تصدّر في السعودية.. محمد إمام يروّج لعرض “أبو نسب” في سويسرا
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد النجاح الكبير الذي حققه الفنان محمد إمام في فيلمه “أبو نسب”، بعد عرضه في دور السينما المصرية، بدأ الترويج للفيلم قبل عرضه في سويسرا خلال الفترة المقبلة، وذلك بعد إعلانه عن عرض الفيلم في أميركا وأستراليا وبولندا.
وكتب محمد إمام تدوينة عبر حسابه في موقع التدوينات القصيرة “X” “تويتر سابقاً” قال فيها: “أبو نسب في سينمات سويسرا قريباً”.
وكان محمد إمام قد احتفل أخيراً بتحقيق الفيلم إيرادات ضخمة بلغت 30 مليون جنيه في مصر خلال أيام قليلة من عرضه، وكتب في تدوينة عبر حسابه في “X” قائلاً: “الحمدلله… أبو نسب 30 مليون إيرادات في مصر”، كما احتفل بتصدّر الفيلم في المملكة العربية السعودية في أسبوعه الثاني، وذلك عبر حسابه الخاص في “إنستغرام”، بالإضافة إلى تصدّره في الإمارات والكويت.
ويضم فيلم “أبو نسب” مجموعة من النجوم والنجمات بجانب محمد إمام، منهم: ياسمين صبري وماجد الكدواني ومحمد رضوان وصلاح عبدالله ووفاء عامر وهالة فاخر ومحمد ثروت ومحمد لطفي…، وعدداً من ضيوف الشرف، وهو من تأليف أيمن وتار وإخراج رامي إمام.
main 2024-01-10 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد إمام أبو نسب
إقرأ أيضاً:
“السعودية للكهرباء” و”كاوست” تطلقان أول مشروع بحثي من نوعه على مستوى العالم
الرياض : البلاد
بإشراف من وزارة الطاقة، دشنت الشركة السعودية للكهرباء اليوم، بالتعاون مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (KAUST)، أول مشروع بحثي من نوعه على مستوى العالم يتم اختباره داخل محطة توليد كهربائية باستخدام تقنية التجميد لاحتجاز الكربون ومعالجة الملوثات الأخرى في محطة توليد رابغ.
ويهدف هذا المشروع البحثي إلى تقليل الانبعاثات الناتجة عن احتراق الوقود، بما في ذلك ثاني أكسيد الكربون وأكاسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين، بالإضافة إلى الجزيئات الدقيقة، في خطوة
تسهم في تحقيق مستهدفات الشركة السعودية للكهرباء في الاستدامة والوصول إلى صافي الانبعاثات الصفري بحلول عام 2050.
وتتضمن هذه التقنية المبتكرة تطوير منصة متنقلة ذات سعة يومية لاحتجاز ثاني أكسيد الكربون تصل إلى ربع طن، ما يجعلها نموذجًا عمليًا لتطبيق احتجاز الكربون مستقبلًا على نطاق واسع ضمن قطاع توليد الطاقة.
وأكد الرئيس التنفيذي المكلف للشركة السعودية للكهرباء المهندس خالد بن سالم الغامدي، أن هذا المشروع البحثي يدعم جهود احتجاز الكربون في المملكة، ويعكس التزام الشركة الدائم بالشراكات التقنية المبتكرة، بما يحقق أهداف المبادرات البيئية للمملكة، ويسهم في تحقيق الاستدامة في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أهمية التعاون البحثي مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية في تطوير وتطبيق حلول تقنية تخدم بيئة المملكة والتوجه العالمي نحو الطاقة النظيفة.
ويعد هذا المشروع البحثي خطوة هامة لإثبات كفاءة التقنية الجديدة لاحتجاز انبعاثات الكربون في أحد القطاعات ذات الانبعاثات الصعب تخفيضها، حيث تصل نسبة نقاء الكربون المحتجز إلى ٩٩٪،
وتتماشى هذه المبادرة مع طموح مبادرة السعودية الخضراء للوصول إلى الحياد الصفري لغازات الاحتباس الحراري، وذلك من خلال تطبيق تقنيات نهج الاقتصاد الدائري للكربون بحلول عام 2060 أو قبل ذلك عند نضج وتوفر التقنيات اللازمة.