مسلسل حالة خاصة الحلقة الجديدة.. طه دسوقي يواجه تحديات جديدة اليوم
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
عرضت منصة «Watch it» الحلقات الجديدة من مسلسل حالة خاصة بطولة طه دسوقي وغادة عادل، ليتكشف الجمهور ماذا سيفعل «نديم» مع «عز» الذي حاول سرقة فكرته لحل القضية.
مسلسل حالة خاصة الحلقة الـ 3 والـ 4ويواجه الفنان طه دسوقي تحديات جديدة في الحلقة الـ 3 والـ 4، بعد ما بدأ في حل أول قضية له، مع مجموعة من المتدربين معه، ومنهم «رام الله» التي تقوم بها هاجر السراج، و«عز» الذي يوديها حسن أبوالروس.
ويحاول نديم أن يتعدى على عز بالضرب بالحذاء كما قالت له رام الله ولكن عز يحاول احتواءه ويقنعه أنه لم يسرق فكرته خاصة أنهما من فريق واحد ويعملون سويا في القضية الخاصة بمدام رانيا.
مسلسل حالة خاصةمواعيد عرض مسلسل حالة خاصةويتم عرض حلقات مسلسل «حالة خاصة» بطولة طه دسوقي، والفنانة غادة عادل، بواقع حلقتين أسبوعيًا، كل يوم أربعاء في تمام الساعة 12 بعد منتصف الليل، وتعرض حلقات المسلسل حصريًا على منصة «Watch it».
مسلسل حالة خاصةمسلسل حالة خاصةتدور أحداث مسلسل حالة خاصة حول نديم أحمد أبو سريع «طه الدسوقي»، وهو طالب متفوق في كلية الحقوق، وحاصل على المركز الأول على دفعته، إلا أنه لم يتم تعيينه كمعيد، فقرر الالتحاق بالعمل في شركة محاماة.
مسلسل حالة خاصةأبطال مسلسل حالة خاصةويعد مسلسل حالة خاصة من بطولة الفنان طه دسوقي والفنانة غادة عادل، وحسن أبو الروس، ووئام مجدي، ويشاركهم العديد من الممثلين ومنهم: هايدي كابوه، وهاجر السراج، ونبيل علي ماهر، وأحمد الأزعر، وعلي السبع، وأحمد طارق، ومنه المصري، كما يشارك في مسسل حالة خاصة الطفلين آدم وهدان وآدم النحاس.
اقرأ أيضاًبعد تصدره التريند.. تعرف على قصة مسلسل حالة خاصة وأبطال العمل
بعد عرض أولى حلقاته.. مسلسل «حالة خاصة» يتصدر الأكثر مشاهدة على watch it
السؤال الأكثر بحثا.. مواعيد عرض مسلسل حالة خاصة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حالة خاصة حالة خاصة غادة عادل حلقات مسلسل حالة خاصة مسلسل حالة خاصة مسلسل حالة خاصة 2024 مسلسل حالة خاصة الحلقة 3 مسلسل حالة خاصة الحلقة الأولى مسلسل حالة خاصة طه دسوقي مسلسل حالة خاصة غادة عادل مشاهدة مسلسل حالة خاصة مسلسل حالة خاصة طه دسوقی
إقرأ أيضاً:
العراق يواجه تحديات كبيرة وخطيرة مع بداية سنة 2025
بغداد اليوم - بغداد
أكد المختص في الشؤون الاستراتيجية مجاشع التميمي، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، ان العراق يواجه تحديات كبيرة وخطيرة مع بداية السنة الجديدة 2025.
وقال التميمي، لـ"بغداد اليوم"، انه "بالتأكيد الأوضاع في المنطقة متوترة والعراق جزءاً من هذه المنطقة التي تشهد اضطرابات وقلق من المرحلة الحالية التي تسببت بدمار غزة وانكفاء حزب الله وسقوط نظام بشار الأسد، واليوم الحديث يدور عن المرحلة المقبلة التي يخشى ان يكون العراق جزءا من هذا التوتر".
وأضاف ان "المطمئن أن الحكومة العراقية تحاول قدر المستطاع تجنيب العراق أي توتر وتصعيد في المواقف لذلك يحاول رئيس الوزراء أن ينأى بالعراق في الدخول بهذا التوتر لكن تبقى التحديات التي تواجه العراق صعبة جدا".
وبين ان "العراق سيكون مع بداية العام الجديد مع تحديات كبيرة مع وصول الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الذي هدد اكثر من مرة ايران وأذرعها في المنطقة ومنها العراق لذلك سيواجه البلاد ضغطا دوليا كبيرا وسيحمل الجميع الحكومة مسؤوليات كبيرة وفي مقدمتها السلاح خارج سلطة الدولة والتدخل الايراني والفساد والتعديل الوزاري الذي باتت مطالب عراقية داخلية اكدت عليه المرجعية الدينية العليا".
وتابع المختص في الشؤون الاستراتيجية انه "فضلا عن عوامل داخلية تتعلق بقرب إجراء الانتخابات وما قد يؤدي إلى توتر سياسي ومحاولات إجهاض أي دور يقوم به رئيس الوزراء لذلك اعتقد ان السوداني سيكون له معركة مسبقة في قضيتي تعديل قانون الانتخابات واختيار مجلس جديد للمفوضية العليا للانتخابات التي تريد الاحزاب السيطرة عليها".
هذا وحذر المختص في شؤون العلاقات الدولية مصطفى الطائي، يوم الخميس (19 كانون الأول 2024)، من خطورة مخالفة العراق للإرادة الدولية الساعية للتغيير في منطقة الشرق الأوسط.
وقال الطائي لـ"بغداد اليوم"، إن: "الصورة أصبحت واضحة جداً بأن التغيير واقع حال في الشرق الأوسط بعد غزة ولبنان ثم سوريا، والأمور تتجه نحو العراق وحتى ايران" مشدداً "يجب على العراق عدم الوقوف بالضد من تلك الإرادة فهي دولية مدعومة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية ودول الغرب وحتى دول الخليج والمنطقة".
وأضاف، أن "خارطة التغيير في منطقة الشرق الأوسط تعتمد بشكل كلي على القضاء على النفوذ الإيراني وقطع ما يسمى بـ(الأذرع العسكرية) لطهران في المنطقة، والعراق ُطلب منه بشكل رسمي بأن يقطع تلك الأذرع عبر الحكومة العراقية" حسب قوله.
واختتم الطائي تصريحه بالإشارة الى، أن "اخفاق الحكومة بهذا الملف سيدفع نحو تحرك دولي ضد تلك الفصائل وربما يكون عسكرياً أو عقوبات مالية واقتصادية، وهذا من شأنه زعزعة الاستقرار الحاصل في العراق".