مرشح “العدالة والتنمية” لبلدية “إسطنبول” يُغري الناخبين بالشقق السكنية
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلن مرشح بلدية إسطنبول عن حزب العدالة والتنمية، مراد كوروم، أنهم سيواصلون الوفاء بما وعودوا به المواطنين في إطار الإسكان الاجتماعي.
قام مرشح عمدة بلدية إسطنبول الكبرى، مراد كوروم، بزيارة إلى مركز ISTOC التجاري. وذكر كوروم في تصريح للصحافيين لاحقًا أنهم سيواصلون عملهم رغم كل العوائق أمام التحول الحضري.
وقال كوروم: “لقد حاولنا دائمًا الوفاء بكل ما وعدنا به لأمتنا. مرجعنا هو الأعمال التي ننتجها. وسنواصل الوفاء بما وعدنا به مواطنينا في إطار الإسكان الاجتماعي“.
وأشار كوروم إلى أنهم ليس لديهم أجندة فيما يتعلق بزيادة وسائل النقل العام، مضيفًا: “انسوا هذا، نريد إنهاء مشكلة المرور في إسطنبول. لن نكون بلدية على وسائل التواصل الاجتماعي فقط”.
وأكد كوروم أنهم سيعملون بناءً على موافقة المواطنين حتى لا يتبقى أي مبنى محفوف بالمخاطر في إسطنبول. وسيواصلون أعمال التحول الحضري حتى لو كانت هناك جميع أنواع محاولات العرقلة.
وفي نهاية تصريحاته، قال كوروم: “نحن بحاجة إلى تحويل 1.5 مليون منزل محفوف بالمخاطر في إسطنبول في أسرع وقت ممكن“.
Tags: انتخابات البلدية في إسطنبولبلدية إسطنبولحزب العدالة والتنميةمراد كورومالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: بلدية إسطنبول حزب العدالة والتنمية مراد كوروم فی إسطنبول
إقرأ أيضاً:
انتخاب إلياس البداوي عن حزب الأصالة والمعاصرة رئيسا جديدا لبلدية آسفي
خلال جلسة سرية بقاعة الاجتماعات بقصر بلدية أسفي صباح اليوم الجمعة، تم انتخاب إلياس البداوي المنتمي لحزب الأصالة والمعاصرة رئيسا جديدا للجماعة الترابية، خلفا لرئيسها الاستقلالي الذي عزله القضاء الإداري.
وصوت لصالح البداوي المرشح الوحيد، في جلسة مغلقة في وجه الصحافة والمواطنين، 40 مستشارا ومستشارة، ورفض التصويت لصالحه خمسة مستشارين، ثلاثة من حزب العدالة والتنمية، ومستشاران اثنان من حزب اليسار الموحد. في حين تغيب عن حضور انتخاب الرئيس ونوابه، ستة مستشارين آخرين.
ولم تضم لائحة النواب التسعة التي اقترحها الرئيس المنتخب الجديد على أنظار المجلس للتصويت، أية مستشارة. ومن المفروض أن يشكل العنصر النسوي، ثلث عدد النواب حسب القوانين المنظمة، أي ثلاث مستشارات على الأقل.
وصوت لصالح لائحة المكتب، 43 مستشارا ومستشارة، ورفض التصويت عليها حزبا العدالة والتنمية واليسار الموحد، إضافة إلى مستشارين أحدهما ينتمي لحزب الاتحاد الاشتراكي المشكل للأغلبية.
وأسندت النيابة الأولى لحزب الاستقلال الذي كان يترأس الجماعة في عهد الرئيس المعزول، ووزعت باقي النيابات الـ8، على الأحزاب المشكلة للتحالف. فأضيف لحزب الاستقلال نيابتان، ومثلهما لحزب الأحرار، ونيابة واحدة لكل من الأصالة والمعاصرة والحركة الشعبية والاتحاد الدستوري والاتحاد الاشتراكي.
وتجدر الإشارة إلى أن القضاء الإداري بمراكش سبق أن عزل رئيس مجلس بلدية أسفي الاستقلالي نورالدين كموش بتهمة « ارتكابه أفعالا مخالفة للقوانين، تضر بأخلاقيات المرفق العمومي ».
وكانت الأحزاب الستة المشكلة للأغلبية قد أعلنت عن إسناد رئاسة المجلس البلدي لـ »إلياس البداوي » المنتمي لحزب الأصالة والمعاصرة.
كلمات دلالية أسفي الأصالة والمعاصرة الاتحاد الاشتراكي الاستقلال انتخاب بلدية جماعة ترابية رئاسة