كان الإنذار الذي أرسلته وزارة الدفاع التايواتية عبر الهواتف المحمولة للسكان، حذر بلغة إنجليزية من وجود صاروخ في سماء المنطقة.

اعلان

أطلقت الصين قمرها الصناعي "مسبار أينشتاين" محمولًا على متن صاروخ "لونغ مارش 2سي"، من مركز شيانغ لإطلاق الأقمار الاصطناعية جنوب غربي محافظة سيشوان.

وكانت عملية الإطلاق ناجحة، إذ دخل القمر الاصطناعي إلى مداره.

وبعيد الإطلاق أخطأت وزارة الدفاع التايوانية ترجمة إنذار إلى الإنجليزية، أفاد بأن الصين أطلقت صاروخًا، بدلًا من قمر اصطناعي ودعت إلى توخي الحذر، قبل أيام من الانتخابات في الجزيرة.

شاهد: إطلاق مركبة الفضاء سويوز من شمال روسيا شاهد: الألوان وعالم الفضاء في محاكاة بديعة لكثبان توتوري الرملية باليابانروسيا وناسا تتفقان على تمديد رحلاتهما إلى محطة الفضاء الدولية حتى 2025

 وتنظم تايوان انتخابات رئاسية وبرلمانية يوم السبت، فيما وصفتها الصين بأنها خيار بين الحرب والسلام.

وفي وقت لاحق، أصدرت وزارة الدفاع في تيابيه بيانًا، اعتذرت فيه للسكان من خطأ الترجمة، موضحة أن الصين أطلقت صاروخًا يحمل قمرًا اصطناعيًا، وليس صاروخًا قتاليًا.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ارتفاع حدة التصعيد مع حزب الله.. إسرائيل تحث مستشفيات الشمال للاستعداد لاستقبال آلاف المصابين شاهد: موجة صقيع تضرب أوروبا وتعطل حركة المرور في فرنسا شاهد: آلاف الفلسطينيين ينزحون من وسط غزة نحو الجنوب فضاء محطة الفضاء الصينية علم اكتشاف الفضاء صاروخ محطة الفضاء الدولية تكنولوجيا الفضاء اعلانالاكثر قراءة تغطية خاصة| مقتل قيادي بحزب الله وبلينكن يعلن الاتفاق على دخول بعثة أممية إلى شمال قطاع غزة تغطية مستمرة| إسرائيل تواصل قصف غزة بلا هوادة وتغتال قياديا في حزب الله وبلينكن يصل إلى تل أبيب تعيين أصغر رئيس وزراء في تاريخ فرنسا.. غابرييل أتال البالغ 34 عاما يتسلم المنصب خلفا لبورن أطباء: وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن مصاب بسرطان البروستاتا "أُطلب من زيلينسكي".. الرئيس الإماراتي يرفض اقتراحًا من نتنياهو بدفع أجور العمال الفلسطينيين اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تغطية مستمرة.. قصف إسرائيلي على قطاع غزة والقوات الأميركية تسقط صواريخ أطلقت من اليمن بالبحر الأحمر يعرض الآن Next تحقيق يظهر تفاصيل الحادث.. كاميرات المراقبة "تكذّب" الرواية الإسرائيلية بعد مقتل فلسطيني في بيت ريما يعرض الآن Next مهددًا بإبادتها.. زعيم كوريا الشمالية: سيول هي عدونا الرئيسي يعرض الآن Next عبر السياج الفاصل في رفح.. فيديو ينتشر على مواقع التواصل يظهر تقديم مصريين مساعدات للنازحين في غزة يعرض الآن Next داعيًا لقتل من بقي في شمال القطاع "دون شفقة".. نائب إسرائيلي: "يجب إحراق غزة"

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة حركة حماس حزب الله الشرق الأوسط لبنان فلسطين ثلوج فرنسا طوفان الأقصى رياضة Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة حركة حماس حزب الله الشرق الأوسط لبنان My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: فضاء محطة الفضاء الصينية علم اكتشاف الفضاء صاروخ محطة الفضاء الدولية تكنولوجيا الفضاء إسرائيل غزة حركة حماس حزب الله الشرق الأوسط لبنان فلسطين ثلوج فرنسا طوفان الأقصى رياضة إسرائيل غزة حركة حماس حزب الله الشرق الأوسط لبنان یعرض الآن Next حزب الله

إقرأ أيضاً:

احذروا المطب يا عرب!

 

 

د. أحمد بن علي العمري

كان العرب والمسلمون خير أمة أُخرجت للناس، ولكنهم عندما ابتعدوا عن دينهم ومبادئهم وقيمهم وشيمهم ونخوتهم، ضعفوا ووهنوا ولم تعد لهم قائمة. يقول الله تعالى: "وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ" (آل عمران: 85).

