أثارت الفنانة هبة حسن جدلاً واسعاً خلال الفترة الماضية بعد كشفها عن سر خلافها مع النجمة ريم البارودي، لافتة إلى أنها قامت بتجاهلها في الدعايا الخاصة بحكاية "بنات السباعي" من مسلسل "حد فاصل".

وقالت هبة حسن، خلال لقاءها في برنامج "القاهرة اليوم"، أنها اندهشت من تجاهل ريم البارودي لها، خاصةً أنهما أبطال عمل "بنات السباعي"، مُعلقة:" أنا متعودة دايما إن في أي عمل بنعمل منشن وتاج لبعض عشان بيبقى في ناس أكبر بتشوف الحاجات دي زي ما حصل معايا في مسلسل بابا المجال، وأنا بصراحة هنا تخيلت إن أنا وريم ممكن نعمل كده عشان الحدوتة قائمة على البنتين وأزواجهم والأب والأم فالمفروض نبقى مع بعض أوي علشان عايزين المسلسل ينجح أكتر".

هبة حسن

وتابعت: "أنا فوجئت إنها بتنزل صور واستوريهات ومش بتعمل لي منشن بتعمل لمساعدين الإخراج والاستايلست والممثلين كلهم إلا أنا، فبدأت أنا كمان أعمل زيها وعشان متزعلش مني بقيت أكتب أميرة ومسعد أنا وحجازي مش حابه إني اكتب كل الناس واسيبها هي بس، كنت متخيلة إن هيبقى في تعاون ما بينا بجد".

وشارك في حكاية بنات السباعي كل من: هبة حسن ومحمود حجازى وأحمد جمال سعيد ومحمد التاجي وهناء الشوربجى وريم البارودى وغيرهم من النجوم، تأليف محمد إبراهيم عوض وإخراج تامر حمزة.

اقرأ أيضاً«طردها وسرق دهبها».. النيابة تستدعي حسن شاكوش للتحقيق في بلاغ زوجته ريم طارق

مهرجان القاهرة السينمائي.. «أرض الوهم» يقتنص جائزة سعد الدين وهبه لأحسن فيلم عربي

عيد ميلاد النجوم.. مشاهير ولدوا في أول أكتوبر وأمتعوا العالم بمواهبهم

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بنات السباعي حكاية بنات السباعي ريم البارودي مسلسل حد فاصل هبة حسن هبة حسن

إقرأ أيضاً:

جحود الأبناء.. قصة رجل ضحى بعمره من أجل أولاده فطردوه من المنزل

وسط ضجيج الحياة وصراع الأجيال، يقف عم محمد رجل بسيط، يحمل فوق كتفيه أثقال سنوات الغربة، وسنوات الشقاء، لم يكن يعلم أن تعب الثلاثين عامًا في الغربة، وعرق السنين، ستنقلب عليه يومًا، فيجد نفسه غريبًا في بيته، منبوذًا من أبنائه الذين رباهم ليكونوا أحسن منه.

روسيا تشن قصفا صاروخيا عنيفا على العاصمة الأوكرانية كييفأزمة تلوح في الأفق.. الزمالك مهدد بإيقاف قيد جديد

وقال «عم محمد» في لقائه مع الإعلامية نهال طايل، في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2»: «سافرت كتير، يمكن 30 سنة سفر، وقلت عيالي ما يشوفوش اللي أنا شفته، عشان الواحد عاوز عياله زيها أحسن منه مهما يكن».

حلم الأب لم يكن سوى حياة أفضل لأبنائه، بعيدًا عن الشقاء، لكنه لم يكن يعلم أن تلك الرحلة ستُخصم من رصيده العاطفي لديهم.

يروي عم محمد: «المجلس قالوا عاوزين عقد بيع عشان الترخيص يتم، فعملت العقد باسم زوجتي، عشان عداد ميه وكهربا لازم تكون موجودة».

قرارات بسيطة في ظاهرها، لكنها كانت بداية القصة، والترخيص باسم الزوجة، أما الأرض فباسمه، لأنه كان دائم السفر، وكانت هي من تدير شؤون الحياة.

يتنهد عم محمد بحرقة ويقول: «توفت مراتي يوم 16 /10 /2013 وقتها كنت بطلت السفر وبقيت أشتغل عامل، بزرع في الأرض».

كل ما فعله كان من أجل أولاده، لكن رد الجميل كان عكسيًا، فلم يُحترم كأب، ولم يُعترف بحقه في البيت الذي بناه بيديه، ولم يكن يتخيل يومًا أن يصل الحال إلى أن يخاف من دخول بيته، أو أن يصبح هو الغريب في المنزل الذي تعب لبنائه.

مقالات مشابهة

  • «الأطباء البيطريين» تكشف مفاجأة بشأن القائمة المتداولة عن الكلاب المحظور حيازتها
  • مفاجأة بشأن أسعار الذهب والدولار والطقس اليوم الجمعة.. أخبار تهمك
  • مفاجأة في قرار اتحاد النقابات بشأن محمد رمضان بعد حفله في أميركا
  • «السباعي»: مادام الإصلاح يتولاه أئمة الفساد فإن نتيجته الحتمية هي الهاوية
  • الكشف عن مفاجأة بشأن المفاوضات الأمريكية الإيرانية حول توقيع اتفاق نووي
  • مفاجأة بشأن أسعار الذهب والدولار وحالة الطقس.. أخبار تهمك
  • أمطار بالقاهرة .. الأرصاد تعلن مفاجأة سارة بشأن حالة الجو.. فيديو
  • جحود الأبناء.. قصة رجل ضحى بعمره من أجل أولاده فطردوه من المنزل
  • صفقة البحر الأحمر.. السفير الأمريكي يفجّر مفاجأة بشأن التسوية الشاملة في اليمن
  • اشتغلت دكتور وبقيت ممثل.. كريم فهمي يحكي عن صداقته مع ياسمين عبدالعزيز