العلاج الطبيعي يُنهي معاناة فتاة عشرينية مع الكرسي المتحرك
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أسهم قسم العلاج الطبيعي بمستشفى حراء العام عضو تجمع مكة المكرمة الصحي من إنهاء معاناة مواطنة عشرينية دامت ما يقارب السنة من الكرسي المتحرك إلى ممارسة حياتها بشكل طبيعي.
وأوضح الفريق الطبي ان الفتاة تعرضت لحادث مروري خارج المملكة مما سبب لها كسر مضاعف في عظمة الفخذ وتم إجراء عملية تثبيت للكسر، إلا أنها لم تعد قادرة على ثني الركبة والمشي وممارسة حياتها بالشكل الطبيعي.
وتابع الفريق "راجعت المريضة قسم العلاج الطبيعي بمستشفى حراء العام وهي تستخدم الكرسي المتحرك، حيث تمت معاينتها وتقييم حالتها من قبل أخصائية العلاج الطبيعي والفريق المعالج وعلى الفور تم وضع الخطة العلاجية المتكاملة لحالتها".
أخبار متعلقة لتقليل الوقت.. 1000 سكوتر و7200 كم من الطرق لخدمة ضيوف الرحمنبمشاركة محلية ودولية.. جدة تحتضن كونجرس الجراحة السبت المقبلوقال الفريق "على مدار 10 أشهر تم إخضاع المريضة للجلسات العلاجية المكثفة والجلسات الافتراضية وكان التزام المريضة بالمواعيد المحددة هو أحد أهم الأسباب التي مكنتها من الإستغناء عن الكرسي المتحرك ولله الحمد وبذلك عادت المريضة بالمشي والحركة الطبيعية وأداء مهامها اليومية بشكل أفضل".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري مكة المكرمة مستشفى حراء العام تجمع مكة المكرمة الصحي العلاج الطبيعي الکرسی المتحرک العلاج الطبیعی
إقرأ أيضاً:
توجيهات بصرف المستحقات المالية لمسئول غرفة الطوارئ بمستشفى مطروح العام
أكدت وزارة الصحة والسكان، اتخاذ صندوق التعويض عن مخاطر المهن الطبية، الإجراءات الخاصة بصرف المستحقات المالية، للزميل خيري ضيف مسئول غرفة الطوارىء بمستشفى مطروح العام.
جاء ذلك بناءً على توجيهات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بسرعة صرف المستحقات المالية لفني التمريض خيري ضيف، الذي وافته المنية، منتصف يناير الجاري، أثناء تأدية عمله بمستشفى مطروح العام.
ومن جانبه، أوضح اللواء حسين دحروج المدير التنفيذي لصندوق التعويض عن مخاطر المهن الطبية، تشكيل لجنة تضم ممثلين عن صندوق التعويض عن مخاطر المهن الطبية، ومديرية الشئون الصحية بمطروح، لسرعة إنهاء الإجراءات اللازمة لصرف المستحقات المالية لفني التمريض خيري ضيف.
يذكر أن الصندوق تم إنشاءه بموجب قانون 184 لسنة 2020 الصادر بقرار جمهوري، وذلك في إطار حرص الدولة على دعم الأطقم الطبية، وتقديرًا لجهودهم المبذولة وتضحياتهم لخدمة وحماية الوطن، ومنح مزايا لحالات الوفاة أو الإصابة التي ينتج عنها عجز كلي أو جزئي للأطقم الطبية، نتيجة أداء عملهم، بالإضافة إلى تقديم الرعاية الاجتماعية لأعضاء الصندوق وأسرهم.