ولا عزة ولا كرامة إلا بالإسلام؛ فبالإسلام أعز الله العرب والمسلمين، وبدونه أصبحوا كما هم الآن. وعندما نقول الإسلام، فإننا نؤكد على الاعتدال والسلام والتسامح وقبول الآخر مهما اختلف، فلا غلو في الدين، ولا تطرف، ولا همجية، ولا تعصب، ولا نبذ، ولا إقصاء، ولا طغيان، ولا جبروت.

فلماذا نحن هكذا الآن؟ إنَّ أبواب الإسلام مفتوحة، وربنا غفور رحيم.

عندما ننظر لواقعنا المرير الآن، يتضح لنا الآتي:

لقد ماتت اتفاقيات مدريد وأوسلو روحًا وجسدًا، وماتت كامب ديفيد ووادي عربة روحًا، ولم يبقَ منها سوى الهيكل العظمي بدون أي مضمون أو محتوى. وقد هرولت بعض الدول مؤخرًا نحو التطبيع بدون أي مقابل. فهل نفعت خطط السلام؟ وهل قُبلت المبادرة العربية التي هي معروضة على الطاولة منذ عشرات السنين؟ أسمع الآن وأشاهد من يلوم المقاومة... فماذا بقي؟!

لقد استدرجتنا إسرائيل ومن خلفها الولايات المتحدة الأمريكية عبر مراحل متعددة حتى أوصلتنا إلى ما نحن عليه. لقد كانوا من قبل يحلمون بحل الدولتين، ومع تحول الزمن وتقدمه، أصبح هذا مطلبًا لنا صعب المنال.

فالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، وهي الدولة الموعودة، بدأت تتلاشى، والمستوطنات تقضمها من كل حدب وصوب في استنزاف متواصل دون حول ولا قوة من الدولة أو حتى من أشقائها، بل وحتى أمتها كاملة.

ويظهر لنا مؤخرًا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليصرح بأن سكان غزة يجب أن يرحلوا للدول العربية المجاورة، مؤكدًا أن هذه الدول سوف توافق وتقبل بذلك، ليلتقطها نتنياهو ويعزف على جميع أوتارها وبشتى الألحان.

ترامب ونتنياهو أنفسهم يعلمان كما يعلم الجميع أن هذا الأمر مستحيل وغير قابل للتطبيق ولا يحمل أي معنى أو مضمون أو منطق. وإن فرضنا جدلًا وافقت بعض هذه الدول -لا سمح الله ولا قدر- فهل سيُوافق الغزاويون أنفسهم؟ أمر يستحيل مناله.

ولكنهم، وقد أصبح الهدف واضحًا وجليًا، يريدون أن تنتقل الدولة برمتها إلى قطاع غزة وفي شريطها الضيق، مدعين أنَّه سيكون لهم مطار وميناء وينفصلون تمامًا. وبعد ذلك، تبني إسرائيل جدارًا عازلًا حتى لو بطول 50 أو حتى 100 متر ليصعب على الصواريخ تجاوزه. وبهذا يكون على القدس السلام إلى الأبد، ويمكن بعد ذلك -والعياذ بالله- أن يُهدم المسجد الأقصى ويُبنى بدلًا منه الهيكل اليهودي المزعوم.

وبالمقابل، قد يحصل في قطاع غزة ما لا يُحمد عقباه ولا ما كنَّا نريده أو نتمناه، وهو أن تتناحر الفصائل الفلسطينية على القطاع رغم ضيقه، وتدخل في حرب أهلية أجارهم وأجارنا الله منها.

لهذا نقول ونذكر -لعل الذكرى تنفع- حذارِ حذارِ أن تقعوا في المطب، ويكفي ما مضى من مطبات ونكسات وتعثر وتشرذم وتفتت وخلاف واختلاف.

فهل هناك آذان صاغية وعقول مدبرة؟

ولله في خلقه شؤون.

 

 

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • الصين تطلق سفينة الفضاء المأهولة شنتشو20- مساء اليوم
  • أنصار الله الحوثيون يعلنون مسؤوليتهم عن إطلاق صاروخ على حيفا  
  • صور| زلزال تركيا.. الذعر يسيطر على سكان إسطنبول بعد هزة أرضية عنيفة
  • غدًا .. الصين تطلق رحلة إلى الفضاء تحمل 3 رواد
  • لماذا تكتنز الصين هذا الكم الهائل من الذهب... تايوان في خطر!
  • كوريا تطلق رابع قمر اصطناعي للاستطلاع العسكري
  • محطة الفضاء الدولية على حافة الهاوية.. تحذيرات من كارثة محتملة قبل تقاعدها
  • باتروشيف: الصين أصبحت الآن القوة الاقتصادية البحرية الأولى في العالم
  • احذروا المطب يا عرب!
  • الصين تستخدم إستراتيجية مزدوجة للسيطرة على تايوان