مرشح “العدالة والتنمية” لبلدية “إسطنبول” يُغري الناخبين بالشقق السكنية
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلن مرشح بلدية إسطنبول عن حزب العدالة والتنمية، مراد كوروم، أنهم سيواصلون الوفاء بما وعودوا به المواطنين في إطار الإسكان الاجتماعي.
قام مرشح عمدة بلدية إسطنبول الكبرى، مراد كوروم، بزيارة إلى مركز ISTOC التجاري. وذكر كوروم في تصريح للصحافيين لاحقًا أنهم سيواصلون عملهم رغم كل العوائق أمام التحول الحضري.
وقال كوروم: “لقد حاولنا دائمًا الوفاء بكل ما وعدنا به لأمتنا. مرجعنا هو الأعمال التي ننتجها. وسنواصل الوفاء بما وعدنا به مواطنينا في إطار الإسكان الاجتماعي“.
وأشار كوروم إلى أنهم ليس لديهم أجندة فيما يتعلق بزيادة وسائل النقل العام، مضيفًا: “انسوا هذا، نريد إنهاء مشكلة المرور في إسطنبول. لن نكون بلدية على وسائل التواصل الاجتماعي فقط”.
وأكد كوروم أنهم سيعملون بناءً على موافقة المواطنين حتى لا يتبقى أي مبنى محفوف بالمخاطر في إسطنبول. وسيواصلون أعمال التحول الحضري حتى لو كانت هناك جميع أنواع محاولات العرقلة.
وفي نهاية تصريحاته، قال كوروم: “نحن بحاجة إلى تحويل 1.5 مليون منزل محفوف بالمخاطر في إسطنبول في أسرع وقت ممكن“.
Tags: انتخابات البلدية في إسطنبولبلدية إسطنبولحزب العدالة والتنميةمراد كورومالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: بلدية إسطنبول حزب العدالة والتنمية مراد كوروم فی إسطنبول
إقرأ أيضاً:
“الكوني” يبحث مع حكماء الجبل الغربي آليات تحقيق الاستقرار وتعزيز النسيج الاجتماعي
الوطن | متابعات
أكد النائب بالمجلس الرئاسي، موسى الكوني، على أهمية اللقاءات التشاورية مع حكماء وأعيان منطقة الجبل الغربي، مشيراً إلى دورها الأساسي في التعرف على التحديات والمشاكل التي تواجهها المنطقة، وتعزيز الجهود المبذولة لحلها قبل تفاقمها.
وأشار الكوني إلى أن هذه اللقاءات تأتي في إطار حرص المجلس الرئاسي على المحافظة على النسيج الاجتماعي للمنطقة، وضمان الاستقرار والسلم المجتمعي.
وأوضح الحكماء والأعيان بدورهم للكوني الطبيعة الاجتماعية المتنوعة لمنطقة الجبل الغربي، والجهود التي تبذل للحفاظ على استقرارها.
وشدد الأعيان على أهمية تفعيل دور المجلس الرئاسي بصفته القائد الأعلى للجيش الليبي، في متابعة آليات عمل المناطق العسكرية لضمان التهدئة والاستقرار.
كما أكدوا أن استقرار منطقة الجبل بمختلف بلدياتها، من غريان إلى غدامس، يتطلب تعيين جهات أمنية وعسكرية تتبع المجلس الرئاسي والحكومة، وحل التشكيلات المسلحة التي تعمل خارج إطار الدولة.
من جانبه، أكد الكوني أن المجلس الرئاسي سيتابع الأوضاع في المنطقة بالتنسيق مع الجهات المعنية بعيداً عن أي انحيازات، مشدداً على التزام المجلس بالعمل من أجل درء الفتنة، وتحقيق التعايش السلمي بين جميع مكونات الوطن
الوسومالجبل الغربي الكوني المجلس الرئاسي ليبيا