023 حتى الآن لم ينخفض السعر عن 6.20 دينار للدولار، وخلال العام 2025 لم ينخفض عن 6.80 دينار للدولار”.
أضاف في تصريحات صحفية “أما السعر الرسمي الذي يراوح بين 5.850 دينار للدولار (شامل رسم 27%) أو 5.500 دينار للدولار (شامل رسم 15%) بعد أكتوبر 2024، لم يكن أبدًا السعر العادل للدولار”.
وتابع قائلًا، الكثيرون يطالبون بالإصلاحات وفي الوقت نفسه يصرون على الاستمرار في ذات المناهج التي تشمل “الانقسام المؤسسي”، و”السرقة والتهريب وسوء الترشيد في قطاع الوقود والطاقة”، و”الإنفاق العام المنفلت”، و”التكدس الوظيفي”، و”عدم تكافؤ الفرص في العطاءات” و”التكليف المباشر”، وفق تعبيره.